دعني أشكرك اولآ أخي / أحـمد عبدالله تليعان على هالموضوع الي يستحق المُشاركه فيه .
المُصيبه فوق هذا الأهمال الملحوظ على بعض النساء مازالن يُطالبن بالأنشغال أكثر من قيادة للسيارة ونسن بل أهملن قيادة المنزل في غياب الزوج في عمله.
ولكن مع هذا أقول أني مُتأمل خير فيهن فمازلنا نرى بوادر الصحوه تظهر.
المُشكله هيا من دُعات الظلال اللبراليه يدعون بأساليب الناصح والمُشفق على المرئه وهم يُريدون ان يجعولها كالعرائس والدُما للتسليه واللعب .
فياااليتهن يفقن من غفلتهن ويجعلن نساااء الرسول والصحااابه قدوه لهن .
الحقيقه الكثير منهن يجهلن سيره النسااااء النبيلااات في طريقة التربيه الصحيحه.
المفضلات