أخطاء لاتغتفر .....؟؟

سؤال دائما يتردد في ذهني ...
لماذا تكون أخطاء الآخرين في نظرنا كبيرة لا تغتفر ؟؟؟
ولماذا نرى أخطائنا صغيرة ونبحث لها عن حلول بالمقابل أخطاء الآخرين بالنسبة لنا كبيرة وكبيرة جدا وقد تتسبب في مشاكل كبيرة ....
لماذا لا ننظر للآخرين كما ننظر لأنفسنا ونتعامل معهم كما نحب أن يعاملوننا بكل احترام ..
لا أعرف ربما أنانية بعض الناس لاتفرض عليهم التسامح مع الآخرين .
أتمنى أن أجد التفاعل في هذا الطرح وأتمنى من كل إنسان أن يسأل نفسه بكل شجاعة هل هو شخص أناني أم لا ؟؟؟
وهل تحب أن تعامل الناس كما تعامل نفسك ؟؟
وهل فكرت في لحظة أن تضع نفسك مكان أي شخص في أي مشكلة ما يمر بها وتكون عادلا معه كما تحب أن تعدل مع نفسك ؟؟؟؟

*الأخت الفاضلة/ ماسة*

* شكراً لك على هذا الموضوع الرائع.
.مرور سريع..ولنا..عودة ..وتعليق*

أختي الكريمة //

هي المرأة فقط من لا تغتفر خطيئتها في مجتمعنا و يرونها كبيرة ..

أما أخطاء الرجال دائماً يرونها صغيرة مهما كانت ..

و عندما يخطيء شخص ما قبل المغفرة له لا بد من معرفة الأسباب التي

أدت به إلى إرتكاب هذا الخطأ لا مهاجمته دون وجه حق .


دمتِ في رعاية الله .

أخي الفاضل حماد عبدالله أبو شامه الأخت سارة شكرا لمروركم الجميل أسعدتموني

أخي الفاضل حماد عبدالله أبو شامه
الأخت ساره
شكرا لمروركم أسعدتموني:|for you|:

ياليت يعاد كتابه عنوان جيد للموضوع

لان العنوان غير مطابق ابداا

وبالنسبه للموضوع ماحددتي مدي التسامح والمغفره

يعني نسامح من الاهل الاقارب الاصدقاء

اناس بعيده عنا

وتقبلي نقدي

الأخ العربجي نت
شكرا لنقدك
بالعكس أنا أرى العنوان مناسب
(من وجهت نظري )
أتمنى أن تقرأ الموضوع مرة أخرى لتفهم ما أعني
أشكرك لمرورك على الموضوع ونقدك البناء
تقبل تحياتي
مــــــاســـه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ســـاره

أختي الكريمة //

هي المرأة فقط من لا تغتفر خطيئتها في مجتمعنا و يرونها كبيرة ..

أما أخطاء الرجال دائماً يرونها صغيرة مهما كانت ..

و عندما يخطيء شخص ما قبل المغفرة له لا بد من معرفة الأسباب التي

أدت به إلى إرتكاب هذا الخطأ لا مهاجمته دون وجه حق .

دمتِ في رعاية الله .

---

أختي قد أخالفك الرأي فليست هذه هي النظرة السائدة عند الجميع
ولكن قد ترين ذلك بسبب توقعك أن الرجال يغتفر خطأهم فقط

لا
فرسولنا صلوات الله وسلامه عليه لم يفرق بين المرأة والرجل في قوله (( خير الخطائين التوابون))أو فيما معنى الحديث

بل عمم ذلك على الجميع

والصواب أن من أخطأ نقول له أخطأت ولا ننظر لجنسه أذكراً كان أو أو أنثى !!

خاتمة : الخلاف لا يفسد للود قضية

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــــــاســـه

سؤال دائما يتردد في ذهني ...
لماذا تكون أخطاء الآخرين في نظرنا كبيرة لا تغتفر ؟؟؟

---

لأن ذلك بسبب ضعف الإيمان
فالمؤمن الحق يحبُ لأخيه كما يحبُ لنفسه

ولنا في رسول الله قدوةٌ حسنة فنشاهد في مجتمعنا اليوم (ليس على العموم)
أشخاص إذا أخطأ الشخص فكأنه أشرك بالله سبحانه
فيعنفون عليه وينهرونه ولا يبقون شيئ من الكلام القبيح إلا ويوجهونه له

