الأعداء على الحدود و نحن لا نستطيع حمل الرشاش !

س1

الاعداء على الحدود حشدوا الحشود وجيشو الجيوش لشن الفوضى داخل السعودية

ونحن ياسمو الأمير سلطان ياوزير الدفاع لانستطيع مسك البندقيه
العالم في حالة تأهب عسكري
جميع التوقعات والتنبؤات توحي بان العالم مقبل على حرب عالمية ثالثه ونحن لانزال ممنوعين من حمل السلاح
ياسمو الأمير سلطان البطالة في السعودية وصلت الى مليون شاب
لماذا لا يتم تجنيدهم في الجيش فنحن محور الكرة الأرضية وبدأ يتربص بنا الاعداء يمينا ويسارا
ياسمو الأمير سلطان الجامعي والدكتور والمدرس والشيخ بحاجة للتدريب العسكري
كفانا ياسمو الأمير ضربا على الايادي
فنحن توصلنا الى مرحلة يجب ان نكون على أهبة الاستعداد الأمني والعسكري
والله كأني ارى الدبابات المجاورة تقتحم حدود القريات وعرعر والخفجي والشرقية
ياسمو الأمير سلطان ان كنت تعلم فهي مصيبة وان كنت لاتعلم فالمصيبة اعظم ان العالم كل العالم ينظر
للسعودية بعين الحقد والبغضاء والحسد والشباب السعودي لايفرقون بين الرشاش والكلاشنكوف
يا سمو الامير سلطان لن يحميكم بعد الله لا امريكا ولا بريطانيا فلن يحميكم غير الشعب السعودي
فالسلاح السلاح العدو بدأ يقترب منا ونحن ننظر الى بعضنا بحسرة وشماته
سمو الامير سلطان طموحنا اكبر من بندقيه ومسدس فإذا اقتحم العدو الحدود لن نردهم بالبندقيه والمسدس
ولكن الطموح التجنيد الذي ذكر في القران الكريم قوله تعالى (( وأعدوا لهم ماستعطتم من قوة ومن رباط
الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ))
حان وقت ارهاب العدو من خلال استعراضاتنا العسكرية والشبابيه فنحن شباب الحرمين لسنا اي شباب
شاركنا في تحرير افغانستان من قبضة الاتحاد السوفيتي
وشاركنا في اقحام امريكا في مستنقع عراقي انشالله لن تخرج منه الى مدحوره
ياسمو الامير سلطان انا اريد رشاشا ادافع فيه عن عرضي ومالي ونفسي
اريد بندقية اقف بها في وجه العدو حتى اقتل او أّقتل عندما يقتحمون بلادي
سمو الأمير لما الخوف مادام ان لوائكم وشعاركم القران والسنة
لما الخوف مادام انكم تطبقون الحدود وتحيون المناسك وترحمون الكبير وتشفقون على الصغير
انا لست شابا عاطلا ولا مدمنا ولا فقيرا انا شاب طموح اقدر معنى الحياه وادرك معنى الولاء والبراء
تعلمنا في مناهجكم معنى الجهاد
وتعلمنا من الملك فيصل معنى الحريه
وتعلمنا من الملك فهد معنى السياسة
فلماذا لاتثقون بنا الان عندما توصلت الدولة الى مرحلة الزناد فشيعة العراق من الشمال واثيوبيا من الجنوب وسوريا من الغرب
وامريكا من فوق ومن اسفل وعن ايماننا وشمائلنا اعداء لانراهم ولكنهم يأكلون ويشربون معنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شاركوني بهذا الطلب للأمير سلطان بتجنيد الشباب 0 ليس العاطلين فقط وانما من كل مدينة يتم ترشيح فئة
معينة من الشباب حتى وان كانوا على رأس العمل مجرد ماتنتهي دورة التجنيد يعود الى مقر عمله
واتمنى ان لاتدخل الواسطه في هذا الموضوع لانه الوطن فلحظة الصفر اعتقد انها اقتربت والله اعلم

