هل عرفت البشرية في تاريخها اجبن من هذة الأمة في هذا العصر آلاف الاطفال والشيوخ والنساء يصرخون عبر الشاشات الفضائية واجسادهم تتقطع ولا من مجيب ولا من ناصر اللهم ارفع عن هذه الأمة الجبن والخذلان الذي وقع بهم عندما زاغو عن طريق الحق وتركو الدين .
عرض للطباعة
هل عرفت البشرية في تاريخها اجبن من هذة الأمة في هذا العصر آلاف الاطفال والشيوخ والنساء يصرخون عبر الشاشات الفضائية واجسادهم تتقطع ولا من مجيب ولا من ناصر اللهم ارفع عن هذه الأمة الجبن والخذلان الذي وقع بهم عندما زاغو عن طريق الحق وتركو الدين .
شي ليس بجديد مع مانراه من حال المسلمين في غزة والفلوجه في العراق
ونحن نتطلع من خلال شاشات التلفزة التي نقلت صور القتل والدمار
الذي تسببت به طائرات أمريكية الصنع ..
صهيونية القيادة ..
نستذكر أو يتهيأ لنا أننا في فلوجة العراق
عندما تعرضت لنفس هذا الفعل الجبان ..
وأن هذه المشاهد هي نفس تلك المشاهد
التي بكينا من خلالها في سابق الأيام ..
عندما نرى كل ذلــــــــــــــــــــــــــــــك ....
نعلم ونتأكد أن المعركة هي واحدة
وأن المصير هو واحد
وأن العميل هو واحد
وأن العدو هو واحد
وأن أختلفت الأسماء والمسميات
فالدمار هو نفس الدمار
والألم هو نفس الألم
والعزيمة المقاومة هي نفس العزيمة
سواء كانت عراقية أو فلسطينية
في الفلوجة أو في غــــزة ....
وبين هذا وذاك من ألم وقهر ..
نبقى متفرجين كحكام متنفذين وكشعوب مغلوب على أمرها ..
ابي اختصررررررر الموضوع 00000اين ينتصرررررر العرب وووبعض الدول العربيه عميله لاسرائيل 000هذاااا الواااااااااااقع واكبرررر دليل السفااااارات الاسرائيليه في بعض الدول العربيه 000
ابي اختصررررررر الموضوع 00000اين ينتصرررررر العرب وووبعض الدول العربيه عميله لاسرائيل 000هذاااا الواااااااااااقع واكبرررر دليل السفااااارات الاسرائيليه في بعض الدول العربيه 000أضيف على ما قال أخوي أبو البندري//المشكلة ليست في الامة عامة لكن فيمن جلسو على أبواب الجهاد لايجاهدون ولا يسمحو لاأحد يجاهد0
وفقكِ الله ياغادة فعلا الأمة تمر بمسلسل قتل جماعي منظم ولا حياة لمن تنادياقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غاده
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غاده
ابو البندري مشكور على الرد فعلا الخيانة واضحة من بعض الدول العربيةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو البندري
فعلا اخي العزيز عطلو الجهاد فأذلهم اللهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ضحى