إليكم هذا الفرق البسيط
رأيت شخصا عنده طفلٌ صغير سكب على الفراش كأسة شاي فما ترك كلمة قبيحةً إلا وجهها لهذا الطفل (من زين الفراش)

وإليكم الوجه الآخر قدوتنا عليه الصلاة والسلام
بال إعرابيٌ في المسجد فلم يعنف عليه رسول الله (ص)بل تركه حتى يفرغ ثم وجه له كلامات بسيطة

انظروا الفرق شتان بين التعامل في المثالين
هل منزل هذا الرجل أفضل من مسجد رسول الله (ص)؟ لا والله

عذراً على الإطالة

أولاً / اختيار العنوان من أهم أسباب قراءت الموضوع ، فربما موضوع قيم يصرف القراء عنه بسبب سؤ عنوانة ......
ثانيا / الكاتبة أردة بالاخطاء الرجل والنساء ، وليس النساء فقط ، على خلاف ما فهم البعض ...
ثالثا / نحن بشر وننظر إما بعقولنا وإما بعواطفنا ، فإذا أخطاء غيرنا نظرنا إلى خطئهم بعقولنا ، وإذ أخطئنا نحن نظرنا إلى أاخطائنا بعواطفنا . وهذه النظرة تختلف بين الرجل والمرأة ، تزيد العاطفة عتد المرأة وتقل نوعا ما عند الرجل .
انظرى إلى الأم مثلا كيف تتعامل مع أخطاء ابنائها ........ طبعا بعواطفها ، أم الأب فقد يتعامل معهم بعقله ........ وهذا شئ طبعي هذه الأم كيف تتعامل مع غير ابنائها ....
رابعا / جزيت على هذا الطرح ، وكنت اتمنى أن يكن باسلوب ارقى من هذا .

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوخشيم

ثانيا / الكاتبة أردة بالاخطاء الرجل والنساء ، وليس النساء فقط ، على خلاف ما فهم البعض ...

---

أخي
بل فهمنا مرادها
ولكن الرد الذي ذكرت فيه أن الخطأ
ليس للمرأة فقط

كان الرد على الأخت سارة (ليست صاحبة الموضوع)

تقبل إحترامي وتقديري

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلـــ الكرـــبي

أختي قد أخالفك الرأي فليست هذه هي النظرة السائدة عند الجميع

ولكن قد ترين ذلك بسبب توقعك أن الرجال يغتفر خطأهم فقط

لا
فرسولنا صلوات الله وسلامه عليه لم يفرق بين المرأة والرجل في قوله (( خير الخطائين التوابون))أو فيما معنى الحديث

بل عمم ذلك على الجميع

والصواب أن من أخطأ نقول له أخطأت ولا ننظر لجنسه أذكراً كان أو أو أنثى !!



خاتمة : الخلاف لا يفسد للود قضية

---

الأخت / ماسة ..أظنها تعني الناس لماذا لا تغفر و تنسى خطيئة المذنب

عندما يتوب و تسامح!!

أما مغفرة الله سبحانه و تعالى لا تخفى علينا و لا تفرق بين ذكر و أنثى لمن يسعى لها


و ما أراه أن الناس تنظر للخطأ بشكل أكبر عندما ترتكبه المرأة بعكس الرجل

الله عز وجل يغفر و يسامح و الناس لا تنسى و تسامح هذا الواقع .

صدقيني من وضع نصب عينية ..
عامل الناس كما تحب ان يعاملوك ..
لم نجد هذة الانانية .. ولن يحدث مثل هذا ..
وايضاً .. من راي الناس صغيراً .. يرونة مثل ذلك ايضاً ..
/
ماسة .
سلمت يمينكِ على هذا الطرح .. وشكراً لكِ

,

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــــــاســـه

سؤال دائما يتردد في ذهني ...
لماذا تكون أخطاء الآخرين في نظرنا كبيرة لا تغتفر ؟؟؟
ولماذا نرى أخطائنا صغيرة ونبحث لها عن حلول بالمقابل أخطاء الآخرين بالنسبة لنا كبيرة وكبيرة جدا وقد تتسبب في مشاكل كبيرة ....
لماذا لا ننظر للآخرين كما ننظر لأنفسنا ونتعامل معهم كما نحب أن يعاملوننا بكل احترام ..
لا أعرف ربما أنانية بعض الناس لاتفرض عليهم التسامح مع الآخرين .
أتمنى أن أجد التفاعل في هذا الطرح وأتمنى من كل إنسان أن يسأل نفسه بكل شجاعة هل هو شخص أناني أم لا ؟؟؟
وهل تحب أن تعامل الناس كما تعامل نفسك ؟؟
وهل فكرت في لحظة أن تضع نفسك مكان أي شخص في أي مشكلة ما يمر بها وتكون عادلا معه كما تحب أن تعدل مع نفسك ؟؟؟؟

