عندما يعــــــــــــــود السحـــــــــاب
فان المطر يغـــــــرق العشـــــب فيروى الضــــامي
والراوي يتمايل طــــــــربا وينتشي وتراقص قبل ان تلامسه زخــــات المطــــر
عتدما تعـــــــــــــود المشاعـــــــــــــر
فان نبـــض القلــــــوب يعانـــــق نبـــض الحــــــروف
ولربما صفقت المشاعر فتصفيقها اشجى من نسايم الصباح وارق من الديــــــم
عايــــــــــــد
جادت المشاعر وجادت الحروف وجادت المعاني
فحل الابداع ضيف على هده الصفحة
عايـــــــــــــــد
اثارت الصمت والله والتعليق ولكن عدت للمره الرابعه
من اجمل القصائد التي وقفت امامها وتسلسل عجيب وحبك ووصف ومشاعر ومعاني وتصوير وجمال
درر مدفونه بين السطور يكشفها بريقها اللامع
عايــــــــــــــد
ابصــــــــــــــــــــم لك بالعشـــــــــــــــــــــره
اخوك
يمكن غلا