عرض للطباعة
http://www.al-shooq.com/up1/uploads/2333f756b9.gif
إلى متى والمرأة تطارد حلم الطلاق من رجل ظالم ليست قادرة على إثبات ظلمه؟
إلى متى تدعم القوانين في المحاكم حق تعليق المرأة من زوجها لسنوات طويلة بحجة عدم حضوره؟
إلى متى ينزع الطفل من حضن أمه المطلقة وترد الابنة لأبيها متى مابلغت السابعة وهل تتوقف حاجتها لأمها عند هذه السن؟
إلى متى ننظر للمطلقة أنها خطر كبير يعيش في العائلة والمجتمع انها انسانه سهله وقابلة للانفلات بأي وقت؟
من لديه الاجابه اهلاًبه
noona>>:|hart:|
في الحقيقة لازالت هذه المشاكل قائمة و النظرة السلبية للمرأة
المطلقة هي السائدة لدى بعض العقول المريضة ..
و ما أكثر من وقع عليهن الظلم و لم يكن لهن عون إلا الله سبحانه
و مما يزيد الأمر إيلاماً هو تخلي أهلها عنها أحياناً عندما تتعرض
لسوء معاملة من الزوج فبعضهن يصبر و يحتسب و الآخريات
الله أعلم إلى ماذا ينتهي بهن الحال !
و موضوعك أختي ذكرني بمتصلة سعودية تكلم الشيخ و تبكي على إحدى
القنوات تشكي له من ظلم زوجها و أنه ألقى بها في مكان بعيد في وضع مزري
و حرمها من ابنتها و الأهل تخلوا عنها و الله أنها تبكي بحرقة و حرارة و الله أعلم
عن حثيثات هذه القصة لكن مصيبة أن نسمع و نقرأ كثيراً عن مثل هذه
في مجتمعنا و بشكل مخيف ..
لن نجد إجابة على اسئلتك طالما هناك وحوش بشرية تجردت
من مخافة الله .. و الله حسيبهم .
بسم الله الرحمن الرحيم
لكل داء دواء عرفه من عرفه وجهله من جهل والشرع اكرم المراه وصان حقوقها علي اكمل وجه ونستعرض اسئلتك واحدا تلو الاخر
إلى متى والمرأة تطارد حلم الطلاق من رجل ظالم ليست قادرة على إثبات ظلمه؟
في السنة النبوية فما روي عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ: أَنّ امْرَأَةَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسٍ أَتَتِ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللّهِ ثِابِتُ بْنُ قَيْسٍ أَمَا إنّي مَا أَعِيبُ عَلَيْهِ فِي خُلُقٍ وَلاَ دِينٍ وَلَكِنّي أَكْرَهُ الْكُفْرَ فِي الإسْلاَمِ فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَتَرُدّينَ عَلَيْه حَدِيقَتَهُ؟» قَالَتْ: نَعَمْ قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: «اقْبَلِ الْحَدِيقَةَ وَطَلّقْهَا تَطْلِيقَةً».
إلى متى تدعم القوانين في المحاكم حق تعليق المرأة من زوجها لسنوات طويلة بحجة عدم حضوره؟
تدفع المرأة ثمنا باهظا من عمرها وحياتها بتعليق زوجها لها، وتركها لا هي متزوجة تحصل على حقها كزوجة، ولا هي مطلقة تبحث لنفسها على حياة أفضل، حيث يتأخر الفصل في قضايا بعض الزوجات، بسبب مماطلة الزوج، وتهربه من الحضور للمحكمة، وتكون النتيجة بقاء الزوجة معلقة لسنوات، وحينما تطلب الطلاق ويرفض الزوج، تضطر زوجات إلى طلب الخلع، ويخضعن لشروط تعجيزية من الزوج، وقد يتنازلن عن الأطفال رغم أحقيتهن في الحضانة، وقد يدفعن ثمنا ماديا مقابل الخلع، حتى وإن كانت لديهن أسباب توجب وقوع الطلاق.