---

** الأخت الفاضلة والقديرة/ ماسة**
*نقول ،

ان اعتذارنا دليل انسانيتنا وان اعترافنا بالخطأ يزيد مكانتنا عند من يحبنا، أبعد هذا كله نستخسر الاعتذار لهم ونستكثر عليهم ؟
فيالها من انانية ! ويالها من مكابرة.

* ياماسة ،
ما أكثر مانسببه لانفسنا من تعاسة وقلق بسبب عنادنا المستمر ومكابرتنا الزائدة لانفسنا في حين ان هذا الاعتذار او الاعتراف بالخطأ لاينزل من قيمتنا ولا يحط من قدرنا بل العكس من ذلك نكبر كثيراً في اعين من يحبوننا لان الاعتراف بالحق والذنب ايضاً فضيلة ولكن ماذا نقول سوى ((الله المستعان )).

*ختاماً:

ولاننسى اننا حينما نخطى احياناً فلا يعني هذا اننا نتعمد الخطأ - وان كان هذا وارد - وبالتالي نستصعب الاعتراف به والاعتذار عنه كونه كبيراً ، أبداً ولكن مايخفف وطأة هذا الشعور بالذنب كوننا اخطأنا رغم عنا !


نعم فأحياناً نجد انفسنا نسيء الى غيرنا دون ان ندري بل الاكثر من ذلك ، قد نريد التقرب منهم فنجد انفسنا نبتعد عنهم ! ربما لان وسيلتنا غير صحيحة او ربما لان الوقت غير مناسب او ربما وربما من يدري !

*ماسة،
لكم الدعاء بدوام الصحة والعافية وراحة البال وكل عام وأنتم بخير .

أتوقع أن ما تقصده الأخت ماسه هو الازدواجية في التعامل مع الأخطاء بغض النظر كونه رجل أو امراءة .
فالرجل عندما يخطئ يغفر لنفسه خطأه و لكن عندما يخطئ غيره ينظر لخطأهم بمعيار آخر ..

و المرأة عندما تخطئ تغفر لنفسها ما اخطأته و لكن عندما تخطئ غيرها من النساء فهي لا تغفر تلك الأخطاء ..

اعتقد أن التعميم غير منصف فهناك من له مبادئ سواءً من الرجال أو النساء و يتعامل مع الأخطاء بعدل و إنصاف ...

اعتقد أن العواطف لها دور في النظرة الازدواجية و أيضاً حب الذات و كذا الأنانية و غيرها كثير و هذا يعتمد على ثقافة و مبادئ الشخص و الأهم من ذلك هو التقوى ..

عندما قرأت الموضوع تذكرت المثل الشعبي ( الجمل ما يشوف عوجة رقبته )

.
أما ما اشارت اليه الأخت ( ساره ) من النظرة الظالمة لفئات كثيرة من المجتمع نحو خطأ الفتاه فأعتقد أن هذا موضوع آخر يحتاج الى نقاش مستقل ..

صح كلامك الموضوع ناقص

مرحبا ماسه

موضوع كبير هادفم / اختصر وعذريني.

اختاه الناس معادن ومذاهب واوعيه

تنضح بمافيها والاجابه عن ماضوعك بالتفصيل غير متوفر حتى عند علما الاجتماع

وعلم النفس طاب شهرك..

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن مصلح

صح كلامك الموضوع ناقص

---

أخوي كلامي مو ناقص بس حبيت من الجميع طرح آرائهم ووجهت نظرهم في الموضوع
وخير الكلام ما قل ودل
تقبل تحياتي
مــــــاســـه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماد عبدالله أبوشامه

** الأخت الفاضلة والقديرة/ ماسة**
*نقول ،

ان اعتذارنا دليل انسانيتنا وان اعترافنا بالخطأ يزيد مكانتنا عند من يحبنا، أبعد هذا كله نستخسر الاعتذار لهم ونستكثر عليهم ؟
فيالها من انانية ! ويالها من مكابرة.

