سالم والمقرود سليمان قصة غير؟!

هذا سليمان قليل الذمة إلي تعرفوه
لما سرق خبز الملة وحلف بالله أنه ما أكلها وهو كذاب

عندما اتهمه سالم
وقال سليمان لسالم
( على الحرام يا رجل مدري عنها )
ويقصد بذلك أنه لم يسرق قرص
الملة

**

بعدها الله ما وفقه وأصبح من حفره بدحديرة
**
بالأخير تسامح
سليمان مع سالم
ولكن

طاح سليمان
بالمخدرات وبعد ذلك
تقدم سليمان على وظيفة عسكرية ولم ينجح بالفحص الطبي بسبب أن أسنانه خربانة من المخدرات
وخرج
سليمان من عند الطبيب
وهو زعلان
وقال إلي يشوفهم يقول أن وظيفة العسكري يكرز بالناس
**

بعض من قصص سليمان وهو في حالة غير طبيعية

**
إذا شاف
واحد يدخن يقول له عطني سيجاره
وإذا قال له ما معي
يخرج سليمان سيجارة وحيده من جيبه ويقول طيب عطني ولاعه
**
يفطر برمضان ويروح للبقالة ويقول للبائع عطني خبز وجبنة للضعوف

راح لبيت عمته وقابلته الخدامة
متغشية وحب على رأسها وقال
كيفكي يا عمه
**
مره عزم رجال ولما جاء الضيف والناس حصلوه نائم
**
يستخدم بروكسيات لدخول المواقع المشبوهة
ويدخل الشات ويقول أنا بنت وإذا قالوا له أفتح الكاميرا يشغل الكام الوهمي ، ويرسلوا له بطاقات شحن
**
إذا حقد على أحد ينزل رقمه في مواقع مشبوهة ويقول أنا بنت
( اتصل ونحن نصل )
**
لا يفقه في أمور دينه

أخذه أبوه معه بالقوة حتى يأخذ
عمره
وبينما هم بالطواف
قال أبوه انتبه يا سليمان الأحرام لا يطيح
قال سليمان
معليك أنا لابس سروال
**
وإذا طاقيته صارت وسخة يلبسها بالمقلوب
**
مره يدرب سلق على الطرد أخذ السلق وأخذ أيضاً معه بسه في خيشه
وراح في حمادة أرض فضاء
وابتعد عن سيارته لكي لا يلجأ البس إليها
نفض الخيشة وسقط البس
عندها شاهد البس السلق أمامه خاف
ناظر البس يمين شمال أمام خلف
وإذا المكان لا يوجد مكان يلجأ إليه

عندها قفز البس على رأس سليمان
وغرس أظافره في صلعته وكرز بسنونة على رأس سليمان وأصبح موقف سليمان مخزي
لا يستطيع أن يفك نفسه من هذا الموقف

ولكن سليمان ذهين

طرأ على باله فكرة
عندها
انبطح سليمان أرضاً وقرب راسه من فم الكلب لكي يفكه السلق من هذا البس

عندها قفز البس من على رأس سليمان
واستقر البس على رأس السلق وغرس مخالبة في رأس السلق مع التكريزه
عندها لاذ السلق بالفرار
وهو يعاوي

والبس فوق رأسه وسليمان يناظر بتعجب حتى اختفوا عن ناظريه
**
في إحدى الأيام
راح سليمان مع أبوه للمستشفى لأن أبوه معه القولون
قال الطبيب
يا أبو سليمان
أنصحك إذا معك غازات أو ريح لا تمنعها
عندها
قال سليمان
المجنون
أبك أنت يا دكتور تبي تعفنا
وضربه أبوه كف
**
وهم راجعين من المستشفى وقف عند محطة وقام بتعبئة السيارة بنزين
وبينما أبوه يخرج الفلوس لكي يحاسب
عامل المحطة
عندها
فرك سليمان وأبوه معه بدون ما يدفع الفلوس
ومسكوه الشرطة وقالوا المشكلة مو في ولدك المشكلة فيك أنت رجال كبير وتفرك
وبالأخير تم إخلاء سبيلهم
**
وكملوا طريقهم ويشوف سليمان بنات ويرمي الرقم وتمسكه الهيئة وأبوه معه

وفضحوا أبوه
بالجرائد
تحت عنوان
شايب يفرك من المحطة ويغازل ومعه أبنه
حتى برنامج أحمر بالخط العريض طلبوه حتى يستضيفوه
**
مره جاء عند أبوه ضيف
وبعد ما طلع الضيف
كان فيه كيس زبالة عند الباب أكرمكم الله
قال سليمان للضيف
بالله وأنت نازل نازل طش كيس الزبالة معك
وفشل أبوه
**
وصلح مشكلة مع جاره عمره 70 سنة ويدق الباب على جاره الساعة 4 فجراً
وعندما فتح جاره المسن الباب
قال له سليمان روح ناد أبوك أتفاهم معه
**
ودائماً يبحث عن زوجه مدرسة ومره أبوه راح يخطب له عند وأحد
وكان
سليمان مع أبوه
قال سليمان
للرجال أبو البنت
أبغى البنت تكون حلوه ودمعه
وأهم شي خشمها يكون صغير مو مثل خشمك كبير وأفطس
وطرده الرجال
وفشل أبوه
**
يتصل الساعة 3:30 فجراً على رجال كبار من جماعتهم
ويقوم الرجل مفزوع ويقول خير يا سليمان
ويقول له سليمان
أبغى منك خدمة يقول له الرجل ابشر
يقول
سليمان
الساعة الحين كم
**
حالته حالة يوم الراتب معه جوال أبو كاميرا وبعد الراتب بـ 10 أيام تجد معه جوال برج العرب أو العنيد
**
ويتصل على الناس ويفصل وذبح العالم ب كولمي
ومره كان مطلوب بالحقوق وخصمه واقف معه

