عرض للطباعة
تذكر لي أحد الصديقات من الجو من مدة طويلة تقول كانت وحدة تسرح بغنمها ولقت ابرة واخذتها ومن جاء الليل ونامت تقول والله صوت قومها ويقول لها يالله قومي وردي الإبرة مكانها بسرعة لا والله نبيتكي وقامت مذعورة وصحت أخوانها واهلها ومشت ورجعتها
(والعهدة على الراوي)
بس هذا من زمان وأكيد من زمن الكهرباء صارالآذان يرتفع والحمد لله شئ يطردهم
ان هاذي القصص كثيره واناابنسبه لي مصدق
اخي القضاعي هناك قصص اقرب الى الخيال ولكن هناك عالم من القبائل والعشائر للجن ويظهرون في اشكال مختلفه وبعضها مخيف .
تقبل تحياتي
انا بقص لكم قصه صارت على عم الوالد
قبل خمسين سنه كان عمي بديره اسمها البارود بالقرب من محافظة العلا
وكان معه طفل صغير عمره سبع سنوات تقريبآ وكانوا لوحدهم مع غنمهم
وبعيدين عن اهليهم معزبين بالغنم 0 وفي احد الليالي وتقريبآ بعد صلاة العشاء
سمع عمي صوت ابل وعليها ناس يهيجنون ولكنه لا يراهم وبعد دقائق وصلوا بالقرب
منه ويسمع نياخ الجمال بالقرب منه ولكنه لا يراهم 0 وصرخ الطفل اللي معه من رعب
مايسمع 0 وقام عمي بالأذان بصوت عالي وبعدها ركبوا ابلهم وهربوا واخذوا يصيحون على غنم عمي
وشتتوها بالجبال 0 ولولا قوة ايمان عمي كان حصل لهم مالم يحمد عقباه وكان شجاع وفيه
قوة ايمان والحمدلله وفي الصباح ذهب وجمع غنمه ورحل عن مكانه الذي كان قد حل فيه 0
الحقيقه ان الجن كالبشر لهم حياتهم وفيهم قبائل كثيره
ويعيشون معنا ولكن لا نشاهدهم 0