* ياماسة ،
ما أكثر مانسببه لانفسنا من تعاسة وقلق بسبب عنادنا المستمر ومكابرتنا الزائدة لانفسنا في حين ان هذا الاعتذار او الاعتراف بالخطأ لاينزل من قيمتنا ولا يحط من قدرنا بل العكس من ذلك نكبر كثيراً في اعين من يحبوننا لان الاعتراف بالحق والذنب ايضاً فضيلة ولكن ماذا نقول سوى ((الله المستعان )).

*ختاماً:

ولاننسى اننا حينما نخطى احياناً فلا يعني هذا اننا نتعمد الخطأ - وان كان هذا وارد - وبالتالي نستصعب الاعتراف به والاعتذار عنه كونه كبيراً ، أبداً ولكن مايخفف وطأة هذا الشعور بالذنب كوننا اخطأنا رغم عنا !

نعم فأحياناً نجد انفسنا نسيء الى غيرنا دون ان ندري بل الاكثر من ذلك ، قد نريد التقرب منهم فنجد انفسنا نبتعد عنهم ! ربما لان وسيلتنا غير صحيحة او ربما لان الوقت غير مناسب او ربما وربما من يدري !

*ماسة،

لكم الدعاء بدوام الصحة والعافية وراحة البال وكل عام وأنتم بخير .

---

أستاذي الفاضل
مشاركتك في موضوعي محل فخر لي
وسلمت يمينك على كلامك الجميل
أشكرك
تقبل تحياتي
مــــــاســـه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجذلي

صدقيني من وضع نصب عينية ..

عامل الناس كما تحب ان يعاملوك ..
لم نجد هذة الانانية .. ولن يحدث مثل هذا ..
وايضاً .. من راي الناس صغيراً .. يرونة مثل ذلك ايضاً ..
/
ماسة .
سلمت يمينكِ على هذا الطرح .. وشكراً لكِ

,

---

الأخ محمود الجذلي
شكرا على مرورك
أسعدني رايك
تقبل تحياتي
مــــــاســـه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غازي الميهوبي

مرحبا ماسه

موضوع كبير هادفم / اختصر وعذريني.

اختاه الناس معادن ومذاهب واوعيه

تنضح بمافيها والاجابه عن ماضوعك بالتفصيل غير متوفر حتى عند علما الاجتماع

وعلم النفس طاب شهرك..

---

الأخ غازي الميهوبي
معاك حق الناس معادن
أشكرك على مرورك
تقبل تحياتي
مــــــاســـه

شكرا أخيه ولكن اعتقد ان المؤمن مرآة المؤمن فلايستطيع شخص ان يرى عيوبه الاعن طريق صديق صدوق يكون مرآتك حيت تخطئ

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العضو الفعال

شكرا أخيه ولكن اعتقد ان المؤمن مرآة المؤمن فلايستطيع شخص ان يرى عيوبه الاعن طريق صديق صدوق يكون مرآتك حيت تخطئ

---

شكرا أخي الكريم على مشاركتي هذا الموضوع
تقبل تحياتي
مــــــاســـه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــــــاســـه

سؤال دائما يتردد في ذهني ...
لماذا تكون أخطاء الآخرين في نظرنا كبيرة لا تغتفر ؟؟؟
ولماذا نرى أخطائنا صغيرة ونبحث لها عن حلول بالمقابل أخطاء الآخرين بالنسبة لنا كبيرة وكبيرة جدا وقد تتسبب في مشاكل كبيرة ....
لماذا لا ننظر للآخرين كما ننظر لأنفسنا ونتعامل معهم كما نحب أن يعاملوننا بكل احترام ..
لا أعرف ربما أنانية بعض الناس لاتفرض عليهم التسامح مع الآخرين .
أتمنى أن أجد التفاعل في هذا الطرح وأتمنى من كل إنسان أن يسأل نفسه بكل شجاعة هل هو شخص أناني أم لا ؟؟؟
وهل تحب أن تعامل الناس كما تعامل نفسك ؟؟
وهل فكرت في لحظة أن تضع نفسك مكان أي شخص في أي مشكلة ما يمر بها وتكون عادلا معه كما تحب أن تعدل مع نفسك ؟؟؟؟

