-
رد: فتوى ( 77 ) تحديد نوع الجنين و صلته بالغيب
-
فتوى ( 79 ) ما معنى صفة الهرولة؟
سئل فضيلة الشيخ: عن صفة الهرولة؟
نص الفتوى :
فأجاب بقوله: صفة الهرولة ثابتة لله تعالى كما في الحديث الصحيح الذي رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " يقول : الله تعالى : أنا عند ظن عبدي بي" فذكر الحديث وفيه: "وإن أتاني يمشي أتيته هرولة"، وهذه الهرولة صفة من صفات أفعاله التي يجب علينا الإيمان بها من غير تكييف ولا تمثيل، لأنه أخبر بها عن نفسه وهو أعلم بنفسه فوجب علينا قبولها بدون تكييف، لأن التكييف قول على الله بغير علم وهو حرام، وبدون تمثيل لأن الله يقول : { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} .
محمد بن صالح بن عثيمين
-
فتوى ( 80 ) كيف يحاسب الكافر يوم القيامة ؟
وسئل فضيلة الشيخ – أعلى الله درجته-: كيف يحاسب الكافر يوم القيامة وهو غير مطالب بالتكاليف الشرعية؟
نص الفتوى :
فأجاب بقوله : هذا السؤال مبني على فهم ليس بصحيح فإن الكافر مطالب بما يطالب به المؤمن لكنه غير ملزم به في الدنيا ويدل على أنه مطالب قوله –تعالى: { إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ {39} فِي جَنَّاتٍ يَتَسَاءلُونَ {40} عَنِ الْمُجْرِمِينَ {41} مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ {42} قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ {43} وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ {44} وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ {45} وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ } فلولا أنهم عوقبوا بترك الصلاة ، وترك إطعام المساكين ما ذكروه ، لأن ذكره في هذه الحال لا فائدة منه وذلك دليل على أنهم يعاقبون على فروع الإسلام ، وكما أن هذا هو مقتضى الأثر فهو أيضاً مقتضى النظر فإذا كان الله تعالى يعاقب عبده المؤمن على ما أخل به من واجب في دينه فكيف لا يعاقب الكافر؟ بل إني أزيدك أن الكافر يعاقب على كل ما أنعم الله به عليه من طعام وشراب وغيره قال تعالى : { لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُواْ إِذَا مَا اتَّقَواْ وَّآمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَواْ وَّآمَنُواْ ثُمَّ اتَّقَواْ وَّأَحْسَنُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ } فمنطوق الآية رفع الجناح عن المؤمنين فيما طعموه ومفهومها وقوع الجناح على الكافرين فيما طعموه، وكذلك قوله-تعالى- : { قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ } فإن قوله : { قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} دليل على أن غير المؤمن ليس له حق في أن يستمتع بها في الدنيا. أقول : ليس له حق شرعي ، أما الحق بالنظر إلى الأمر الكوني وهو أن الله – سبحانه وتعالى- خلقها وانتفع بها هذا الكافر فهذا أمر لا يمكن إنكاره، فهذا دليل على أن الكافر يحاسب حتى على ما أكل من المباحات وما لبس ، وكما أن هذا مقتضى الأثر فإنه مقتضى النظر، إذ كيف يحق لهذا الكافر العاصي لله الذي لا يؤمن به كيف يحق له عقلاً أن يستمتع بما خلقه الله عز وجل وما أنعم الله به على عباده ، وإذ تبين لك هذا فإن الكافر يحاسب يوم القيامة على عمله ، ولكن حساب الكافر يوم القيامة ليس كحساب المؤمن لأن المؤمن يحاسب حساباً يسيراً يخلو به الرب عز وجل ويقرره بذنوبه حتى يعترف ثم يقول:له سبحانه وتعالى-: "قد سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم" أما الكافر والعياذ بالله فإن حسابه أن يقرر بذنوبه ويخزى بها على رؤوس الأشهاد: {وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَـؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ} .
