عقاب الربع
عايض الظفيري
يوسف العصيمي
مهدي ال حيد
فهد الشهراني
لافي الغيداني
عبدالله الصيخان
ابراهيم الخالدي
زايد الرويس
حامد البراق
راكان القرناس
نافع التيمان
محمد الوبير
على الخوار
كنتم نجوم في سماء قصر الرياض
عرض للطباعة
عقاب الربع
عايض الظفيري
يوسف العصيمي
مهدي ال حيد
فهد الشهراني
لافي الغيداني
عبدالله الصيخان
ابراهيم الخالدي
زايد الرويس
حامد البراق
راكان القرناس
نافع التيمان
محمد الوبير
على الخوار
كنتم نجوم في سماء قصر الرياض
الاستاذ الروائي عبده خــال
الشكر يشكرك
و ( ترمي بشرر ) كانت الشاهد الأقوى !!!
أمسية الأحد
( عيون المها ، عبير بنت أحمد ، ولايف )
- الأمسية على شرف سمو الأميرة ( أم فيصل ) - كما تحب أن نسمّيها -
التي أضافت وأضفت على المكان الكثير والوفير من التميّز والألق .
-
- لفت أنظار الإعلاميات الحاضرات لتغطية الأمسية العدد الكبير والمتزايد يوماً
بعد آخر للجمهور النسائي واللائي حضرن من أجل الشعر ..
- كان للإعلاميات - أيضاً - حضوراً لافتاً ومنظّماً خاصةً من صحيفتي الجزيرة والوطن .
- بدأت الأمسية بوطنية للشاعرة القديرة ( عيون المها )
والتي رتبت قطرات الندى على أكمام الورد ليبعث العطر والنشوة
ومن ثم ألقت الشاعرة القديرة ( عبير بنت أحمد )
وطنيتها المجنحة فوق السحابة المبللة بالعذب
وبعدها أدت الشاعرة القديرة ( ولايف )
قصيدتها الوطنية عن طريق ( الشيلة ) لتبرهن لنا روعة
أدائها الذي صفقت له الحاضرات بحرارة المتعة .
- انتقلت شاعراتنا إلى أغراض الشعر الأخرى ونثر الإمتاع والدهشة
وسط تفاعل الحاضرات ، والتي كان ختامها وجداني داعبت به
شاعراتنا قلوب الحاضرات ، فكانت احداهن تدافع عن رومانسية
الرجل ، وأخرى تسخط ، وأخرى تنصف !
- تميّزت أمسية شاعراتنا ( عيون المها ، وعبير بنت أحمد ، وولايف )
بمدّ بساط الريح والروح
وبعد الختام قامت احدى الحاضرات بإهداء وإلقاء قصيدة مدحت فيها
شاعرتنا القديرة ( عيون المها )
الاثنين
هدوووووووووووء
ولا اجمــــــــل !!
اول شئ الحمد لله على السلامه اخت ليال
وطهور ان شاء الله وما تشوفين شر
واستغرب ان تكون ليال تشعر برهيه قبل الحفل ;)
وهي اعلاميه قديره :) اين الثقه يا ليال ...رغم رهبة المكان والحضور..
__________________
أمسية الثلاثاء
( بدرية السعيد ، ريماس العلي ، مها الوتيد )
- اعتذرت عن الحضور الشاعرة القديرة / بنت ابوها
لظرفٍ صحّي وبدلاً عنها كانت الشاعرة القديرة / بدرية السعيد ( الغريبة )
والتي أشعلت جذوة هذه الأمسية الممتعة بقصيدتين وطنية هزّت بها عروش الذائقة
وتيجان الوطنية
- ومن ثم ارتدى الليل خاتم البدر عندما اكتمل بقصيدة وطنية أخرى
من الشاعرة القديرة / ريماس العلي فشنّفت اسماعنا بـ ( شيلة ) رائعة
ألهبت بها التصفيق وحماس الحاضرات وأعقبتها بقصيدة تبرهن فيها نقاء
روحها ورقي ذوقها وكانت القصيدة اهداء للقائمات على الملتقى الأدبي .
- وبعد ذلك تهادى هتان الشعر على صفحة الروح عندما أسرت العاطفة
الشاعرة القديرة / مها الوتيد
بقصيدة وطنية تلتها بقصيدة تقول في مطلعها :
جيت أنا بإسم الإعاقة
...................... أحمل مْن الود باقة
- هنا وبعد هذه البدايات المشوّقة لم يكن للحاضرات خياراً آخراً سوى
الإنصات لهن والاستمتاع بروعتهن والتفاعل والتشجيع بعد ذلك
تنوّعت القصائد وبات لكل ربيع حلة عند كل شاعرة منهن إلى أن
وصلنا للختام فكانت قصائد - أيضاً - وطنية من الشاعرتين القديرتين
( ريماس العلي و مها الوتيد )
بينما اختتمت الشاعرة / بدرية السعيد بقصيدة في نادي الهلال السعودي .
وكانت فرصة كي اتغزل بنادي الشباب علنا امام الحضور :)
كان الحضور جميلاً وكانت النشوة بحضور الأميرة حرم د.عبدالعزيز التويجري
وأيضاً بحضورالأميرة أم فيصل بن عبد العزيز الفرحان .
وبعد انتهاء الأمسية تم تكريم الشاعرات من رئيسة اللجنة التراثية النسائية د. إقبال العرفج .