النتائج 1 إلى 6 من 25

الموضوع: العمالة والشعب المسكين ..

مشاهدة المواضيع

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    (مستشار) المنتديات العامة الصورة الرمزية سعود الهرفي
    تاريخ التسجيل
    18 - 1 - 2006
    المشاركات
    8,759
    مقالات المدونة
    3
    معدل تقييم المستوى
    715

    افتراضي العمالة والشعب المسكين ..


    مشرفين وأعضاء وزوار

    سلام الله عليكم وبعد

    في ذاك اليوم كنت ذاهباً مع احد أصحابي الي مشروعة ( مشروع زراعي ) لكي يعمل صفقة له مع احد تجار تبوووك..

    المهم مسكنا طريق المدينة (تبوك) وهو يقول لي هذه المزرعة لفلان مستأجرها أجنبي

    من جنسية كذا وهذا البنشر ( محل غيار زيوت وصيانة مشاريع )
    صاحبه أجنبي جنسية كذا ....... الخ

    فقلت له يابن الحلال أين كفلا هؤلاء العمالة قال هالأجنبي يدفع خمس ألف لكفيلة وهو
    يطلع خمسين ألف بل أكثر في الشهر الواحد ..

    وشد انتباهي مشروع فيه أكثر من 100 بيت محمي ومشروع لا يقل عن سبعة أبراج

    قلت له لا يكون هذا المشروع كمان لأجنبي فقال لي نعم هذا المشروع لأجنبي ..

    فوصلنا مشروع صاحبي

    وهنا تم قتلي من ذلك الرجل (الأجنبي) وهو لا يعلم ..

    فقد تم الاتفاق على الصفقة بين الطرفين بمبلغ يقارب نصف المليون ريال والله يا أصحاب

    العقول المنيرة ان هذا الأجنبي اخرج كيس ويعطي صاحبي المبلغ الذي تم الاتفاق علية ..

    وان هذا الكيس لم ينقص منه شي ..

    ولكن من نص الموضوع ليس حسد لهؤلاء العمالة بل غيرة على أبناء بلدي وعلى اقتصاد بلدي ..


    ولكن من هنا

    هل هذا الأجنبي حينما اتي الي السعودية وهذا المبلغ يملكه ؟

    أين وزارة التجارة والصناعة عن هذا التسيب ؟؟ أين وزارة الزراعة عن هذا ؟؟

    أين وأين هؤلاء؟؟


    هذا ولكم جزيل الشكر
    التعديل الأخير تم بواسطة سعود الهرفي ; 06-07-2007 الساعة 11:14 AM
    .
    الحمدلله .. الحمد لك يارب على النعم التي لا تحصى ولا تعد
    .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا