باااانتظااااااااارك
عرض للطباعة
باااانتظااااااااارك
في المساء أبحث عن الجمال
وأكتب عن بعض الأقلام
ولكن الأن أنا في سبات
بسبب إنتظار بعض الأقلام
من اديبنا الدكتور ابو عبدالله
الصبر بدأ ينفذ
أجيك بكرة على المدينة
لا على المستشفى
هههههههههههههههه
المهم وين التكملة
جاري الإنتظااااااااا اااار
--5--
.
كانت المنطقة الجبلية ..
تتمايل كلها ..
كبساط أخضر مطعم بحمرة الزهور ..
وعبق العبير ينقله النسيم ..
بانتشاء وسرور ..
كان كل شيء حولي جميل ..
ولكنه – لي – لم يكن سعيداً ..!!
تركت أخي يلعب مع بعض النعاج الصغيرة ..
وصعدت جبلاً مطلاً عليه وعليها ..
في كهف صغير ..
بعد أن وضعت إبريق الشاي على النار الصغيرة ..
غرقت في تأملاتي الحزينة العميقة ..
.
.
ليس الأمر يجري كالمعتاد ..
ثمت شعور في القلب .. محرق ..
يملؤني .. يخنقني ..
يُسيل عبراتي ..
لم أجد صعوبة في تحديد مصدر ..
حزني .. وما أنا فيه ..
لقد كانت تلك العلاقة .. الجديدة ..
فهي الشيء الوحيد الطاريءد على حياتي ..
لم أكن ممن يعرف المشاعر كشيء يتم تبادله مع الغير ..
إلا في حدود الشهامة ومعاني الرجولة ..
بمفرداتها المعتادة ..
ولذلك كنت أعيش في داخلي ..
خاصة فيما يختص بالمشاعر والأحاسيس ..
كنت أحسب أنها هكذا !!
وُجدت لنفاعلها مع أنفسنا .. فقط !!
أعي تماماً ..
أنني لازلت في طور لم يكتشف أشياء كثيرة
من تفاعلات الحياة .. حتى تلك التفاعلات التي
تحدث في نفوسنا ..
لكنني بطبيعة الحال ..
أجهل كنهها .. وأترقب مفاجآت الحياة ..
كل يوم ..
كانت تجربة جديدة ..
مؤلمة ..
عميقة ..
مغايرة ..
.
.
هنا فقط أشرقت لي مطالع السرور ..
ترفرف حولي بشدو
يسمعه قلبي ..
يعيه عقلي ..
تستلذه مشاعري ..
آه أيتها النفس ..
لازلت تخبئين الكثير من الحياة
التي نجهل أسرارها ..
ما أروعك ..
وما أروع الحياة معك ..
!
.
آسف (أس 100 ) على التأخير
مرحبااااااااا
لا عاد تتأخر
بنزعل بعدين
ههههههههههههههههه
مشكووور على الرواية
مشاء الله عليك
تقبل مروري
أخوك
حرووف السلطان
يوســـف ،،
وما أروع ما تتحفنا به من جميل عبارات ..
أطيب المُــنــى ،،
سلمان العرادي