..
منقول من الساحات

القوة العادلة د. عائض القرني
الإسلام يأمر بالقوة العادلة لا الباغية الظالمة، يقول سبحانه «وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة» ونهى عن
الاعتداء بالقوة والظلم، فقال «ولا تعتدوا إنه لا يحب المعتدين» وأي حق في الأرض لا تحميه قوة إنما هو
نهب مشاع.. يقول أبو الطيب: لا يَسلَمُ الشَرَفُ الرَفيعُ مِنَ الأَذى - حَتّى يُراقَ عَلى جَوانِبِهِ الدَّمُ
وقد قامت دولة الإسلام الأولى بالقوة العادلة، فبسطت الأمن والسلام ونشرت الرحمة والعدل وأنهت
كيانات الظلم والاستبداد، وفي تاريخنا المعاصر قام الملك عبد العزيز آل سعود بمشروع الوحدة والتوحيد،
وكنا قبل الوحدة خمس دول متناحرة متقاتلة وقبائل متصارعة متشاكسة، فأنهى بالقوة العادلة السفك
والسلب والنهب، ولو لم يقم بالقوة لما تمت الوحدة أبداً، وهذا جورج واشنطن وحَّد الولايات المتحدة
الأمريكية بقوة الحديد والنار، وكذلك بسمارك في ألمانيا، وهذا مجمع عليه عند عقلاء العالم غير
الموسوسين والحمقى، والغرب الآن يمد ذراعاً قوية يملك بها الجو والبحر والبّر ولسان حاله يقول:
مَلأنا البَرَّ حَتّى ضاقَ عَنّا - وظهر البَحر نَملأُهُ سَفينا
ولكن الغرب بالمقابل يريد منا نحن المسلمين أن نكون مهذّبين مؤدّبين سامعين طائعين حلوين طيبين
متواضعين فإن سعينا إلى امتلاك القوة فنحن عندهم أشرار فجّار، وفرق بين القوة العادلة والإرهاب
الممقوت الذي نرفضه بكل أشكاله وصوره، لكن أن نبقى ضعفاء منزوعي السلاح والدسم لتصدر بحقنا
شهادة حسن سيرة وسلوك من أصحاب سجون غوانتنامو وأبي غريب ومجازر الفلوجة وبعقوبة وغيرها
فهذا أمر ممجوج سامج. ثم هل عندنا عهد نطمئن إليه ونثق به من أصدقائنا وأعدائنا ألا يطلقوا علينا
الرؤوس النَّووية لتصل من تلّ أبيب ومن طهران إلى الرياض مباشرة، مع حسن النية طبعاً وحسن الجوار!
لكن عن طريق الخطأ؟ إن على السعودية وهي الدولة المحور في المنطقة أن تتنبَّه ألف مرة لما يحصل،
فرسالتها وموقعها وحجمها توجب عليها أن تكون الأقوى، فهي في الدين قبلة، وفي الاقتصاد الأولى،
وللرسالة المهد، وللعروبة العرين، لكن أخشى أن الثقة بالإخوان والجيران والفرس والرومان سوف تثمر
واقعاً مريراً وتاريخاً مختلفاً، والأيام قادمة، والغيب مستور، وعلينا أن نُعدّ العدة بحماية مقدساتنا ورسالتنا
وأمتنا، وأشكر صديقي الشاعر خلف بن هذال رضي الله عنه إذ يقول:
وإن دندنتْ طبلة الحرَّاب دندنا - بآيات حقٍّ عليّ وبلال دندنها
ولي بيتان قلتُ فيهما:
كن أحمرَ العينِ إن المجدَ منتهبٌ - وكن فديتُك مغضوباً ومرهوبا
لم ينفع الشاةَ في الدنيا سكينتُها - والليثُ ما ضرَّه أن ليسَ محبوبا
ويجوز عند الحنفية والمالكية والشافعية والحنبلية أن تكون الدولة قوية حتى ولو صارت نووية وإلا
أصبحت مهلبيّة!! لن يُحترم إلا القوي، ولا يُرحم في هذا العالم إلا الشجاع، حتى القوي يحبه الله تعالى،
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «المؤمن القوي خير وأحبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف». وشكراً
لشوقي القائل:
وَما نَيلُ المَطالِبِ بِالتَمَنّي - وَلَكِن تُؤخَذُ الدُنيا غِلابا
إن الحُروز والتمائم لا تحمي الأوطان وإنما تحميه قوة عادلة يحسب لها ألف حساب، إن المسلم الصادق
لا يَعتدي ولكنه لا يرضى أن يُعتدى عليه وإذا كان الأمريكان والرومان وإيران وأبناء بن غوريون وموشي
دايان يجهزون النووي في الأفران فلن تنفعنا جماليات ناجي في (يا حبيبـي رحم الله الهوى). والحقيقة أنّا
حرصنا كل الحرص على أن نكون مهذّبين مؤدّبين ومحبوبين ولكن الغرب رفض ذلك، نقل ديل كارنيجي عن
الرئيس الأمريكي إبراهام لنكولن قوله: «إذا كنت قوياً احترمني الجميع، وإذا كنت ضعيفاً فلو نزلت الملائكة
من السماء تشهد لي ما صدقني أحد». تحياتي للمؤمنين الأقوياء.
الرابط : http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=17&issue=10271&article=401132

