هلا أبو راشد
،،،،
أيضا النصيحه من طرق العلاج
،،،،
ولكن هل من آذان صاغيه
شكرا لمرورك
عرض للطباعة
العلمانية : تعني اصطلاحاً فصل الدين والمعتقدات الدينية عن السياسة والحياة العامة، وعدم إجبار الكل على اعتناق وتبني معتقد أو دين أو تقليد معين لأسباب ذاتية غير موضوعية. ينطبق نفس المفهوم على الكون والأجرام السماوية عندما يُفسّر بصورة مادية عِلمية بحتة بعيداً عن تدخل الدين في محاولة لإيجاد تفسير للكون ومكوناته.
هذا ظاهر العلمانية فقط ,والعلمانية في الواقع فكر هداااااااام ومن أهدافها :1-
1- مواجهة التراث الإسلامي، إما برفضه بالكلية واعتباره من مخلفات عصور الظلام والانحطاط والتخلف
2- اتهام التاريخ الإسلامي بأنه تاريخ دموي استعماري عنصري غير حضاري،
3- السعي الدؤوب لإزالة أو زعزعة مصادر المعرفة والعلم الراسخة في وجدان المسلم، والمسيرة المؤطرة للفكر والفهم الإسلامي في تاريخه كله، من خلال استبعاد الوحي كمصدر للمعرفة والعلم،
4- وصم الإسلام بالأصولية والتطرف وممارسة الإرهاب الفكري، عبر غوغائية ديماجوجية إعلامية غير شريفة، ولا أخلاقية، لتخويف الناس من الالتزام بالإسلام،
5- خلخلة القيم الخلقية الراسخة في المجتمع الإسلامي، والمسيرة للعلاقات الاجتماعية القائمة على معاني الأخوة والإيثار والطهر والعفاف وحفظ العهود وطلب الأجر وأحاسيس الجسد الواحد، واستبدال ذلك بقيم الصراع والاستغلال والنفع وأحاسيس قانون الغاب والافتراس، والتحلل، والإباحية من خلال الدراسات الاجتماعية والنفسية، والأعمال الأدبية والسينمائية والتلفزيونية، مما هز المجتمع الشرقي من أساسه،
هذه بعض من أفكاهرها يارويعي النويقات وليست كلها ,,,
أخي / حامد راشد الوابصي
سلمت يداك لما سطرت عن هذا الفكر الهدام ,والمشكلة أن بعض كبار المسؤلين هم من أصحاب هذا الفكر
أسأل الله لهم ولرويعي النويقات الهداية
تقبل مروري
لك ودي وتقديري
اخى ابوحمدتعريف العلمانية
ابغا انقل تعريف العلمانيه وبعدين اعطيك وجهت نظرى
.
العلمانية هي ترجمة لكلمة ( سكيولاريزم secularism ) وقد استخدم هذا المصطلح بداية في معنى محدود الدلالة يشير إلى علمنة ممتلكات الكنيسة بمعنى نقلها إلى سلطات غير دينية، إلا أن معنى الكلمة اتسع بعد ذلك على يد "جون هوليوك" فعرّف العلمانية بأنها: " الإيمان بإمكانية إصلاح حال الإنسان من خلال الطرق المادية، دون التصدي لقضية الإيمان بالقبول أو الرفض " عن كتاب العلمانية تحت المجهر ص 12.
غير أن هذا المفهوم للعلمانية تقلص كثيرا عند مفكرين آخرين ليصبح معناه فصل الدين عن الدولة ( separation of church and state ) وهو من أكثر التعاريف شيوعاً سواء في الغرب أو في الشرق، وهو يعني " فصل المؤسسات الدينية ( الكنيسة ) عن المؤسسات السياسية ( الدولة ) " وبذلك تحصر العلمانية في المجال السياسي وربما الاقتصادي فحسب .
ثم إن هذا المفهوم تطور فيما بعد، وأصبحت العلمانية تعني البعد عن الدين واعتباره علاقة روحية محصورة في المسجد أو الكنيسة، ولا علاقة له بشؤون الحياة العامة والخاصة.
ونستطيع أن نخرج من تعريف العلمانية، وبيان أسباب نشأتها في أوروبا بأمرين غاية في الأهمية :
الأول فيما يتعلق بالتعريف، فنقول : إن العلمانية تشكل تناقضا صريحا للدين، وتمثل منازعة حقيقية للسلطة الإلهية، فبينما تعطي الأديان السماوية السلطة خالصة لله سبحانه في تصريف الكون والإنسان، نجد في المقابل العلمانية تضع ذلك في يد الإنسان نفسه، فهو من يشرّع لنفسه ويضع لها النظم والقوانين، وهو من يحدد لنفسه قِيَمَ الخير والشر ، والمصالح والمضار ، في غنى تام عن الدين ، ونظرا لهذه التناقض الصريح والتنافر الكبير بين الأديان عامة - والدين الإسلامي خاصة - وبين العلمانية نص العلماء على أن العلماني بهذا المعنى خارج من الدين، مارق منه .
الأمر الثاني : ما يتعلق بأسباب ظهور العلمانية في المجتمع الغربي، وهي وإن كانت أسبابا قد تكون موضوعية إلا أن تلك الأسباب كان ينبغي أن تدفع المسيحي إلى البحث عن الدين الحق، لا أن تدفعه إلى الإلحاد ومعاداة الدين .
