@ صوت المواطن @

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى صالح البلوي

سلمت يمناك نعم لايضيع حق وراءه مطالب ..... ولكن !!!!!!!!!!!!
هذاك اليوم كنت مجهز معروض لمدير احد الدوائر شكوى بسبب تجاهلهم لطلب اعانه لوالدتي منذ سنه وبعد سنه اضاعوه
قال لي احد الاخوه نصيحه لا تشتكي لو اشتكيت رايح ينقصوا حق امك في السنه الجديده وكذا تضر نفسك
كنت بالاول مصمم وقلت ما يردني احد يوم فكرت اقتنعت بكلام الرجل

---

***

*بارك الله فيك يالغالي/موسى صالح*

*وشكراً جزيلاً لك*

*((والله المعين والمستعان))*

*((ومن توكل على الله كفاه))*

***

مشكور يابو عبدالله على الموضوع الحساس والذي تطرقت من خلاله إلى كتم صوت المواطن من قبل

بعض المسئولين والذين يعملون بسياسة الرأي الواحد وكما أنهم يعملون بمبدأ أن المواطن ليس

مؤهل لإبداء الرأي والمشاركة بالهم العام بل أنه تحت إقامة أقلام بعض المسئولين الذين لايهمهم إلا

رأيهم فيما يرونه 0

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة "أبوشامه"

مشكور يابو عبدالله على الموضوع الحساس والذي تطرقت من خلاله إلى كتم صوت المواطن من قبل

بعض المسئولين والذين يعملون بسياسة الرأي الواحد وكما أنهم يعملون بمبدأ أن المواطن ليس

مؤهل لإبداء الرأي والمشاركة بالهم العام بل أنه تحت إقامة أقلام بعض المسئولين الذين لايهمهم إلا

رأيهم فيما يرونه 0

---

***
*بارك الله فيك يالغالي*

*وشكراً جزيلاً لك *

*على مرورك العاطر وتعليقك الماطر *

*
*
*
**ونقول:





-(( كم من مسؤول فرض سيطرته
واستبداده بحكم منصبه
فأصاب الوطن في مقتل !))
***


*((وعلى الباغي تدور الدوائر))*

***

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماد عبدالله أبوشامه

** وجعاً ، وشجناً ، وارتطاماً **


****


**مدخل:-


ان الفرد هو النواة الأولى للمجتمع
واذا صلح هذا الفرد صلح المجتمع كله ،

ولن يصلح الفرد في مجتمع لايحمي ولا يحترم حقوقه .
.والاساليب التقليدية مع الآخرين

اثبتت فشلها واعطت نتائج سلبية.



*



*




*


*ان الحقيقة مهما طال بها الأمر .فلن تلبث أن تكشف عن نفسها بنفسها!

وغياب الخدمات الأساسية والضرورية ، يضعنا أمام أكثر من ملاحظة :

أهمها ان صوت المواطن لايصل الى المسؤول ، كما ان المسؤول مازال

مشغولاً بأولوياته على حساب أولويات الوظيفة التي كلف بتحمل مسؤولياتها ،

اضافة الى أن شكوى المواطن البائس التي تحسب في الغالب على قائمة

((التذمر))، لم تعد حالة روتينية خاصة ، وانما أصبحت حالة واقعية ملموسة

((وجعاً ، وشجناً ، وارتطاماً ))، بل وظاهرة متفشية لايستطيع أحد أن يشكك فيها

بعد ماوصل الحال بالمواطن الى مثل هذه المعيشة البائسة .

*




والقهر لا يأتي فقط من مستقبل مطفأ ، بل من ماضي اشد انطفاء ،

ماض قريب مليء بالخيبات والهزائم التي مازالت تخيم على ايامنا.


*


لا أتصور أن يبلغ الغلو في العداء مرحلة انعدام الانسانية بين البشر الى درجة أن

يطفح السواد حتى يجعل القلب في سواد الليل وقسوة الصخر فيأكل نفسه قبل أن

يستأسد على غيره ..؟!


*


.. ويبقى أن نقول شكراً لخادم الحرمين الملك الانسان/عبدالله بن عبدالعزيز-حفظه الله،

الذي يبادر على الدوام لكشف غير المدرج على جداول((أولوياتنا)) الحكومية .. ويصل

الى هؤلاء الذين لا صوت لهم أو لأولئك الذين لايسمع صوتهم أحد .