**
وشافه شيهان بلي

لأن شيهان يعرفه معرفة سطحية
وقال له شيهان أيش عندك يا سليمان
بالحقوق
قال سليمان يا خوي يا شيهان أنا أطلب الرجال إلى واقف هناك 250 مائتان وخمسون ألف ريال وجرد في

فقال له شيهان
يا سليمان تكذب علي
قال سليمان
( على الحرام يا رجل أنا صادق )
فقال له شيهان
يا سليمان أنا إلي كاتب القصة
تبغي تضحك علي يا سليمان
لا تخليني أضيع مستقبلك في القصة هذي
وأكتب أنك دخلت السجن مؤبد أو توفيت

عندها قال سليمان لا تكفى يا شيهان
أنت ما قصرت معي في قصتك عن سرقة قرص الملة إلي صنعها سالم
وقمت بصياغة القصة بطريقة أنقذتني
وصار ما علي دليل
**
مره سليمان كان سهران عند سالم للساعة 3 الفجر
وكان مع سليمان ددسن غمارتين اشتراها أقساط وجرد بكفيله

وعندما مشى سليمان من عند سالم
ركب سليمان سيارته وشاهد أمرآة جالسه على شارع لوحدها الساعة 3 فجراً وكأنها تنتظر أحد لكي تركب معه
حيث تبعد المسافة حوالي كيلو
بينه وبين المرأة
عندها شغل سليمان سيارته بسرعة ودعس بكلتا قدميه على البنزين حتى أن الشارع مليان حفر ومطبات ولا اهتم
قال سليمان طز في الحفر
أهم شيء ألحقها قبل أحد يوقف عندها
ويا خذها قبلي
وأكل 100 مطب
وانشق كرتير الزيت وكذلك تانكي البنزين وسليمان يقول طز فدا أهم شي أوصلها قبل أحد يسبقني
**
وعندما وصل سليمان ووقف عند المرأة وكانت سيارته مظللة ونزل الزجاج
وإذا بالمرأة

؟؟؟

كيس زبالة أسود

أكرمكم الله وليست أمرآة
ونزل سليمان وهو يسب ويلعن ويتفقد سيارته بعد الحفر والمطبات
وفجأة حاصره رجال الأمن وقالوا له طحت
يا مجرم
قال سليمان أيش فيه
قالوا له أنت إلي قتلت الرجل وقطعته وضعته في هذا الكيس الأسود
عندها
قال سليمان
على الحرام يا رجل مدري عنها

قال له الضابط بلا كثرة هرج أنت تحلف وأنت كذاب
فقال سليمان
على الحرام يا رجل مدري عنها
قال له الضابط ذبحتنا ما عندك غير
على الحرام وعلى مدري أيش
أنت يا سليمان كذاب ونعرف قصصك إلي يكتبها
شيهان بلي فيك
تحلف وأنت كذاب
قال سليمان يا حضرة الضابط
أيش ذنبي
شيهان بلي
هو إلي يقوم بصياغة القصة ويضعني موضع السارق الخائن
**
فقال له الضابط لا تتكلم على
شيهان
فقال له سليمان يحق لك تدافع
عن شيهان
لأنه جعل دورك في القصة ضابط
وأنا سارق وأخذوه للقسم
ويا ليته ما راح
وشنعوا فيه
( حيث راح سليمان ضحية كيس زبالة )

وبدأ

الجلد وقرص الأذان والدبج والخنق والتعليق مع الأذان
وتقليع أظافر وصلحوا له اشتراك بالكهرباء
وربطوا رجولة فوق ورأسه تحت
وقال له الضابط أمش على كتوفك
وقال له أيضاً أرفع يديك تحت
وقال له نزل يديك فوق
**
بالأخير أعترف سليمان من هول ما ذاق من تعذيب
وحكم عليه الشيخ بالشنق
وأخذ تعهد عليه بعدم العودة للأجرام
وسليمان ما يحب الشنق
وقام ودخل واسطة لكي يتم تنفيذ الإعدام قصاصاً بالسيف وليس شنقاً
وجاء يوم التنفيذ
وسليمان أصبحت ملابسه
كأنه واقع في بركة ماء
حتى العسكر الذين يقتادونه لا بسين كمامات ضد الغازات الكيمائية
وعندما وصل ساحة القصاص انشل
وسحبوه مع كراعينه
وقالوا له تشهد
يا سليمان
وسليمان يتشهد وهو يتلعثم وثقل لسانه
ورفع السياف السيف
عندها





























































قام سليمان من النوم

وإذا هو حلم
وقال

أشكرك يا شيهان
جعلت نهاية القصة حلم