العمالقه Vs الأقزام

يقولون بأن " النجاح محارب "

و هذه المقوله و للأسف حقيقية و اقعة تتجسد في مجتمعنا

من خلال بعض الأشخاص الذين لا يروق لهم أن ينجح أو يبرز شخص ما

فتدفعهم غيرتهم و حقدهم و حسدهم إلى محاربته و اتخاذه خصماً و محاربته
إما بالقول أو بالتصرفات أو بتأليب الآخرين ضده
أو بتلفيق الأكاذيب و إصدار الإشاعات غيرالصحيحه عنه

و كل ذلك بهدف زعزعته و التقليل من قدر الناس له و حبهم لشخصه و إعجابهم بشخصيته


و قد قيل " كل ذي نعمة محسود "


فمجتمعنا يحوي الكثير من أعداء النجاح و محاربي الناجحين
الذين يتلذذون بالإساءة للمتميزين

و لا يتورعون عن أي عمل أو قول يؤدي إلى سقوط الناجح من موقعه
فلا يشعرون باللذة و لا تكتمل سعادتهم إلا بإكتمال خطتهم الدنيئه
للنيل من أولئك البارزين

و منهم من يعمد إلى فعله الشائن هذا متلبسا برداء لا يستر سؤته و يقدم نفسه على انه فاعل خير
و هو يذيل رسائل الحقد و وشايات النميمه رغبة في الإساءه إلى الناجحين فيما هو
بفعله هذا إنما يجسد الشر بأوضح معانيه


و لكن الناجح

سيظل كذلك فشخصيته جبلت على التحمل و الصبر و المثابره
و لا أظن أن قامات تحمل هذه الصفات ستلقى بالاً لتصرفات
من أعمى الحقد بصرهم و بصائرهم


لان العمالقه دائماً لا ينظرون الى اقزام الحقد

الزميل الراقي / يوسف العرادي
مع التحيه والتقدير
توقفت كثيرا امام هذا الموضوع المتميز بموضوعه لعدة اسباب منها
ان هذا الطرح يلامس الواقع ويشرح جزء من اعمال اصحاب النفوس المريضه
والمبادئ المزيفه
وكذلك لكوني تعرضت لتجربه شخصيه مع هؤلاء الآقزام كما ذكرت في مقالك
لذلك فالسبيل المناسب لمواجهة مثل هؤلاء هو كشفهم على حقيقتهم امام العامه
ولاكن ذلك يحتاج الى جهد كبير فهم بالغالب يعتمدون على الدعايات المغرضه
والآكاذيب والآساليب الملتويه والتلفيق والمراوغه والمشكله الكبرى هوا وجود
اشخاص يعملون على مساعدتهم من حيث يعلمون او لايعلمون للوصول الى اهدافهم
بالفعل هذا الموضوع ذو شجون ويحتاج الى صفحات وصفحات للحديث عنه
ولاكن بالنهايه كما يقال لايصح الا الصحيح
موضوع حساس ويلامس الواقع بشكل كبير
الف شكر للزميل الراقي يوسف على هذا الطرح المتميز
وللجميع الف تحيه وتقدير

أبو أسيل


لاترمى إلا الشجرهـ المثمرهـ



راق لي حرفك هُنا


سلمان العرادي

الزميل الراقي / يوسف العرادي
مع التحيه والتقدير
توقفت كثيرا امام هذا الموضوع المتميز بموضوعه لعدة اسباب منها
ان هذا الطرح يلامس الواقع ويشرح جزء من اعمال اصحاب النفوس المريضه
والمبادئ المزيفه
وكذلك لكوني تعرضت لتجربه شخصيه مع هؤلاء الآقزام كما ذكرت في مقالك
لذلك فالسبيل المناسب لمواجهة مثل هؤلاء هو كشفهم على حقيقتهم امام العامه
ولاكن ذلك يحتاج الى جهد كبير فهم بالغالب يعتمدون على الدعايات المغرضه
والآكاذيب والآساليب الملتويه والتلفيق والمراوغه والمشكله الكبرى هوا وجود
اشخاص يعملون على مساعدتهم من حيث يعلمون او لايعلمون للوصول الى اهدافهم
بالفعل هذا الموضوع ذو شجون ويحتاج الى صفحات وصفحات للحديث عنه
ولاكن بالنهايه كما يقال لايصح الا الصحيح
موضوع حساس ويلامس الواقع بشكل كبير
الف شكر للزميل الراقي يوسف على هذا الطرح المتميز
وللجميع الف تحيه وتقدير

الرائع الشاعر // سعد السرحاني

و جودك هنا شرف لي

مداخلتك تحمل الكثير من قول الحق

- لمواجهة مثل هؤلاء هو كشفهم على حقيقتهم امام العامه

(( لو عمل الجميع بهذه النصيحه لتم القضاء على هذه الصفه الدنيئه و اصحابها ))

- بالنهايه كما يقال لايصح الا الصحيح

(( و هذا هو المهم ))

شكراً لك من القلب

اشكرك اخوي يوسف على هذا الاسلوب الرائع والمميز

بارك الله فيك و كما قلت / كل ذي نعمة محسود

و لا أزيد على ما تفضل به الأخ الغالي / سعد السرحاني .

بالتوفيق للجميع