بدر البلوي

الله يعطيك العافية

الله يعطيك العافية اخوي على الموضوع الجريء. لكني ارى انه من يريد حماية بلده المفروض انه ما يطالب بالعمل في الجيش. لان الاشتراك في الجيش هو عمل بحد ذاته "يعني اهم شيء فيه الراتب". و اغلب افراد الجيش ما عنده الا الخفارة و التكية و القهوة. اما اذا كانت هنالك مطالب صادقة فانا اطالب بالتجنيد الاجباري او الالزامي للسعوديين مثل مصر و سوريا و غيرها من الدول. و اناشد "ابن رفاده" بطلب فوج لقبيلة بلي.
اما انك تذكر سوريا انها من الدول المعادية للسعودية فهذا خطأ. لانهم مسلمين مثلنا و هم ليسوا خطر علينا حتى لو كانت هنالك خلافات. ففي كل بيت تجد خلافات.
و لك كل الشكر اخوي بدر على الموضوع .......

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمجيد سالم الهرفي

بدر البلوي

الله يعطيك العافية

---

تسلم يالحبيب ...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود عبدالعزيز البلوي

الله يعطيك العافية اخوي على الموضوع الجريء. لكني ارى انه من يريد حماية بلده المفروض انه ما يطالب بالعمل في الجيش. لان الاشتراك في الجيش هو عمل بحد ذاته "يعني اهم شيء فيه الراتب". و اغلب افراد الجيش ما عنده الا الخفارة و التكية و القهوة. اما اذا كانت هنالك مطالب صادقة فانا اطالب بالتجنيد الاجباري او الالزامي للسعوديين مثل مصر و سوريا و غيرها من الدول. و اناشد "ابن رفاده" بطلب فوج لقبيلة بلي.
اما انك تذكر سوريا انها من الدول المعادية للسعودية فهذا خطأ. لانهم مسلمين مثلنا و هم ليسوا خطر علينا حتى لو كانت هنالك خلافات. ففي كل بيت تجد خلافات.
و لك كل الشكر اخوي بدر على الموضوع .......

---

شكرا لك أخوي سعود

اولا المقال منقول و إن كنت أؤيد أكثره

ما وصل له حال افراد جيشنا هو بسبب الاهمال من القادة ، المفروض يشغلونهم و يشغلوهم ..

و أنا اؤيدك في فكرة التجنيد الاجباري
و اكرر طلبك في المطالبة بفوج لقبيلة بلي


اشكرك مجدداً

أخـــي / بــــدر البلــوي

بارك اللــه فيــك
مـوضوع مهـم جــدا ً و يســتحق النقاش
و المتــابعــه مـن ولاة الأمــر

بدر

اقتباس:

---

أنا اؤيدك في فكرة التجنيد الاجباري

---

هذا الكلام..

والله التجنيد الإجباري أمر لابد منه ...

الله إرحمنا برحمتك...

اللهم إجعل كيدهم في نحورهم ..

اللهم من أراد بلاد الحرمين وبلاد الإسلام بشـــر أشغله في نفسه ...