بارك الله فيك
يالأخت الفاضلة
والقديرة
والمبدعة/ياسمين السحيمي
*
*
*
**ونقول،
- خير البشر منا
من تبقى ذكراه خالدة
بأفعاله وأعماله الصالحة
*وأسعد الناس،
مجتهد في الخير
ساعده القدر
*
*
*
*ولا أجمل من النمو
في نفوس الآخرين
*
*
*
**وعلى المحبة والخير
والأدب الرفيع نلتقي**
*
*
*
*((والله الموفق))*
****
http://www.al-akhbar.com/files/image..._pic1.full.jpg
حبيبتي تبكي دماً
هيا بنا لنتحد
هيا بنا أيا عرب
هيا بنا نقول لا
لا للحروب ولا للدمار
لا لا احتلال أرضنا
بحق من خلق السماء
لأخذ بثأرك
وأشرب الكلاب
دم
قاتلوا أطفالك
أتسمعون ياعرب ؟؟
حبيبتي تبكي دماً
حبيبتي تبكي دماً
http://www.al-akhbar.com/files/image..._pic1.full.jpg
دهش الصغير ....صاح الكبير
من هول امر حل بي...!!
قتل الرضيع ....قتل شنيع
طفلُ يتيم....شيئا أليم...!!
ماعاد بالكون إنتماء...فقد الوفاء...ضاع الحياء
أصبحنا عشاء للكلاب ..؟؟
فرو الرعاة...أرداو الحياة......
لم تعنهم جنات الخلود...!!!
هتك الستار....كثر الغبار
على تاريخ قد ولى وراح
هل سيعود ...؟؟ذاك الزمان ...!!
اين صلاح...اين الفلاح ...؟؟
هل ستقام تلك الصلاة ..؟؟
هل سسننادي للفلاح ...دون خوف او جراح...؟؟
هل سيعود لنا صلاح ..؟؟بفتح جديد وكفاح ...!!
هل مجيب ..؟؟هل من عرب يسمعون ...هلمن نيام يستيقظون؟
هل من دمع يمسحون؟؟؟هل من ثكلى يرحمون؟؟
هل من عرب ..؟؟ هل تسمعون..؟؟
صاح ذلك الشيخ مستجير
اين انت يا صلاح الدين
الرصاص زين أجساد شباب بعمر الزهور
نساءٌ تصيح وتنوح
واطفالٌ تعودوا على حمل السلاح
اين انت يا صلاح الدين
لتقول لامة الاسلام
ما بقا من الزمان سوى القليل
فموعد الساعه بات قريب
عدنا والعود احمد
ولن يعرقل مسيرتنا شيء ابد
الصورة الثالثة . . .
هنا سيكن ردنا على من قذفنا بهتاناً
ولكن ليس كتلك هنا .. اقلامنا خناجر
لن تكسر . . .
لن تكسر . . .
لن تكسر . . .:)
أنتظر أبداع أمراء وأميرات
النثر
:)
ليس لي تعبير عن هذه الصورة , إلا مقالة كتبتها قبل شهور وهي بعنوان :اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسمين السحيمي
صبرا أهل غزة , فإنّ لكم العزة , إن شاء الله
--------------------------------------------------------------------------------
ها نحن قد دخلنا في الأسبوع الثاني من العدوان الظالم على ( غزة )
العدوان الذي أثقل كاهل الوطن الإسلامي والعربي عامة و(غزة ) خاصة .
العدوان الذي جعل شوارعها وأزقتها :
أنهاراً من الدماء
وفُرُشا من أشلاء
الأراجل والنساء
والأطفال الشهداء
وليت شعري , فالمسلمون لايملكون مع المُصاب عزاء
وطفقنا نرى بطولاتهم في الشجب والاستنكار( صباح مساء)
فالصهاينة مازالوا يعتدون
وبطائراتهم يقصفون
وبدباباتهم يضربون
والمسلمون مازالوا يندبون
لعمري, أهي مؤتمرات سلام ؟!!!