---

الأخت ماسه /
تحيه طيبه وبعد

موضوع جدير بالنقاش في زمان أصبح الكل ينظر من ناظور( الأنا) . وبالنسبة لتساؤلكِ الأول . لأن من يخطى علينا نعتبره قد تجاوز الأدب معَنا وأنه كيف يتجرأ على فعلته .متناسين

بأن الآخرين قد لايكونوا متعمدين لذلك الخطأ . أي لم نبحث لهم عن عذر . ولم نحسن الظن بهم . وفي هذه الحالة تتحكم في الإنسان مشاعره لأنه قد هزت هيبته أو نيل منه . فيسعى

للإنتقام مباشرةً والبعض يقسم أحياناً عندما يخطئ احدٌ عليه بأن لايغفر له . وأما لرؤيتنا لأخطائنا صغيرة ولاتستحق غضب الآخرين منا هو أننا مطلعين على مايسبق ذلك الفعل اللذي

أغضب الغير من باب النيه الحسنه أومن باب أنهم فهمونا غلط . فالموضوع في حد ذاته متشابك من عدة أوجه . وأما التسامح فهو سجية الكرام وهذا يعتمد على تكوين شخصية

الإنسان فكما تعلمين بأن الناس يختلفون بعده صفات منها نظرهم لمواقف الآخرين منهم وكذا صفاتهم الآخرى فالبعض كالزجاج لايتحمل والبعض الأخر تبقى به أثار الغضب ولاكنه

يتظاهر بالسماح والبعض الآخر لديهم طيبة وعقلانيه وتروي بالحكم على الآخرين وتصرفاتهم .أما مسئلة الأنانية فهي في كل إنسان إلا من نزعها الله من قلبه كالأنبياء ويأتي بعدهم

الصحابه ثم أهل الإيمان الصادق وهكذا .قال تعالى( ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصه) وهذا من قمة التخلي عن الأنانية . ولذا فإن من يتحلى بهذه الصفه تجديه ذو نفس

رقراقه صافيه لايحقد على أحد .
ولقد ذكرتي كلاماً جيداً حول محبة أن يعامل الناس كما يُحب أن يعاملوه فهذه من ركائز التعامل مع الآخرين .

وأما قاصمة الظهر واللتي لاتعليق بعدها فهي أن تضع نفسك مكان الآخرين عندما تخطئ عليهم والأفضل أن تضع نفسك مكانهم قبل أن تُسمعهم ماتود قوله .

خلاصة القول

إن التمسك بتعاليم ديننا الحنيف لتُعــد الوقايه من الحسد والحقد والغِل والكذب واللتي عادة تكون سبب المشاكل.

أشكركي أختي على هذا الموضوع اللذي يستحق أن يناقش بموضوعيه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عيد كحتان

الأخت ماسه /

تحيه طيبه وبعد

موضوع جدير بالنقاش في زمان أصبح الكل ينظر من ناظور( الأنا) . وبالنسبة لتساؤلكِ الأول . لأن من يخطى علينا نعتبره قد تجاوز الأدب معَنا وأنه كيف يتجرأ على فعلته .متناسين

بأن الآخرين قد لايكونوا متعمدين لذلك الخطأ . أي لم نبحث لهم عن عذر . ولم نحسن الظن بهم . وفي هذه الحالة تتحكم في الإنسان مشاعره لأنه قد هزت هيبته أو نيل منه . فيسعى

للإنتقام مباشرةً والبعض يقسم أحياناً عندما يخطئ احدٌ عليه بأن لايغفر له . وأما لرؤيتنا لأخطائنا صغيرة ولاتستحق غضب الآخرين منا هو أننا مطلعين على مايسبق ذلك الفعل اللذي

أغضب الغير من باب النيه الحسنه أومن باب أنهم فهمونا غلط . فالموضوع في حد ذاته متشابك من عدة أوجه . وأما التسامح فهو سجية الكرام وهذا يعتمد على تكوين شخصية

الإنسان فكما تعلمين بأن الناس يختلفون بعده صفات منها نظرهم لمواقف الآخرين منهم وكذا صفاتهم الآخرى فالبعض كالزجاج لايتحمل والبعض الأخر تبقى به أثار الغضب ولاكنه

يتظاهر بالسماح والبعض الآخر لديهم طيبة وعقلانيه وتروي بالحكم على الآخرين وتصرفاتهم .أما مسئلة الأنانية فهي في كل إنسان إلا من نزعها الله من قلبه كالأنبياء ويأتي بعدهم

الصحابه ثم أهل الإيمان الصادق وهكذا .قال تعالى( ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصه) وهذا من قمة التخلي عن الأنانية . ولذا فإن من يتحلى بهذه الصفه تجديه ذو نفس

رقراقه صافيه لايحقد على أحد .
ولقد ذكرتي كلاماً جيداً حول محبة أن يعامل الناس كما يُحب أن يعاملوه فهذه من ركائز التعامل مع الآخرين .