وأمر آخر ينبغي التذكير به، وهو أن تلك الأسباب التي أدت إلى بروز العلمانية في المجتمع الغربي، لم يكن لها وجود ألبتة في الشرق الإسلامي، فالدين الإسلامي ليس كالنصرانية المحرفة ، وعلماء الإسلام لم يكونوا إقطاعيين ظلمة كرجال الدين المسيحي، وموقف الإسلام من العلم ليس موقفا مصادما للعلم كموقف الكنيسة، بل موقف الإسلام من العلم موقف الحاث عليه، الداعي إلى الاستزادة منه، والبحث عنه، ما دام نافعا للناس في دينهم ودنياهم، وهو في ذات الوقت دين ينكر الخرافة ويحاربها، ويعلي قيمة العقل على خلاف تعاليم الكنيسة .
فالإسلام دين عقيدة وشريعة استوعبت مجالات الحياة وحكمتها، في حين أن النصرانية المحرفة خالية إلى حد كبير من المجال التشريعي، فهي جانب روحي أخلاقي، وعليه فمن الطبيعي أن يبحث الناس على تشريعات تنظم حياتهم وسلوكهم، وهو ما لم يجدوه في النصرانية المحرفة، كل هذه الأسباب التي أدت إلى ظهور العلمانية في الغرب المسيحي، لا يوجد منها سبب في الشرق الإسلامي، والسؤال الذي يفرض نفسه هنا ما دام أن الأسباب التي أدت إلى ظهور العلمانية في الغرب لم يتوافر ولو بعضها في الشرق الإسلامي فلماذا تُفرض علينا ، ونساق إليها ، وفي ديننا غنية وكفاية.
اخى ابو حمد
انا اعرف راعى الغنم الى مسوى حاله علمانى هو انسان شاذ فكريا وزى ما يقولو مع الخيل يا شقرا وصدقنى ان الغنم والابل الى كان يرعى فيها تفهم اكثر منه واذ يقول ان الدين قديم حتى مصطلح العلمانيه يعتبر الى حد ما قديم
ولكن هاذ المسكين يتغنى بهاذ الفكر للفت الانتباه له خاصه اذ كان بمجتمعه نكره ما يعرفه غير عنزه وبعيره و؟؟؟؟؟؟ واذ هو متاثر بغيره اذ هو انسان امعه بدون راى او شور يعنى الى براسه كرتون وليس عقل واذ كان يحاول ان يهدم الاصل فتلك مثل احلام الجراده فدوما تبقى القمم قمم والسفوح سفوح
واكثر ما اخشاه ان يتفتق تفكير ذلك العبقرى ان يحاول ان يجعل غنيماته وبعيراته تعتنق الفكر العلمانى فهو مع تلك البهائم سواسيه مع اعتذار لتلك البهائم
ابو حمد الحديث يطول ولكن قررت التوقف
فهاذ الرويعى لايستحق اكثر من ذلك
تقبل تحياتى
لآ حـول ولا قـوة الا بالله ...!
اعتقــد ان الأخـوآن سبقـوني بأشيآء كثيره كنت أود ان
اضيفها ولكنهم ما شاء الله سبقوني وكعآدتهم لأضآفة
كل مآهـو مفيــد ..!
ولـكن يجب علينآ ان نـركـز وندقق جيـدآ بتعريف (العلمآنيـه )
لأن الكـثير منآ يعتـقـد ان تعريفهآ هـو فـصـل [ الديـن عن السيآسه ]
فــقــط ..! وهـذآ خـطأ يقـع فيه الكثيـر ..!
بينمآ هـو فكـر يسعـى لـفـصل الدين عن [ السيآسـه والحيآه ] بشكل عآم ..!
الأخ حآمــد رآشــد / اذا كنت تعرف هـذآ الرجل
فعليك منآصحته ومحآولـة تصحيح مسآره ويجب عليك
ان تعـي وتتأكـد ان ( الشهآده ) العلمـيه التي
يفخـر بهآ الكثيـر هـي ليست مقيآسآ بمثل هـذه
الأمـور وغيرهآ فكم نسمع ونرى هنآك مثقفين ومتعلمين
بحـوزتهم شهآدآت عليــآ وهـم لا يركعون لله ركعـة وآحـده
ولا يسجـدون لله سجـدة وآحــده ..!
يعطيك العآفيه ابوحمــد ..!
نسأل الله الهـدآيـه للجمـيع ..!
ابوحمد حفيد حمد
ماعندي معك مشكله في طرحك فربما لك هدف تخفيه او رساله شخصيه تود ارسالها ولك ولكل شخص حرية الكتابه والتعبير الحلاال حلاال والحرام حرام ومناصحته هي الحل
ولكن ان كان هدف الطرح فيه اسقاط على احد
فخذ التالي
كونه راعي نياق ماهو عيب ولا هو حرام وكونه دكتور بيض الله وجهه بذل جهد ونال عليه الدكتوراه الله يوفقه اما كونه علماني انا لااعلم
هل العلمانيه كفر ودين ولا هو منهج من مناهج الحياه واسلوب من اساليب الحياه مثله مثل اليبراليه والبرجوازيه والاقطاعيه والشيوعيه
والراس ماليه وغيرها الكثير
اعرف شخص يقولون عنه علماني وهو ماقال انه علماني
مايترك فرض ولو كان بلخلا يقوم ويذن ويصلي ويعبد الله وما هو من الناس الي يرتكبون اي فحش لابلسانه ولا بجوارحه فهل من المعقول يكون كافر وهل التكفير من اعمال الخير
تكفير المسلم جريمه هداني وهداك الله
اما موضوع الموسسه
اذا الموسسه موسسه عامه فلا يحق لي ولا لك ولا لغيرنا مطالبة احد باالرحيل اما ان كانت الموسسه ملك شخصي لفلان اوعلان فعليه ابراز صك ملكيته لها قبل ان يطالب غيره بما لايملك ولا يمتلك
بصراحه تامه استغرب مثل هذا الكلام واشجبه واستنكره رغم عدم معرفتي بمن تقصد
رحابة صدرك وسعة افقك دعتني لمصارحتك مشرفنا العزيز