أم هي مؤامرات استسلام !!!!
شعب غزةَ مُحاصَر
وليس لهم قوة ولا ناصر
ونحن مازلنا في غيّنا وجهلنا المعاصر
نستنجد بمجلس الأمن , وحقوق الإنسان , ونسينا أو تناسينا أن ( ملة الكفر واحدة ) , وكأننا باستنجادنا باليهود والنصارى كالمستجير من الرمضاءِ بالنارِ , أو كمَن يطلب الذئبَ أن يحرس له غنمه!!!!
ستون عاما وفلسطين مسلوبة .
وضحيّة أكذوبةٍ تتبعها أكذوبة.
أما آن لنا يامسلمون , أن نعمل بسورتي ( الأنفال والتوبة )
ألم نقرأ : ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ؟!!
ألم نقرأ: وإذا عاقبتم فعاقبوا بمثل ماعوقبتم به ؟!!
واللهِ لايخرجهم من فلسطين إلا ( السيف )
ياقومُ إنّ العِدا قد هاجموا الوطنا 000 فانضوا الصوارم واحموا الأهلَ والسكنا
ولسان الحال يقول:
أخي جاوز الظالمون المدى 000 فحقّ الجهادُ وحقّ الفِدا
نحن لاننكر الجهود المبذولة من تظاهراتٍ وتبرعات, ولكنها لم ولن تجدي, فذلك الشعب المُحاصر ينتظر النصرة الحقيقية وإيقاف إطلاق النار ورفع الحصار عنه , ولايكون ذلك إلا بالجهاد في سبيل الله أو على الأقل قطع جميع العلاقات مع الدول المساندة لإسرائيل وعلى رأسها أمريكا ودول الغرب.
ويحزنني كثيرا مايردده البعض بقولهم: أصلحوا أنفسكم أولا والكثير من وسائل التخدير , ونحن لاننكر وجوب إصلاح النفس وفضله ولكن لكل مقام مقال , ومافائدة إصلاح النفس إن لم يُعمل بمقوماته , أليس من إصلاح النفس تطبيق كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ؟
أليس من إصلاح النفس أن نعمل بقول النبي صلى الله عليه وسلم :
عن جابر وأبي أيوب الأنصاري قالا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من امرئ يخذل مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلما في موطن ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته رواه أبو داود والطبراني.
والله إن القلب ليتقطع كمدا وحزنا على أمتنا الإسلامية وماحل بها من نكبات ومصائب بسبب ضعفها وتفرقها.
أنّى اتجهت إلى الإسلامِ في بلدٍ 000 تجدهُ كالطيرِ مقصوصا جناحاهُ
كم صرّفتنا يدٌ كنّا نصرّفها 000 وبات يملكنا شعبٌ ملكناه
فوالله ليس للحياة لذة ولابهجة وغزة بين أنياب اسرائيل وأعوانها .
أبعدَ فلسطين الشهيدةِ عندنا 000 سرورٌ بعيدٍ ؟ نحن بالحزن أخلقُ
فلسطين في الأعماقِ مازال جرحها 000 يمجّ دما أو أدمعا تترقرقُ
متى يشعر الشرقُ المُفرّق شمله 000 بما قد جناهُ شملهُ المتفرّقُ
وحتى متى يُغترّ بالغربِ بعدما 000 بدا واضحاً منهُ الخداعُ المُزوّقُ
فلسطين لولا الغربُ ماجاس حولها 00 لشذّاذ إسرائيل شعبٌ مُلفّقُ
اللهم انصر إخواننا في غزة وفي كل مكان
اللهم عليك باليهود والنصارى فإنهم لايعجزونك
بقلم: نبراس
ياسمين السحيمي:
متصفحك يرغمنا دائما على الاعتكاف بين ثناياه
دمتِ وارفةً.