وأما قاصمة الظهر واللتي لاتعليق بعدها فهي أن تضع نفسك مكان الآخرين عندما تخطئ عليهم والأفضل أن تضع نفسك مكانهم قبل أن تُسمعهم ماتود قوله .

خلاصة القول

إن التمسك بتعاليم ديننا الحنيف لتُعــد الوقايه من الحسد والحقد والغِل والكذب واللتي عادة تكون سبب المشاكل.

أشكركي أختي على هذا الموضوع اللذي يستحق أن يناقش بموضوعيه

---

الأخ محمد عيد كحتان
أشكرك على طرحك الرائع ومشاركتي الرأي
أسعدني ما كتبت سلمت يمينك يأخي الفاضل
تقبل تحياتي
مــــــاســـه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عيد كحتان

الأخت ماسه /

تحيه طيبه وبعد

موضوع جدير بالنقاش في زمان أصبح الكل ينظر من ناظور( الأنا) . وبالنسبة لتساؤلكِ الأول . لأن من يخطى علينا نعتبره قد تجاوز الأدب معَنا وأنه كيف يتجرأ على فعلته .متناسين

بأن الآخرين قد لايكونوا متعمدين لذلك الخطأ . أي لم نبحث لهم عن عذر . ولم نحسن الظن بهم . وفي هذه الحالة تتحكم في الإنسان مشاعره لأنه قد هزت هيبته أو نيل منه . فيسعى

للإنتقام مباشرةً والبعض يقسم أحياناً عندما يخطئ احدٌ عليه بأن لايغفر له . وأما لرؤيتنا لأخطائنا صغيرة ولاتستحق غضب الآخرين منا هو أننا مطلعين على مايسبق ذلك الفعل اللذي

أغضب الغير من باب النيه الحسنه أومن باب أنهم فهمونا غلط . فالموضوع في حد ذاته متشابك من عدة أوجه . وأما التسامح فهو سجية الكرام وهذا يعتمد على تكوين شخصية

الإنسان فكما تعلمين بأن الناس يختلفون بعده صفات منها نظرهم لمواقف الآخرين منهم وكذا صفاتهم الآخرى فالبعض كالزجاج لايتحمل والبعض الأخر تبقى به أثار الغضب ولاكنه

يتظاهر بالسماح والبعض الآخر لديهم طيبة وعقلانيه وتروي بالحكم على الآخرين وتصرفاتهم .أما مسئلة الأنانية فهي في كل إنسان إلا من نزعها الله من قلبه كالأنبياء ويأتي بعدهم

الصحابه ثم أهل الإيمان الصادق وهكذا .قال تعالى( ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصه) وهذا من قمة التخلي عن الأنانية . ولذا فإن من يتحلى بهذه الصفه تجديه ذو نفس

رقراقه صافيه لايحقد على أحد .
ولقد ذكرتي كلاماً جيداً حول محبة أن يعامل الناس كما يُحب أن يعاملوه فهذه من ركائز التعامل مع الآخرين .

وأما قاصمة الظهر واللتي لاتعليق بعدها فهي أن تضع نفسك مكان الآخرين عندما تخطئ عليهم والأفضل أن تضع نفسك مكانهم قبل أن تُسمعهم ماتود قوله .

خلاصة القول

إن التمسك بتعاليم ديننا الحنيف لتُعــد الوقايه من الحسد والحقد والغِل والكذب واللتي عادة تكون سبب المشاكل.

أشكركي أختي على هذا الموضوع اللذي يستحق أن يناقش بموضوعيه

---

الأخ محمد عيد كحتان
أشكرك على طرحك الرائع ومشاركتي الرأي
أسعدني ما كتبت سلمت يمينك يأخي الفاضل
تقبل تحياتي
مــــــاســـه