محمد بن صالح بن عثيمين
-
رد: فتوى ( 80 ) كيف يحاسب الكافر يوم القيامة ؟
-
رد: فتوى ( 79 ) ما معنى صفة الهرولة؟
-
رد: فتوى ( 79 ) ما معنى صفة الهرولة؟
-
رد: فتوى ( 80 ) كيف يحاسب الكافر يوم القيامة ؟
-
فتوى ( 81 ) أهل الأعراف
يقول تعالى: [وعلى الأعراف رجال ...] [الأعراف:46] فمن هم أهل الأعراف؟ وما حالهم؟
نص الفتوى :
يظهر أن الأعراف أماكن مرتفعة، تطل على موقف الناس يوم القيامة، أما أصحاب الأعراف فهم الذين يقفون عليها، أو يقومون عليها وقت الحساب، وقد اختلف في المراد بهم، والظاهر أنهم من الشهداء على الناس، وأنهم لا يحرمون من دخول الجنة، لأن الله أخبر أنهم ينادون رجالا يعرفونهم بسيماهم، ويقولون لهم [ما أغني عنكم جمعكم] [الأعراف:48]. الآيتين، وقيل: إنهم أناس تساوت حسناتهم وسيئاتهم، وقيل إنهم أناس عصوا الوالدين فخرجوا للجهاد، فاستشهدوا في سبيل الله، والله أعلم.
عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين
-
فتوى ( 82 ) صيام يوم السبت
حديث [لا تصوموا السبت إلا فيما افترض عليكم]. هل هو صحيح، وما مفهومه وعمومه؟
نص الفتوى :
النهي عن صوم السبت هو تخصيصه، لأن اليهود يسبتون فيه، فنهى عن تعظيمه لعدم التشبه بهم، ويجوز صومه لسبب، كمن صام يومًا وأفطر يومًا، أو وافق يوم عرفة أو عاشوراء ونحوه، فمعنى افترض عليكم شرع وسن لكم.
عبدالله بن جبرين
-
رد: فتوى ( 82 ) صيام يوم السبت
-
رد: فتوى ( 81 ) أهل الأعراف
جــزاك الله خير و كتب اجرك
-
رد: فتوى ( 81 ) أهل الأعراف
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
-
رد: فتوى ( 82 ) صيام يوم السبت
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
-
رد: فتوى ( 82 ) صيام يوم السبت
جزاك الله كل خير
ويعطيك العافيه
-
رد: فتوى ( 82 ) صيام يوم السبت
-
رد: فتوى ( 82 ) صيام يوم السبت
-
رد: فتوى ( 81 ) أهل الأعراف
-
رد: فتوى ( 81 ) أهل الأعراف
-
رد: فتوى ( 81 ) أهل الأعراف
-
فتوى ( 83 ) قضاء سنة الفجر
بعض الأيام تفوت الراتبة للفجر فأصليها بعد طلوع الشمس، هل أجمعها مع صلاة الضحى وركعتي الوضوء بنية واحدة ما الحكم؟
نص الفتوى
بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ليس للوضوء صلاة خاصة، لكن يستحب لمن توضأ أن يصلي بذلك الوضوء صلاة فرض أو نفل، فإن صلى به الظهر أو الفجر كفى، وإن توضأ فصلى الضحى أو الوتر كفاه ذلك، فإن لم يكن وقت فرض ولا نفل شرع أن يصلي به ركعتين على الأقل، أما راتبة الفجر فأرى أنها لا تكفي عن صلاة الضحى لمن اعتاد أن يصليها يومياً، فعليك أن تقضي سنة الفجر، وتصلي بعدها صلاة الضحى، ويكفيك ذلك عن سنة الوضوء.
عبدالله بن جبرين
-
فتوى ( 84 ) الشك في تكبيرة الإحرام
رجل صلى وشك في تكبيرة الإحرام، فهل يستأنف الصلاة من جديد أم لا، وما حكم صلاته؟
نص الفتوى :
بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم:
قال العلماء الشك في ترك الركن كتركه، فمن شك في ترك الفاتحة ولم يكن شكه وسوسة فإنه يقرؤها مرة أخرى، ومن شك في ترك ركعة قضى بدلها، وأما التحريمة فإنها الركن الأساسي الذي تفتتح به الصلاة، فمن تركها لم تنعقد صلاته، ومن شك في تحريمته فإنه يبدأ الصلاة من أولها، لكن هناك من يكون معه وسوسة، وهو شك في كل شيء، مع أنه يأتي به، فمثل هذا لو فتح له باب الإعادة لأعاد الصلاة مرارا، فلا يجوز له التمادي مع الأوهام والوساوس، والله أعلم.
