اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السرحاني
جزاك الله خير وغفر لأمواتنا واموات المسلمين
بس مدري وش هالسرحه الي بددسن
وكيف بيكون حال الرعيه ونت اطردها بهالددسن
لك ودي وفائق احترامي
عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السرحاني
جزاك الله خير وغفر لأمواتنا واموات المسلمين
بس مدري وش هالسرحه الي بددسن
وكيف بيكون حال الرعيه ونت اطردها بهالددسن
لك ودي وفائق احترامي
الآخ الغالي ابومشعل
أسعدني مرورك وحضورك المتميز
أمابخصوص صاحب القصيده
يمكن كنت مستعجل وماركزت بشكل جيد
ولاكن يمكن لو كانت المشاركه بقصيدة ؟؟
.........
ياسليع لولا الغضي مااجيك
.........
ولاأطاء بطاحيك وطعوسك
.....
كان عرفته مباشره
.....
شرفني حضورك وحضوره بالتأكيد
لاكن ابوسلمان كان يحب سكان المكان
وانا أحب المكان نفسه ...
وبالتاكيدابوسلمان من اروع شعرائنا
اتمنى ان نرى مشاركاته هنا ببعض القصائد
.......
تقبل سلامي وتحياتي اخي ابومشعل
هكذا يكون الابداع عندما يكون من المبدعين ابو نادر لك احترامي الكبير على هذا الرد الرائعاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد بن رشده السرحاني
دمت بود
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السرحاني
حياك الله ابو بندر
لك مني:|for you|:
سلمت وسلمت اناملك على ماسطرت من شعر
وكلمات تفوح عطرا
وهذا يدل على معدنك الطيب
انا(برى)؟
عشقي للنشيفه كامله حاضره وباديه دون تفاصيل
وكنت مشغول بالدراسه ثم العمل
ولذا لايوجد لدي ذكريات خاصه
ولا انا ممن يقرضون الشعر
فقط تعجبني ابيات الشعر العفيف
المتوج بالنكته اللتي لاتجرح مشاعر احد
(انت و ابو سلمان )(مادخل بينكم )
شباب عسكر
انا شايب مدني؟
ونعم براعي الرغيه ( دغيش السرحاني )
الرغيه للتنويه هي ذلول دغيش السرحاني وبندقيته الجموح
والرغيه كثير ماذكرها دغيش في قصائده
منها بيت من قصيده طويله لاتتسع لها المساحه ولكن البيت الذي يخص الرغيه يقول:
راكب اللي وسع الصدر برغاها...هياض من ركض الضحى مايملي
يعني بها الرغيه لكثرة رغاها إلا بالليل لايمكن أن ترغي وهذا من طبع الأصايل من الهجن أمثال الرغيه
وقد أعتدي على الرغيه وأخذت من قبل أحد القبائل المجاوره بطريقة بوق حسب قوانينهم في زمانهم يعني أن القبيله هذه
بينها وبين دغيش حلف بأسم صاحب ولكن المعتدي هذا على الرغيه تجاهل الأتفاق فلحقها دغيش ومعه أبنه الحميدي الذي كان وقتها صغير السن لكن دغيش يريد أن يعوده على مثل ذلك لأنه كان يرى فيه شخصية الزعامه والشجاعه ففعلا كان الحميدي بن دغيش
وقد لفا على شيخ القبيله المعنيه بأسم منقوص حسب عرف زمانهم
وصار شيخ القبيله يسوف بدغيش ويبدي عدم علمه بالفاعل ويعطي وعود إذا علم بذلك وهذه الوعود لم تعجب دغيش السرحاني
وحين يأس منهم قال:
قم يالحميدي شدلي فوقها الكور...وأطلب عوضها عند ربا عطاها.( يعني الرغيه )
وابكرتي وأن روح الجيش دعثور...تأتي مع الأول صليبا رغاها.
شبهتهم حسما على الحول ممطور...ماها بعيد وهي قريبا ثرها.(يقصد بها الجماعه لتسويفهم به )
ولكن بالتالي عادت الرغيه بخطه وثمن غالي من دغيش .
والقصائد أطول من ذلك ولاكن أحببت أن أوضح عن الرغيه وصاحبها ..
وأحببت أن أقدم جزيل الشكر والعرفان للأخ سعد هويمل السرحاني وأقول لأبو نادر النور لاينبعث إلا من الأجرام اللامعه لك كل التقدير والأحترام .
مع تمنياتي للجميع بدوام الصحه والعافيه ....
من أحفاد دغيش السرحاني .
شكرا أبو بندر على الأبيات الجميله وقد أعجبني بها مسارين أثنين الأول: أنها تتكلم عن الماضي وهو مسار يعجبني ويدغدغ مشاعري كونه تاريخ مهماً كان حديثه.
الثاني: أنك وجهت سؤال للجبل المسمى سليع تستفسر عن حاله بعد المطر وهذا يعني لي الكثير ويحرك مشاعري كفرد من أفراد قبيلة السراحين القبيلة التي جميع أجيالها السابقة شاهدة هذا الجبل هرمي الشكل وقد سارت أقدامها على الرمال المجاورة لهذا الجبل وأرتوو من المياه المنحدرة من صخوره الوردية وقد يقول لنا أسلافنا أن نفر من الجن قد نادى على ,علي بن قطيفان السرحاني من جبل سليع حيث كان يبحث عن شيئ من نوقة الضالة وقد شارف على الهلاك من العطش فناداه هذا المنادي من جبل سليع وأرشدة إلى نوقه الضالة وكذالك إلى نبع من الماء غير أن هذا المنادي أشترط أن لا يبوح بموقع الماء بعد أن يرتوي منه وهذا على ذمة الراوي وكم تفيئو في ضلاله حين تسيح على رماله الذهبية
ولي عتب على أناس يسمون مواقع تبعد عن سليع عشراة الكيلوات وينسبون أسم سليع لهذه المواقع بينما كل شعب وكل كثيب وكل صخره حول سليع تنفرد بأسم خاص بها ولا تنسب إلى جبل سليع العظيم سليع الماضي سليع الذكريات سليع الذي شاهد وشاهدوه الأجداد وأجداد الأجداد فيا ليته يتحدث لنا عما راء ودار حوله من الأحداث رمز الشموخ رمز الكبرياء رمز الصمود وهو من الجبال التي ضرب المثل بها محمد الأحمد السديري يرحمه الله حين قال:
أرسي كما يرسي ثقيل الجبالي ...ولا ينهزع ضلعا عليه القدم داس.
هذا وقد يقول لي قائل إنك رغم هذا الحب والتمجيد لسليع أنك كنت بعيد عنه وربما تنساه فأنا أقول لا كما قال الشاعر:
كم موطنا بالأرض يألفه الفتى...وحنينه أبدا لأول موطن.
تقبلو تحياتي حمود حمد السرحاني
هيثم حمود السرحاني