و في البر طلع لهم سمتح ( يعني سعلوّه)=(يعني غوريلا)
المهم! السمتح هذي من أول ما شافت خششهم ، عرفت انهم ناوين على شر- وهم كذلك ، اول ما شافوها جمدوا= اعتقد انهم كانوا ينتظروا صوبرمان او باطمان، لكن المفاجأه ان السمتح هذي- الله يستر عليها- كانت عاقله قالت في نفسها: "هذولا مهابيل وانا ماني ناقصه وجع راس وسمعه شينه، يعني يكفي اللي فيني، ماحد من هالبلوات خلاني بحالي- اكسري الشر يا شينه وغنّيله"..
فحطّت رجولها هالسعلوّه وفرّكت= يعني ركضت ركض مو صاحي... والعيال اول ما شافوها تركض فرحوا وشافوا نفسهم ابطال فقرّروا انهم........ كملوا القصه...:D