كتبتي فأبدعتي
لاهنتي ع الكلاام الرائع
عرض للطباعة
كتبتي فأبدعتي
لاهنتي ع الكلاام الرائع
يامن كنت كل شيء بحياتي
أعلم بأنني تماديت بتعلقي بك إلى هذا الحد الذي يكاد يقضي علي الآن
بـ فراقك . .
لم أكن أنصت لأختي التي يعتلي صوتها كل ماسمعتني أتحدث عنك بـ لهفه
" ياطفلتنا ليس هناك حب حقيقي على الأقل لايجتمع بكلا الطرفين"
ياأنت
ترفق بي
ترفق بي
ترفق بي
أوآ .. تعلم ما أعني برفقك بي !
الرفق الذي أعني
دعني وأرحل
كفاني
كفاني
كفاني
ناديه
أيته القريبه للروح , بل يا من أشعر بأنها أنا
أحتاجكِ الآن ,أحتاجكِ أكثر من أي وقت مضى ,منذ ليال وأنا أراكِ بمنامي كثيراً,
لكثرة شوقي لكِ , وليداك الحانية التي تتلاقفني بـ وجعي ,قضيت يومي كاملاً بالنوم لعلي
أحظى بـ يداك ولو بالحلم .
تسكنني الآن رغبه شديدة بالبكاء , لايلزمني شيء الآن سواء وجودكِ حولي
حتى هو لايلزمني , لأنه " . . . . . . . . "
ولكن مابيدي كي لا أتعلق به ! !
هل كان علي ان اختار من سأحبه بهذا القدر ! !
ناديه
أخشى الأيام القادمه ,
كخشيتي من الأيام التي تلت رحيلك .
أخشاها . .
.
.
يالحظة / الفقد
التي تلت الحب الذي كان
ليتكِ لم تحني ليتكِ .!
من السخف جداً
أ نني كنت أعلم , أنك لن تكن يوماً لي , ورغم ذاك تماديت
حين جعلتك أنت " محور " حياتي الذي تشكلها كيفما تشاء
وكيفما تحب .
ومن السخف جداً جداً جداً
أنني نسيت أو بالأحرى تناسيت أن أسألك ما أنا بحياتك !
أيحق لي أن
أسألك الآن ماكنت أعني لك بحياتك .؟
أنت
الذنب الذي أقترفته بحق نفسي
:confused:
صباح الوجع , صباح يحمل في جعبته ألف سؤال وسؤال ! !
صباح منهك أكاد اختنق به لفرط الأسى الذي حل به
منذ طفولتي وكل الأشياء / الأشخاص . . الذي أحبهم
يرحلون ولايعدون ثانيه ..
أخرها قبيل قليل . .
احتاج دافع ذاك الأمل الذي قال " الجريح " يوماً انه راءه يلوح بسماء الحرف
لا أستوعب ولو قليلاً مما يجري حولي .
.
.
أوتعلم
الفقد الذي أشعر بها الآن لم أشعر به من قبل مطلقاً,
ببساطه
لأن لاشيء بحجم أن تخذلني أنت
آه كم أنا غبيه عندما صدقتك ولم يخطر ببالي يوماً أنك لها ولازلت .
ومن أوجدني لن أعود لأكتبك بحرفي ثانيه لأشتم رائحة
" خذلانك " كل ماقلبتها بيداي.