عرض للطباعة
أمس الضحى وردت فوق الهطيعة=ماها هماج وما يتطمن بالاكباد
يالله يا عل ذويدهم للقطيعة=والا عساها لمنقرة عقب مجراد
يرسل عليها اهل الكبود الوجيعة=اللي يحطون الشواكل على الزاد
فيها يذبحها وفيها يبيعه=وفيها يخليها حلايب للاجواد
وان زبنت لبن والا فريعه=ما لها بقدرة الله عنه مشراد
الاخ سطاااااااااااام
اول شيء اهلااااااااااااااا وسهلااااااااااااااا
بك بمنتدا بلي
وصح لساااااااانك وسلمت اناملك
نطمح لقرائة المزيد من قصائدك
تقبل مروري
أولاً المهللي ما يوللي يا زوغان
ثانياً صح لسان قايلها، وهي قصة قديمة لشاعر أعتقد أنه من الحويطات، كان عطشان وورد على بئر يقال له الهطيعة، وكانت "هماج" لم يستطع الشرب منها. وفجأة شاف راعي ابل وطلب منه انه يحلبها له ويسقيه من حليبها.. فرفض راعي البل ذلك.. فجادت قريحة الشاعر بتلك القصيدة، وبالفعل، حين وصلت القصيدة لأسماع منقرة لم يقصر.
هذا للتوضيح،، والقصيدة توقعت أن تكون مشهورة ومعروفة لدى الجميع
ومرورك على عيني وراسي
ويااااا مال الثانكيو
كذااااااااااا وضحت الصوره
واصبحت قصه وقصيده
شكراَ لك
سطام الله يحييك
ونقل جميل ورائع
رائعه هذه الفاتنه بروعة ناقلها
تقبل مني خالص الموده
عبدالله الوحيشي
اخوي سطام
تسلم يمينك وحياك الله
سطام السييد
مرحباً بك .. واهلاً بتواجدك
.
وسلمت يمينك على هذا الطرح
ولك كل التقدير
أخي سطاااااااااااااااااام السييد
أهلا وسهلا فيك بهذا الصرح الجميل
وقصيده رااااااااائعه
ومشكوووووووووور على النقل
شكرا أخي سطام
على هذه الاضافه الجيده بأحياء الموروث الشعبي من قصائد نبعت من منطقتنا
تقبل مروري واجمل تحياتي