عثمان بن عفان رضي الله عنه ثالث الخلفاء الراشدين المهديين
قاوم الفتنه إلى أن قتل شهيداً وهو خليفة للمؤمنين وكثيراًُ يقرأ قصته
يعتقد أن تمسكه بالخلافة هو من أجل السلطة أو مال أوجاه ولكنه ذو النورين عثمان رضي الله عنه الذي تربي بالمدرسة المحمدية لقد تمسك بالحكم إيماناً وإعتقاداً وتمسكاً بسنة محمد صلى الله عليه وسلم
حتى لا يكون حكم المسلمين بيد عامة الناس علم من علم وجهل من جهل و حتى لايكون إختيارهم حسب أهوائهم حتى لوكان هذا الذي تم إختياره صاحب خطاباً منبرياً وسوف
تدور رحي الخلافات بين ذا وذاك وكلٍ يلهث وراء مصالحة
في زمن شرم برم
هل نعالج الشر بالشر لكي ننتصر بالندم
خاتمة
ياصاحبي باستـأذنـك احـم احــم *** ماباستحي منك انت يا حسن و يا علي
هي وقفةٍ من رجالن فيهــم ذمـم *** ما ينتسي ذاك الزمان اللوللــــــي
ومن ينسحب عن صاحبه هذا الزمن *** لازم تـــــبيعـه هـالزمـن بالـهللي
إذا لم تكن لي والزمان شرم بـرم *** فــــلا خـــير فيـك والزمـان ترللـي