عبدالله بن جبرين
-
رد: فتوى ( 84 ) الشك في تكبيرة الإحرام
-
رد: فتوى ( 83 ) قضاء سنة الفجر
-
رد: فتوى ( 83 ) قضاء سنة الفجر
بــــــــــــــــارك الله فيـــــــــــــــــــك...يااااخوووي
-
رد: فتوى ( 84 ) الشك في تكبيرة الإحرام
-
رد: فتوى ( 83 ) قضاء سنة الفجر
الله يعطيكـ العافيه ....و كتب اجركـ
-
رد: فتوى ( 84 ) الشك في تكبيرة الإحرام
جزاك الله خير على هذه الفتوى ..
-
رد: فتوى ( 83 ) قضاء سنة الفجر
بارك الله فيك لاطلاعنا على الفتاوى ..
-
رد: فتوى ( 83 ) قضاء سنة الفجر
-
رد: فتوى ( 84 ) الشك في تكبيرة الإحرام
-
رد: فتوى ( 83 ) قضاء سنة الفجر
بارك الله بــ جهودك ومشكور
-
رد: فتوى ( 83 ) قضاء سنة الفجر
عبدالرحمن الوزان
شكرا لمرورك
-
فتوى ( 85 ) حكم مسابقات الجرائد
ما حكم الاشتراك في المسابقات التي تقيمها الجرائد والمجلات؟
نص الفتوى :
بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم:
لا شك أن هذه الجوائز التي تمنحها الصحف والمجلات، ما قصدوا منها إلا مصلحتهم، حيث يكثر شراء تلك الصحف، وتنتشر وتروج بين الأفراد فيربحوا ربحاً كثيراً، أضعاف ما يبذلونه من الجوائز، رغم أن تلك الصحف ليس لها ميزة عن غيرها، بل ربما يكون فيها فساد وشر، وصور فاتنة، ومقالات منكرة، فيقصدون ترويجها بين الناس بهذه الجوائز، فعلى هذا لا يجوز الاشتراك فيها، لما فيه من تشجيعهم، وتقوية صحفهم، والله أعلم.
عبدالله بن حبرين
-
فتوى ( 86 ) حكم كلمة عليّ الطلاق
أفيدكم بأن والدتي قد منحتني قطعة أرض، وهي جزء من أرضها، ويحدها من أحد الجهات بعض الحجرات القديمة للمزرعة، وقد استأذنتها قبل البناء في الجزء الذي منحتني إياه أن أقوم بإزالة إحدى الحجر القديمة، لأخرج على الشارع الفرعي، ولكن بعد إكتمال البناء، ووضع الباب جهة الغرفة القديمة، رفضت والدتي أن أقوم بإزالتها، وغضِبْتُ غضباً شديداً، وقلت: عليَّ الطلاق أن أهد هذه الغرفة. ثم إني استخرت الله ورجعت عما كنت أنويه، لذا أرجو إفتائي في طلاقي هذا، هل يقع أم لا، علماً أن لديَّ خسمة أولاد من زوجتي، وكانت نيتي في طلاقي هذا هو الحلف وليس الطلاق، وكما هي العادة عندنا.
نص الفتوى :
بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إذا كانت نيتك الالتزام، ولم ترد الطلاق، فلا يقع الطلاق، وإنماعليك كفارة يمين، وهي إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعم أهلك، أو كسوتهم، والله أعلم.
عبدالله بن جبرين
-
فتوى ( 87 ) االدعاء بعد الصلاة، واستعمال المسبحة والصلاة عند القبر
 |
|
 |
|
1- ماحكم الدعاء الجماعي بعد الصلاة وقراءة الفاتحة جهرا.
2- ما حكم الصلاة في مسجد به قبر أو مسجد في مقبرة.
3- التسبيح بالمسبحة فى المسجد.
