باختصار أنا عندي طفل يبلغ مكن العمر
ثلاث سنوات
وهو عنيد وعصبي وأنا تعبت معه بصراحه
سؤالي /كيف التعامل مع مثل هؤلاء الأطفال ؟
ودمتم سالمين
باختصار أنا عندي طفل يبلغ مكن العمر
ثلاث سنوات
وهو عنيد وعصبي وأنا تعبت معه بصراحه
سؤالي /كيف التعامل مع مثل هؤلاء الأطفال ؟
ودمتم سالمين
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
اولاً الله يصلحة لك ويجعلة من الذريه الصالحة ..
وده عند الهروف تقول يارب ولك الحمد على لقافت ولدي >> امزح
الحقيقة يجب ان تتعامل معه كانه رجل كبير .. ودائماً تقول له انت رجال ومن هالقبيل ..
وكذلك لا تعاند معه كثير ..
واهم الطرق // تلبية حاجاته .. الاهتمام بوجودة واعطائة نصيب من وجودكم .. ايجاد له عمل يشغله
هل عنده غيره من كل شي يعني يغار من اخوانه اذا مدحت واحد وتركته ؟
وهذا موضوع منقول يتحدث عن كيفية التعامل مع الطفل العنيد
* كيف تتعاملين مع الطفل العنيد ؟
يقول علماء التربية: كثيراً ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛ فالطفل يولد ولا يعرف شيئاً عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل، في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد وفي هذه الحالة يُفضَّل:
1- البعد عن إرغام الطفل على الطاعة, واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف, فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر، وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.
2- شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً, ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً.
3- الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛ حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.
4- العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر, فالعقاب بالحرمان أوعدم الخروج أوعدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛ فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.
5- عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.
6- عدم وصفه بالعناد على مسمع منه, أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك).
7- امدحي طفلك عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف, وكوني واقعية عند تحديد طلباتك.
وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر، وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع
التعديل الأخير تم بواسطة سعود الهرفي ; 01-07-2009 الساعة 01:45 PM
.الحمدلله .. الحمد لك يارب على النعم التي لا تحصى ولا تعد.
الله يصلحه ويهديه
أخوي كان كذا
بس لما كبرالحين عمرة(6سنوات)
هجد
أهم شيء لا ترفع صوتك عليه
إذا هاوشته
والله يعينك
من بعض التجاااااااااارب
طنشه ولا تنفذ له كل رغباته التي انت مش مقتنع فيهاااااا
المهم لا تضربه وتصرخ عليه
ربناااااا يعين
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات