عشيرة البواعنه

انا اخوكم عدي البواعنه من حوران المعروفة بجذورها العربية الاصيلة
أنا من قرية تدعى حريما في شمال الاردن تضم العشائر التالية
البواعنه مـــــــــــــن بلي
الزعبي مـــــــــــــن زعاب بن قيس بن عيلان بن مضر بن معد بن عدنان
النعامنة مــــــــــــــن الغساسنة
لكن شجرة النسب التي تربطنا معكم قد احترقت في احدى المشاجرات مع احدى عشائر البلدة
ولنا اقارب في علعال يدعون الشرايرة و بالغور يدعون البلاونة ولنا اقرب في ادلب وعشيرتنا عشيرة عريقة خرجت عدد من العلماء أمثال عائشة الباعونية ,أحمد بن ناصر الباعوني والعديد من العلماء المشهورين ( بامكانكم التثبت على الجوجل )و قد محاولة ضمها الى عباد من لخم وعنزة من ربيعة لكن شيوخ العشيرة تمسكوا بنسبهم الى فبيلة بلي وتفاجأت عند زيارة الموقع بعدم معرفتكم بها أو بهؤلاء العلماء
فهل هذه العشيرة معروفة لديكم خاصة وانها غير مذكورة في مشجرتكم
وهل هناك امكانية للمساعدة في اثبات النسب وشكرا
وهل صحيح ان بلي وجهينة لم تردا
وشكرا

حيااااكـ ربي اخوي عدى :)


ونعم فيكـ وفي كل عشاير الاردن الشقيق


نورت يا الغالي با طلاتكـ



تحياااتي :|for you|:

مرحبا عدي أحمد علي محمد حمدان حمد شاهين البواعنه البلوي, أهلاً وسهلاً. استمتع بزيارتك.

ياهلا ومرحبا

الاخ عدي حياك الله

ونسفيد منك لزيادة المعلومات عن عشيرة البواعنة

اما الشرايرة فتاريخهم معروف وسبق وان كتب عنهم في هذا المنتدى

اشكرك لحرصكم انتمائكم لقبيلتكم قبيلة بلي القضاعية

ياهلا ومرحبا

حياك الله بين أبناء قبيلتك ..............

مرحبا فيك هنا قبيلة بلي العريقة


هنا

نواف العواد

هلا فيكم اخواني

سؤال: متى يتم السماح لي باضافة مشاركات في المنتدى
هذي معلومات عن علماء من قبيلة بلي :
عائشة الباعونية
عائشة الباعونية.. فاضلة الزمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



هنالك من رحلوا بأجسادهم وبقيوا بيننا بأرواحهم التي سكنت ذاكرة التاريخ ...منهم أديبتنا الفاضلة عائشة الباعونية التي وضعت المرأة المسلمة والعربية في قائمة الخالدين ..تستحق منا أن نتذكرها ونتتبع تاريخها الأدبي وإرثها الإنساني

اربد- ماجد ساجع - صدر في عمان بدعم من وزارة الثقافة كتاب جديد بعنوان «عائشة الباعونية.. فاضلة الزمان» من تأليف د.محمد علي الصويركي وذلك بمناسبة احتفالية وزارة الثقافة بهذه الفقيهة والشاعرة الأردنية عائشة الباعونية. ويأتي متوافقا أيضا مع إعلان اليونسكو اعتبار أن «2006-2007» هما عاما عالميا للاحتفال بمرور 500 عام على ولادة الأديبة الأردنية عائشة الباعونية.
ومن الجدير بالقول بأن اليونسكو تتهيأ للمشاركة في تكريم أربعة وستين اسما أحدثوا فرقا حضاريا في مجتمعاتهم عبر العالم، وتضع اليونسكو اسم «عائشة الباعونية» إلى جوار «بريخت» الألماني، و«موزارت» و«فرويد» من النمسا، و«سيزان» من فرنسا، وتبقى عائشة الباعونية الاسم الأنثوي العربي الوحيد في القائمة العالمية، التي تضم اسمين عربيين هما الفراهيدي وابن خلدون.
يقع كتاب «عائشة الباعونية» في (203) صفحات، وقسم إلى ثلاثة فصول، الفصل الأول: يتناول اسمها ونسبها، ونشأتها العلمية، وزواجها، ورحلاتها العلمية والدينية، وصفاتها وثقافتها، وتلاميذها، وأسرتها، ومؤلفاتها المطبوعة، والمخطوطة، والمفقودة، ووفاتها، ومقامها في دمشق.أما الفصل الثاني: فيتناول نماذج من أشعارها المختلفة. والفصل الثالث: فيتناول نصين محققين لها، وهما كتابا «المورد الأهنى في المولد الأسنى»، و«المولد النبوي». واختتم الكتاب بنماذج من خطها، وملحق ببعض المقالات والأخبار التي تتحدث عن تكريمها من قبل وزارة الثقافة الأردنية واليونسكو.
يقول المؤلف في مقدمة الكتاب: «لقد تبوأت الباعونية مكانة رفيعة في العصر المملوكي، وبذلك استحقت هذا التكريم الكبير من منظمة عالمية كاليونسكو، ولابد من المعنيين بهذه المناسبة الاحتفاء بها من خلال تحقيق مؤلفاتها ونشرها، وتقديم مختلف الدراسات والأبحاث عنها، وإقامة الندوات والمحاضرات للتعريف بها، وحري بمؤسساتنا الحكومية أن تبادر إلى إطلاق اسمها على بعض المراكز العلمية والثقافية، والمدارس الحكومية والكليات العلمية، وبهذا العمل نكون قد وفينا بعض حقها وكرمناها كأدبية أردنية رائدة نبغت في عصرها، وغدت اليوم علما بارزا على المستوى العالمي».
ويمكن ايجاز سيرة هذه العالمة بالقول بانها هي عائشة بنت القاضي يوسف بن أحمد بن ناصر بن خليفة بن فرج بن عبد الله بن يحيى بن عبد الرحمن الباعونية، وتكنى بـ(أم عبد الوهاب)، وتعرف ببنت الباعوني نسبة إلى (باعون) إحدى قرى محافظة عجلون في شمالي الأردن الحالي.