وبارك الله فيكم وأتمنى أن ترسل الإجابة على البريد الإلكترونى وفي أسرع ما يمكن وجزاكم الله خيرا
نص الفتوى :
أخي السائل سلام الله عليك ورحمته وبركاته، وبعد
يقول الشيخ صالح الفوزان
قراءة القرآن بصوت واحد لغير التعلم بدعة ، والأولى أن يقرأ كل واحد منفردا عن الآخر ، و أما قراءته لغير التعلم جماعيا فإن هذه الصفة مبتدعة ، و ربما تحول القرآن إلى ما يشبه الأناشيد الجماعية ، تجنب هذه الصفة واجب و أما إن كانت قراءته جماعيا من أجل التعلم في أن المدرس يلقي عليكم الآية و أنتم جماعة ثم تقرؤونها بمتابعته و صوته فلا بأس بذلك للتعلم، أما الدعاء فلا بأس به لأنه أولى وأقرب للإجابة إن لم يكن يشوش على المصلين من رواد المسجد.
أما بالنسبة في الصلاة في القبر فقد ذهب العلماء إلى أنه لا تجوز الصلاة داخل سور المقبرة سواء في حجرة أو في فضاء المقبرة لأن النبي صلى الله عليه و سلم نهى عن الصلاة عند القبور، ونهى عن اتخاذ القبور مساجدا أي مصليات لأن ذلك وسيلة من وسائل الشرك .
أما بالنسبة لحكم المسبحة فالأفضل للمسلم أن يعد التسبيح والتهليل والتكبير بأصابعه بأصابع يده اليمنى لأن الأصابع مستنطقة يوم القيامة فيستعملها في ذكر الله عز وجل لتشهد له يوم القيامة وإذا استعمل الحصى أو خرز المسبحة لعد التسبيحات والتكبيرات استعان بها على ذلك فلا بأس فهذا من المباح أما إذا كان يتخذ المسبحة يعتقد فيها الفضيلة كما تظنه الصوفية والمبتدعة فالمسبحة ليس لها فضل وليس لها فضيلة وإنما هي مباحة لمن أراد أن يحصي عدد التسبيحات والتكبيرات الواردة بالعدد والتي نص النبي (صلى الله عليه وسلم) على عدها فإذا استعان على عدها بالحصى أو بخرزات المسبحة فلا بأس بذلك ولكن عدها بأصابعه أفضل.
صالح الفوزان |
|
 |
|
 |
-
فتوى ( 88 ) اسم الله الأعظم
 |
|
 |
|
هل ثبت في الشرع المطهر تحديد أسماء الله الحسنى ؟ وهل يمكن ذكرها ؟ وما هو اسم الله الأعظم ؟
نص الفتوى :
قال الله تعالى: {وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا} [الأعراف:180]، وقال تعالى: {لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى} [طه:8].
وأسماء الله الحسنى لا يعلم عددها إلا الله سبحانه وتعالى، وليس في القرآن والسنة وحصر لها، ويمكن حصر ما ورد في الكتاب والسنة منها.
وقد جمع كثيرًا منها بعض العلماء في رسائل، ونظمها بعضهم؛ كابن القيم في « النونية »، والشيخ حسين بن علي آل الشيخ في منظومته "القول الأسنى في نظم الأسماء الحسنى"، وهي مطبوعة ومتداولة.
وأما اسم الله الأعظم؛ فقد ورد أنه في هاتين الآيتين: {اللَّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [البقرة:255]، وقوله تعالى: {الم، اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [آل عمران: 1-2]، وورد أنه أيضًا في أيةٍ ثالثةٍ هي قوله تعالى في سورة طه: {وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ} [طه:111]، وذكر ذلك ابن كثير في "تفسيره" [انظر: "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير (1/291)].
صالح الفوزان |
|
 |
|
 |
-
رد: فتوى ( 88 ) اسم الله الأعظم
-
رد: فتوى ( 87 ) االدعاء بعد الصلاة، واستعمال المسبحة والصلاة عند القبر
جزاك الله ألف خيـــــــــــر...
والى الأمـــــــــــام ...
-
رد: فتوى ( 87 ) االدعاء بعد الصلاة، واستعمال المسبحة والصلاة عند القبر
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء على الطرح القيم
-
رد: فتوى ( 88 ) اسم الله الأعظم
بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء على الطرح القيم