بالفعل اخي هذه الظاهرة منتشرة عند الشعب السعودي وانا أرى بأنها بدأت تأخذ الزحف على الشباب
وعسى ان تكرهوا شئ وهو خير لكم
أخي سعد اسعد الله اوقاتك على مشاطرتنا الراي
عرض للطباعة
الرسول صلى الله عليه وس لم تزوج بالسيدة خديجة ومات وهو يحبها حبا جما
وايضا تزوج السيدة سودة رضي الله عنه واحسن اليها رضي الله عنهما وارضاهما
ولم يمنعه ذلك من ان يتزوج ولكن هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم !!
وإين نحن من معاملة الرسول صلى الله عليه وسلم - قد يكون ماذكرتي لايعرف حتى الصلاة _ والله اعلم .
والزواج قسمة ونصيب وهي لم تفكر بعاقبة ذلك ومن مد يده في حجر الثعبان فليصبر
بس يااااااريت يرجع لها ثمن الهدوم اللي لبسها والأكحرمهل اللي كانت تبلعه هو وهي
تشتغل وهو بس ياكل وينام ... والشي بالشي يذكر ماتلاحظون ان أن النساء صارت أرجل هن يصرفن ويتعبن وهم
يبغون ست فراش خخخخخخخخخخخ
فعلا شر البرية مايضحك
أختي خيالة بلي أولاً أشكرك على طرح هذا الموضوع المفيد
وفتح الباب في الحديث عن كلمة " طالق"
التي يعتقد البعض عن هذه الكلمة بأنه من أسهل الكلمات نطقاً
ولا يعلم أنها من أصبع القرارات بحياته
دائماً قبل الطلاق هناك حلول أفضل
قال تعالى: {وإن خفتمْ شقاق بينهما فابعثوا حَكماً من أهلهِ وحَكَماً من أهلها، إن يريدا إصلاحاً يوفق اللهُ بينهما. إن الله كان عليماً خبيراً} (النساء35).
لن أطيل بالحديث سأدخل في أسألتك مباشرة
هل هذا الفعل يمت للرجولة بصلة ولو من بعيد ؟
لو نظر كل شخص إلى ما تقولين لقال هذا ليس بفعل عاقل
لكن دعينا نرى هذا الموضوع من عدة جهات
إذا أردت الحكم على شخص وأنت القاضي وقص لك قصته هل ستحكم مباشرة مؤكلد لا!
لأنه واجبٌ عليك أخذ القول من الطرف الثاني
لذا لن أحكم هل هذا عمل رجولي أم لا...
- لو أتى هذا الشاب يخطب بنتك أو أختك تزوجه ؟
عندما يتقدم شخص طلق فتاة ما هل نرفظة أما لا
هنا يجب البحث والتأكد لأن هذه الفتاة أمانة في عنقي
وتستحق البحث لها عن زوج يسعدها ويكون عوناً لها
- ماذنبها (الفتاة ) ؟
عليها الإحتساب والصبر إن كانت مضلومه
- ماالحل لهذه الظاهرة الغبية برأيي ؟
الطلاق شرع من الله وليس ظاهرة غبية
فقد شرع الطلاق في حالة مخصوصة للتخلص من المكاره الدينية والدنيوية، لم يشرع إلا في حالة الضرورة والعجز عن إقامة المصالح بينهما لتباين الأخلاق وتنافر الطباع، أو لضرر يترتب على استبقائها في عصمته، بأن علم أن المقام معها سبب فساد دينه ودنياه، فتكون المصلحة في الطلاق واستيفاء مقاصد النكاح من امرأة أخرى.
وكما يكون الطلاق للتخلص من المكاره يكون كذلك لمجرد تأديب الزوجة إذا استعصت على الزوج وأخلت بحقوق الزوجية، وتعين الطلاق علاجاً لها، فإذا أوقع عليها الطلاق الرجعي، وذاقت ألم الفرقة، فالظاهر أنها تتأدب وتتوب وتعود إلى الموافقة والصلاح.
قول تعالى: {الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان} [البقرة: 229].
ومن السنة: (فقد طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم حفصة ثم راجعها) رواه بن ماجه، وصححه الإلباني.
أختي تقبلي مروي السريع
ونأسف على الإطالة
أخي حروف السلطان اشكر مروركم الكريم
ولكن لي ان ابدي تعليقي على كلامك انا معك بأن الطلاق شرع او حل نهائي إذا وصلت الحياة الزوجية لطريق مسدود
ولكن اسألك بالله لو أختك مكان هذه الفتاة ماهي ردة فعلك ؟!!! وأنت متأكد بأن أختك ليس لها ذنب إلا كبر عمرها وإنها مجرد نزوة للشاب .
أخي الكريم أنا ذكرت القصة وحتى ولوفرض هذا لإبداء الرأي والظاهرة تكون غبية إذا استعملت بغير موضعها وهي مجرد افتراضات وحلول
وإلا إحنا بني البشر نفسر أيات ربنا على حسب مزاجنا وظروفنا واغلاطنا
واخيراً اعيد ( مايحس بالجمرة غير واطيها )
دمت برضا الرحمن