ولدت في الصالحية إحدى أحياء مدينة دمشق تقريبا في حدود عام 865هـ/1460م، ونشأت في دمشق، وتعلمت بها على أشهر علماء دمشق ومشايخها، ثم حملت إلى القاهرة واقتطفت حظا وافرا من العلوم، وأجيزت بالإفتاء والتدريس، ثم عادت إلى دمشق، وعكفت على التدريس والتأليف زمنا.
تزوجت من ابن نقيب الأشراف في دمشق ( الشريف أحمد بن محمد بن أبي بكر ابن علي بن إبراهيم الذي ينتهي نسبه بالحسين بن علي بن أبي طالب) نحو عام (896هـ/1490م)، ورزقت منه بمولود ذكر اسمه (عبد الوهاب) عام (897هـ/1491م)، وبمولودة أنثى اسمها (بركة) عام (899هـ/1493م). وقد توفيت (بركة) وهي في الثالثة من عمرها.
كانت عائشة الباعونية امرأة فاضلة، أديبة لبيبة عاقلة. وعلى وجهها من الجمال لمحة جملها الأدب، وحلتها بلاغة العرب، حتى قيل «أن عائشة الباعونية بين المولدين، تزيد عن الخنساء بين الجاهليين».
وكانت عالمة في النحو والعروض والتصوف، نهلت العلم والأدب على يد مشايخ عصرها في مدارس دمشق والقاهرة، ومن مطالعاتها الخاصة، إذ نشأت في بيت علم، ودين، وأدب. وأجيزت في الإفتاء والتدريس، وألفت عدة مؤلفات في الشعر والنثر، وكان لها باع طويل في فقه المذاهب الأربعة، وفي السيرة النبوية. وقد برز ذلك عند نظمها النبويات، ولها معرفة واسعة بالتصوف عندما أدرجت آراء الكثير من المتصوفة في أشعارها، واحتجت بآراء وأشعار ما لا يقل عن خمسين شاعرا وناقدا في شرح بديعيتها، ونظمت الشعر في فنون شعرية كثيرة كالموشحات والدوبيت والزجل والمواليا، وفي المخمسات والمسمطات، مما يدل على سعة إطلاعها، وتمثلها ثقافة أدبية دعمت ثقافتها الدينية وبرزت في مصنفاتها وأشعارها الكثيرة.
وكانت صاحبة خط جميل، ولذلك تعد من الخطاطات المبدعات، وكتبت بخطها أغلب مؤلفاتها.
لعائشة الباعونية العديد من المصنفات في مجالي الشعر والنثر، وأبدعت فيهما بشكل كبير. وإن كانت في شعرها ونثرها تتكلف فنون البديع على أسلوب عصرها، ولكن أكثرية مصنفاتها لم تصل لنا سوى عدد قليل منها، وان كتبها المعروفة لدينا لا تخرج بأي حال عن ثمانية كتب مخطوطة ومطبوعة، وفيما يلي أشهر مؤلفاتها المطبوعة، «الفتح المبين في مدح الأمين»، «مولد النبي». ويعرف بـاسم آخر هو (المورد الأهنى في المولد الأسنى)، وقد طبع هذا الكتاب في المطبعة الحنفية بدمشق سنة ...
للامانة الموضوع منقول
الموضوع الأصلي: عائشة الباعونية.. فاضلة الزمان || الكاتب: نور الإسلام || المصدر: ملتقى شذرات العرب

أخي كل ما ذكرته صحيح لكن شجرة النسب لم تحترق و لا أحد يستطيع احراقها لان هذه العشيرة من أشد العشائر باسا و أنا منها ايضا لذا تأكد من معلومتك قبل نشره وشكرا

حياك الله وأهلا وسهلا بك بيننا ..............

حياكم الله وبياكم

ونتشرف بانضمامكم معنا في صرح القبيلة الشامخ


طابت أوقاتك