السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

لعلنا نتحدث عن موضوع ونحن لا نريده ولكن هي الأمور تتجاسم مع بعضها البعض .
الغبينة أيه يالغبينة عندما تكون في مجتمع من الناس يعرفون طريقتك وأسلوبك وطيبتك ويبدء المجتمع بأستغلال هذا الأسلوب وتركيب مبدء الأجحاف بحقك هذه هي الغبينة .
وأشد مع على الرجل أن يغبن في أمراً ما .
ولكن لقد أصبح مجتمعنا يعيش على (الكتاف ) ويستغل الموقف ولايصدق أن هناك أمور ليس لكل شخص مخرجاً منها .
الحياء أمر عظيم ولكن في بعض الأحيان يكون (سيء للغاية) لأنه يكون على حساب الذات وعلى حساب مجتمعات لاتعي معنى هذه الكلمة ومبتغاه العام .
ولكن في أمور الدين والشريعة (هو أحد شعب الأيمان ) لمن يفهم معناه ما أجمل الحياء في الأنسان ولكن الأنسان الذي ليس في وجهه حياء يكون أنسان فاقد للمصداقية وفاقد لشيم الرجال ومعارفهم العظيمه .
ما أجمل أن يستحي الأنسان وما أجمل الحياء به ولكن من ليس بوجهه (مبدء للحياء فأنهُ خارج عن نطاق كرم الرجال وشيمهم) .
(إن الأمة الأسلامية تحتاج لكي يكون فيها الحياء مبدء لأنه أحد شعب الأيمان ) .
ولكن بهذا الزمن ذهب الحياء مع أدارج الرياح ذهب الحياء عن بعض أطراف المجتمع ولتكاد تجده فيهم .
أما أغلبيت المجتمع فالحمدالله الحياء أمر مشروع بهم لأنهم يعرفون معناه ومبتغاه .
ما أجمل الحياء وما أجمل (من يتمشى فيه)