وأكد اختصاصيون وجود توجه لإنشاء محاكم للأحوال الشخصية المتخصصة مؤكدين أن القضاء المدني سيتطور من حيث الإجراءات, وأنه متى ما تأكد تأخير القاضي الفصل في الحكم في القضايا الزوجية دون سبب، فإنه سيكون عرضة للمساءلة من قبل جهات الاختصاص .
إلى متى ينزع الطفل من حضن أمه المطلقة وترد الابنة لأبيها متى مابلغت السابعة وهل تتوقف حاجتها لأمها عند هذه السن؟
الفرد الصالح هو أساس الأسرة الفاضلة، والأسرة الفاضلة هي نواة المجتمع الخير، ولهذا فإن الإسلام عُني بالفرد منذ نعومة أظفاره، بل قبل ذلك عندما أمر الرجل أن يختار الزوجة الصالحة والنبت الحسن.
وقد نبه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهمية تنشئة الطفل تنشئة صالحة، فقال: "كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهوِّدانه، أوينصِّرانه، أويمجِّسانه".
وتزداد أهمية الحضانة ويعظم قدرها عندما يفترق الزوجان، وتنشأ بينهما نزاعات وخصومات تعرض الطفل لمخاطر كبيرة، ولانحرافات مثيرة، إذا لم يلتزم الطرفان المتنازعان بالأحكام الشرعية والآداب المرعية، ويتقيا الله في أنفسهما وأولادهما، ويقدما مصلحة الأولاد على حظوظ النفس.
وتزداد أهمية الحضانة ويعظم قدرها عندما يفترق الزوجان، وتنشأ بينهما نزاعات وخصومات تعرض الطفل لمخاطر كبيرة، ولانحرافات مثيرة، إذا لم يلتزم الطرفان المتنازعان بالأحكام الشرعية والآداب المرعية، ويتقيا الله في أنفسهما وأولادهما، ويقدما مصلحة الأولاد على حظوظ النفس.
الأدلة على أن الأم مقدمة على الأب في الحضانة
الأدلة على تقديم الأم على الأب كثيرة، منها:
1. أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للأم: "أنت أحق به ما لم تنكحي".18
2. وقال أبو بكر الصدق رضي الله عنه لعمر رضي الله عنه بعد أن حكم بعاصم لأمه أم عاصم: "ريحها، وشمها، ولطفها، خير له منك"، وفي رواية: "من الشهد عندك".
3. وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "ريح الأم، وفراشها، وحجرها، خير له من الأب حتى يشب ويختار لنفسه".
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: (الأم أصلح من الأب، لأنها أرفق بالصغير، وأعرف بتربيته، وحمله، وتنويمه، وأصبر عليه، وأرحم فهي أقدر وأصبر في هذا الموضوع، فتعينت في حق الطفل تميز المخير في الشرع.
اما في مايخص البنت وحضانتها
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: (إذا قدر أن الأب تزوج بضرة، وتركها عند الضرة، لا تعمل لمصلحتها، بل ربما تؤذيها، وتقصر في مصلحتها، وأمها تعمل مصلحتها ولا تؤذيها فالحضانة للأم قطعاً ، نظر للمصلحة إذ هو المقصود من الحضانة).
إلى متى ننظر للمطلقة أنها خطر كبير يعيش في العائلة والمجتمع انها انسانه سهله وقابلة للانفلات بأي وقت؟
قيود مستمدة من تقاليد المجتمع وعاداته والنظرة المريبة للمطلقة، وعدم الثقة في تصرفاتها واعتبارها في حاجة الى حماية ووصاية من الأهل، ضماناً لاستقامتها وهو واقع من الصعب تجاوزه. وفقا لعادات المجتمع ومفهومه المحدود
وهل المطلقه هي الوحيده القابله للانفلات؟
موضوع في غايه الاهميه تقبلي مروي
في كل ما تطرقت
،،،،
الشرع هو الحكم
لا مجال للرأي وكل ما ذكرت أمور تتعلق بالشرع
والشرع به العدل بأذن الله
،،،،
اما بالنسبة للمطلقه
فالنظره الدونيه لها من قبل السُذج والمتخلفين
ولا فالمطلقه كغيرها من النساء ولها شأنها وكرامتها
شكرا لك
هناك زوجااااااات تتحمل ظلم زوج مايخاف الله كله من أجل اطفالها ومن أجل ما تحمل أسم مطلقه
وهناك بعض من لاهل يقولو تعالي ارمله ولا مطلقه .!!!! ياللاسف اي قلوب يحملو هؤلاء
و أذا طلبت الطلاق يتركها هذا الزوج الظالم معلقه ومافيه رادع قوي لمثل هؤلاء لازواج لان حقوق المرأة مهمله فامحاكم ...
