رد: حقوق المرأة في القرآن
محمد الله يكون في عونك
اتمنى اساعدك لكن العين ماتعلى على الحاجب
وانت اهل لها وقدها
واشكرك
رد: حقوق المرأة في القرآن
بارك الله فيك على هذا الطرح 0 الاسلام كرم المرأة ولكن هل تعي المرأة
في هذا الزمن هذه الحقيقة ، فتترك اللهث وراء دعاة الحرية وحقوق المرأة
رد: حقوق المرأة في القرآن
رد: حقوق المرأة في القرآن
فكره رائعه
بارك الله فيك على هذا الطرح لرائع
رد: حقوق المرأة في القرآن
:|for you|:
أخوي أبشر ولايهمكـ بسوي معكـ البحث ..
بحكمـ تخصصي في هالمجال ..
وأن شاء الله الليله بحط لكـ اللي أقدر عليه ..
الله يوفقك أن شاء الله ..
:|for you|:
رد: حقوق المرأة في القرآن
ان العين الذي في طرفه حولو ودت عيال القبليل في خبر كان الله يعينك الزواج قريب
رد: حقوق المرأة في القرآن
وقال تعالى ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف ( البقره228)
مشكور اخى وبارك الله فيك
رد: حقوق المرأة في القرآن
[blink]
أشكر جميع من تفاعل مع الموضوع وأريد المزيد
[/blink]
رد: حقوق المرأة في القرآن
:|for you|:
أخوي أستخرجت لكـ بعض من حقوق المرأة الوارده في سورة النساء ..
بعض حقوق المرأة في سورة النساء :
1-شرع الله حق من حقوق المرأة على زوجها وهو العدل بينها وبين زوجاته الأخريات كما قال تعالي : « فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم »(3) النساء
فمن خاف أن لايقيم العدل أي إن خفتم من تعداد النساء أن لا تعدلوا بينهن كما قال تعالى « ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم » فمن خاف من ذلك فليقتصر على واحدة أو على الجواري السراري فإنه لا يجب قسم بينهن ولكن يستحب فمن فعل فحسن ومن لا فلا حرج .
2-وقد شرع الله عزوجل كذلك حق آخر من حقوق المرأة الا وهو المهر كما ذكر في قوله تعالى : « وآتوا النساء صدقاتهن نحلة » (4)
3- حق الوراثه فقد ثبت في هذه السورة أن المرأة تتساوى مع الرجل في الوراثه كما قال تعالى : (لِّلرِّجَالِ نَصيِبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً) (7) . أي الجميع فيه سواء في حكم الله تعالى يستوون في أصل الوراثة وإن تفاوتوا بحسب ما فرض الله لكل منهم بما يدلي به إلى الميت من قرابة أو زوجية أو ولاء.
4- منح الله عزوجل المرأة حقها في الزواج بعد وفاة زوجها أو أن تبقى فلها الحريه في ذلكـ بخلاف ماكانت عليه في الجاهليه بأن كانت تورث لقريب زوجها كرهآ كما قال تعالى « لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها » .
ولي عودهـ أن شاء الله لأكمال الحقوق التي في سورة الطلاق
أتمنى أفدتكـ في ذلك
:|for you|:
رد: حقوق المرأة في القرآن
طالت غربتي جزاك الله خيرا
والله إبداع بارك الله فيك
وأنا سأنزل بعض الحقوق الواردة قريبا
رد: حقوق المرأة في القرآن
جزاك الله خيرا
وأعانك الله لما فيه صلاح الناس
رد: حقوق المرأة في القرآن
رد: حقوق المرأة في القرآن
رد: حقوق المرأة في القرآن
بارك الله فيك أخي العزيز محمد وفي جهودك
لقد كرم الإسلام المرأة تكريما عظيما ، كرمها باعتبارها ( أُمّاً ) يجب برها وطاعتها والإحسان إليها ، وجعل رضاها من رضا الله تعالى ، وأخبر أن الجنة عند قدميها ، أي أن أقرب طريق إلى الجنة يكون عن طريقها ، وحرم عقوقها وإغضابها ولو بمجرد التأفف ، وجعل حقها أعظم من حق الوالد ، وأكد العناية بها في حال كبرها وضعفها ، وكل ذلك في نصوص عديدة من القرآن والسنة .
ومن ذلك : قوله تعالى : ( وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَانًا ) الأحقاف/15 ، وقوله : ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلا كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ) الإسراء/23، 24 .
وروى ابن ماجه (2781) عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَاهِمَةَ السُّلَمِيِّ رضي الله عنه قَال َ: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ : قَالَ : وَيْحَكَ أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ . قَالَ : ارْجِعْ فَبَرَّهَا . ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ الْجَانِبِ الآخَرِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ ، قَالَ : وَيْحَكَ ! أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : فَارْجِعْ إِلَيْهَا فَبَرَّهَا . ثُمَّ أَتَيْتُهُ مِنْ أَمَامِهِ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي كُنْتُ أَرَدْتُ الْجِهَادَ مَعَكَ أَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ وَالدَّارَ الآخِرَةَ ، قَالَ : وَيْحَكَ ! أَحَيَّةٌ أُمُّكَ ؟ قُلْتُ : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ . قَالَ : وَيْحَكَ الْزَمْ رِجْلَهَا فَثَمَّ الْجَنَّةُ ) صححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجة . وهو عند النسائي (3104) بلفظ : ( فَالْزَمْهَا فَإِنَّ الْجَنَّةَ تَحْتَ رِجْلَيْهَا ) .
وروى البخاري (5971) ومسلم (2548) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : ( جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ صَحَابَتِي ؟ قَالَ : أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ . قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أُمُّكَ .قَالَ : ثُمَّ مَنْ ؟ قَالَ : ثُمَّ أَبُوكَ ) .
إلى غير ذلك من النصوص التي لا يتسع المقام لذكرها .
تقبل مروري وشكري وتقديري
http://www11.0zz0.com/2009/06/12/13/781350660.gif