فجزاه الله عنا خير الجزاء .



*آخر المطاف:


كيف نشكو والمسامع مغلقات *** واللصوص اليوم همهم المتاجر ؟!


*آخر نقطة:-

التصدي للفساد الاداري مطلب أخلاقي وواجب وطني وديني.


***


*((والله المستعان))*

***

---

****

**آخر المطاف:-

*

*
*ابديت ما اخفى فهل ينفع = وقلت مايشجي فمن يسمع ؟ *

*

*

*

**اين تذهب هذه الصرخات البائسة

ولماذا لاتلقى الصدى المأمول؟


ان الناس اصبحوا يمثلون هماً

من بيرقراطية الانظمة

والبطانة الفاسدة((سارقين الرزق))،

في بعض الجهات ذات المساس المباشر

بحياتهم ولا من مجيب ،

فالمسؤول يقبع خلف كرسيه

لايحرك ساكناً

ولا يفكر سوى

((بريع المنصب))،

والمراجعون صفوف ولا حلول

انها صورة مقلوبة نحتاج لرؤيتها

أن نضع رؤوسنا في موقع الأقدام !

وحسبنا الله

*((ومن توكل على الله كفاه))*

****

****
*

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماد عبدالله أبوشامه

** وجعاً ، وشجناً ، وارتطاماً **


****


**مدخل:-


ان الفرد هو النواة الأولى للمجتمع
واذا صلح هذا الفرد صلح المجتمع كله ،

ولن يصلح الفرد في مجتمع لايحمي ولا يحترم حقوقه .
.والاساليب التقليدية مع الآخرين

اثبتت فشلها واعطت نتائج سلبية.



*



*




*


*ان الحقيقة مهما طال بها الأمر .فلن تلبث أن تكشف عن نفسها بنفسها!

وغياب الخدمات الأساسية والضرورية ، يضعنا أمام أكثر من ملاحظة :

أهمها ان صوت المواطن لايصل الى المسؤول ، كما ان المسؤول مازال

مشغولاً بأولوياته على حساب أولويات الوظيفة التي كلف بتحمل مسؤولياتها ،

اضافة الى أن شكوى المواطن البائس التي تحسب في الغالب على قائمة

((التذمر))، لم تعد حالة روتينية خاصة ، وانما أصبحت حالة واقعية ملموسة

((وجعاً ، وشجناً ، وارتطاماً ))، بل وظاهرة متفشية لايستطيع أحد أن يشكك فيها

بعد ماوصل الحال بالمواطن الى مثل هذه المعيشة البائسة .

*




والقهر لا يأتي فقط من مستقبل مطفأ ، بل من ماضي اشد انطفاء ،

ماض قريب مليء بالخيبات والهزائم التي مازالت تخيم على ايامنا.


*


لا أتصور أن يبلغ الغلو في العداء مرحلة انعدام الانسانية بين البشر الى درجة أن

يطفح السواد حتى يجعل القلب في سواد الليل وقسوة الصخر فيأكل نفسه قبل أن

يستأسد على غيره ..؟!


*


.. ويبقى أن نقول شكراً لخادم الحرمين الملك الانسان/عبدالله بن عبدالعزيز-حفظه الله،

الذي يبادر على الدوام لكشف غير المدرج على جداول((أولوياتنا)) الحكومية .. ويصل

الى هؤلاء الذين لا صوت لهم أو لأولئك الذين لايسمع صوتهم أحد .

فجزاه الله عنا خير الجزاء .



*آخر المطاف:


كيف نشكو والمسامع مغلقات *** واللصوص اليوم همهم المتاجر ؟!


*آخر نقطة:-

التصدي للفساد الاداري مطلب أخلاقي وواجب وطني وديني.


***


*((والله المستعان))*

***

---

***
***

*

*

****
*(( كم من مسؤول فرض سيطرته
واستبداده بحكم منصبه فأصاب الوطن في مقتل !))
***


*((وعلى الباغي تدور الدوائر))*

***

يعطيك العافيه يا ابوعبد الله