نسأل المولى له و لنا الثبات على دين الحق
أسأل المولى أن يكتب أجر من كان سبباً في هدايته لدين الإسلام
وجزاك الله خير الجزاء اخي يوسف على هذا الخبر
عرض للطباعة
نسأل المولى له و لنا الثبات على دين الحق
أسأل المولى أن يكتب أجر من كان سبباً في هدايته لدين الإسلام
وجزاك الله خير الجزاء اخي يوسف على هذا الخبر
الحمد لله الذي أنقذه بالاسلام
،،،،
ونسأل الله لنا وله الثبات
،،،،،
وفق الله الجميع للدعوة الى الله
،،،،
وجزاك الله خير يوسف على مثل هذه الاخبار
السارة
تقديري لك
الحمد لله الذي هداة دين الحق والرشاد والدين القويم وجعل الأجر لمن كان السبب في هدايتة
ونسأل الله لة الثبات والإستقامة .
مشكور أخي يوسف على الموضوع.وتقبل مروري.
الحمد لله الذي أنقذه بالاسلام
الله يثبته على دين الاسلام ..
يوسف الله يعطيك العافية على التغطيه المميزه ..
والتذكر ..
فلك كل الود والتقدير ..
ومن العايدين مقدماً <- اول واحد يعايدك
الحمد لله الذي أنقذه بالاسلام
،،،،
ونسأل الله لنا وله الثبات
،،،،،
وفق الله الجميع للدعوة الى الله
،،،،
وجزاك الله خير يوسف على مثل هذه الاخبار
السارة
تقديري لك
الله يهدى الجميع
نسال الله له الثبات
نسأل الله لة الثبات والله يثبتة ويجزاء كل من سعي باسلامة التوفيق
حق لنا أن نفخر عندما نرى كثرة المهتدين للإسلام على الرغم من المحاولة لتشويهه ووصفه بالتطرف
الحمدلله الذي هداه إلى الاسلام وجعل اسلامه في ميزان أعمال من دعاه الى الاسلام
جزاك ربي كل خير على الخبر السار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الوزان
اللهم آآآآآآآآآآمين
شكراً لك على هذا التواجد العطر
نسأل المولى له و لنا الثبات على دين الحق
أسأل المولى أن يكتب أجر من كان سبباً في هدايته لدين الإسلام
وجزاك الله خير الجزاء اخي يوسف على هذا الخبر
__________________
أسأل الله ان يثبت قلبه على الاسلام
أسأل المولى أن يكتب أجر من كان سبباً في هدايته لدين الإسلام
كما أسأله أن يكتب أجر الإخوان في المكتب التعاوني لدعوة و الإرشاد و توعية الجاليات
بمحافظة العُلا على ما يقدمونه في سبيل الدعوة الى الله
ولك الشكر من القلب أبو أسيل على ماتقوم به من تغطيات تثرينا بها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد بن راشد الوابصي
شكراً لتواجدك أبو حمد . . .
اللهم ثبته على دينك
والحمد لله على هدايته على الطريق السليم
والف شكر لك ابو اسيل على هالخبر الذي يثلج الصدر
, , ,,,
شكراً لكل من تواجد هُنا