اخي ابو حمد وبختصار غرفة النوم للراحه والنوم وليس لمشاهدة التلفاز
عرض للطباعة
اخي ابو حمد وبختصار غرفة النوم للراحه والنوم وليس لمشاهدة التلفاز
تحيـــــــاااااتي اخـــــــوي حاااامد هي فكره حلوووه بس للناس الفاضيه والرايقه اللي لاشغله ولا مشغله...انا شخصيآ ودي بس ماعندي وقت فراغ وهوبالصاله ماجلس عليه وبعدين من زين هالبرامج ...؟الله يرحم ايام المسلسلات البدويه اللي كنا نتابعها بعدالمغرب....!
ابو حمد خلنا صريحين احلى من الصراحه مافيه اصلا حتى الجوال مايدخل غرفة النوم شلووووووت مع الباب حنا :mub:نتفرج والا ننام ..
الله يسعدك ابو حمد ااما جابها لك اخوي مرزوق..مايحتاج ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى ( يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا ..... الآيه )
فهل من الوقايه أن ندخل المسلسلات والافلام الماجنه الى بيوتنا من الأصل
فما بالك في حجرة النوم
اليس لدينا غرائز هل نحن معصومون من الشيطان ونزغاته
بالله كيف يهنأ لك بال وأنت خارج منزلتك وامرأتك لوحدها بغرفة النوم تقلب القنوات
وترى أشياء عاطفيه وقبلات وأجساد رجال
أعوذ بالله من سخطه ومن تحول عافيته
هذا غش الرعيه بعينه اتقوا الله بأهليكم
هذه وجهة نظري
ودمت كما يرضى الباري
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مع خالص الحب و التقدير
كان الأولى أن يكون السؤال عن إدخال القنوات الفاسدة للمنزل من الأساس
كان في السابق لفظ ( دش ) يطلق على القنوات الفاسدة و المفسدة و التي تم التحذير منها
و الآن نرى و نلاحظ نتائج متابعتها و مدى تأثيرها على الأخلاق و الأفكار
الآن هناك ( دشوش ) أو أطباق فضائية مناسبة مثل المجد - المدار - الفلك
و كلها قنوات اسلامية مفيدة و نافعة مع تحفظي على قنوات الأناشيد فيها .
إذن من الأولى عدم دخول الدش ( و أقصده به الصنف الأول ) للمنزل من أساسه
لكن من يدخله في منزله و يرضى أن يُشاهد هو و أبنائه و بناته الأجساد العارية و غيرها من المشاهد المحرمة في ديننا
و أيضاً يسمع الموسيقى و المعازف و يتحول بيته الى وكراً للشياطين و العياذ بالله
حتى الملائكة لا تدخل بيته ،
من يدخل هذه الأشياء في بيته فلا فرق عنده بين الصالة أو غرفة النوم أو حتى ( السيب و المقلط )
زيارة واحدة لأحد المعالجين بالرقية تكفى لنشاهد مدى تأثير هذه المعاصي على البيوت
مس ، معيشة ضنكى ، ضيق صدر ، مشاكل أسرية ، ،،، و أشياء كثيرة
و السبب / هذه المعاصي
البيوت استبدلت ذكر الله و تلاوة القرآن و الاستماع الى القرآن بسماع المعازف و مشاهدة المسلسلات و غيرها من الملهيات
ولا حول و لا قوة الا بالله
،
أما غرفة النوم فلها خصوصيتها