أحدهن تطلق بعد 9 سنوات ودفعت مبالغ مقابل تنازله عن طفلتها والله يومها انها وزعت الحلاوه من الفرحة .... والله انني دهشة بذالك لاحول ولاقوة الا بالله .
والطفل في هذه االزمن اصبح حضانت لام أولى من لاب لما فيها من مصائب وغرايب ولاكن هناك أزواج يستلذووو بتعذيب المرأة حتى لو طلقها يحرمها من أطفالها و يقول الشرع معي حتى لو ابنائه بجحيم حسبي الله ونعم الوكيل
وهناك بعض من لاهل يتخلووو عن ابنتهم اذا تطلق ويشددوو عليها كأنها ارتكبة جريمه .. وهذه نظره دونيه فالمطلقه هي انسانه لا تريد ان تجعل حياتها كلها نكد وحقران لذاتها مع زوج متعجرف لا يخاف الله ...
ولا ننسى انه أي أمرأة ماتت وزوجها عنها راضي دخلت الجنه .. فكيف يرضى عنها هذا الزوج الظالم
ولذالك ماتخسر دنياها وآخرتها من اجله فالطلاق خيرا لها ...
ومن الصعب تجدي رد على مثل هذه لاسئله بل تعقيبات ربما يستفيد منها لاخرين
وشكرا لك
الاخوان والاخوات
عاشقة الهدوء
موضوع الطلاق يحكم الشرع فالحكم النهائي له
إلى متى والمرأة تطارد حلم الطلاق من رجل ظالم ليست قادرة على إثبات ظلمه؟
الظالم انسان اسفرغ الله قلب من الرحمة ولايمكن أن يقدر علية سوي الواحد الاحد الفرد الصمد.
إلى متى تدعم القوانين في المحاكم حق تعليق المرأة من زوجها لسنوات طويلة بحجة عدم حضوره؟
هذي ليست قوانين انها تشريعات دينه ولايجب ان تصفينها بذلك.
إلى متى ينزع الطفل من حضن أمه المطلقة وترد الابنة لأبيها متى مابلغت السابعة وهل تتوقف حاجتها لأمها عند هذه السن؟
هذا شرع السماوي لاآعتراض علية
إلى متى ننظر للمطلقة أنها خطر كبير يعيش في العائلة والمجتمع انها انسانه سهله وقابلة للانفلات بأي وقت؟
مالم يتي بالشرع فهي عباره عن عادات وتقاليد وهي يمكن للانسان العاقل
آن يتجاهلاه
المطلقة آن لم تاتي بفاحشه في ابنت المجتمع وتعامل مثل اي امراه توفي زوجها
ولكن هناك ناس للهم نظرة مختلفه نطلب لهم الهداية
الحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله
وعلى آله وصحبه أجمعين..
لستُ موظف بالمحكمه..
ولكنني أعتقد ان كلامكم -فيما يخص هضم حقوق المرأه-
والمطلقه خصوصا..
قد انخفض بنسبه كبيره..
وذلك لايعني أنها تأخذ حقوقها 100%
والشريعه الاسلاميه
كفلت حقوقها..
من تذهب للمحكمه
باذن الله تحصل على ماتريد..
ومن تواجه الصعوبه في ذلك
تلجأ الى حقوق الانسان..
وما تذكرينه في تقريرك
هُن من تستحي أن تفعل ذلك..
وتوكل امرها الى الله..
فهل تشكين أن الله
لاينصر دعوة المظلوم!!