إزدياد السرقات في منطقة تبوك..؟؟

إزدياد السرقات في منطقة تبوك..؟؟

السلام عليكم
أود أن أطرح عليكم هذه القضيه للنقاش وسأطرحها كنقاط وملاحظات
وأترك لكم التعليق والاضافه ..

أسباب هذه الظاهره والحلول المنطقة للقضاء عليها..
*كثرة حوادث السرقات في تبوك
*أصبحت السرقات في رابعة النهار
*وقاحة السرّاق وعدم الخوف من أحد.
*عقوبة السارق غير رادعه ، يخرج من السجن ويعود للسرقه.
*وجود بعض اصحاب المحلات الذين يشترون من السراق
بضاعتهم رغم علمهم بأنها مسروقه.
*تأخر العمليات الأمنية في سرعة التجاوب مع بلاغات السرقه
وعدم القبض على الجناة رغم رفع البصمات من الموقع.!
* بحسب علمي واطلاعي على بعض أحياء تبوك (المصيف)
لم يبق شارع إلا وحدثت فيه سرقتين أو ثلاثه ولم يكشف عن
أي سارق !!

بانتظار مداخلاتكم القيمه وأرجو أن يكون في نقاشنا
لفت نظر للمسئولين في تبوك!!
ودمتم بحفظ الله..
تحيات
ماجد البلوي

طرفا جريمة السرقة هم اثنان

اللص
والشرطة


حينما يسرق اللص, فإنه يسرقُ من باب ضعف وزارعه الديني و امتهاناً لنفسه, والّا, فقديماً قالوا : تجوعُ الحُرّةُ ولا تأكلٌ بثديها.. فكيف بمن استحلّ مال غيره من غير وجه حق..

الشرطةُ هي المسؤول الأول عن حفظ الأمن واستتبابه..وما يحدثُ في تبوك..يحدثُ في الرياض وفي غيرها بصورةٍ ابشع..وهذا ناقضٌ لكل من يتندّر بمقولة " الأمن والأمان" والتي لم نعرف منها الا رسمها..

حين يُشرِّعُ الشارعُ بعقوبةٍ ما.. فإنهُ لم يُشرعها الا وهو يعلمُ بأن العقوبة ستقطعُ الطريق الى الوصول للجريمة..ولكن..!! ماذا لو تدخل البعض في تطبيقنا للشرع ..!! وكيف ستؤول الامور حينها ..!!
منذُ أن اصبح لمنظمة حقوق الإنسان مكاتبٌ تدعي بأنها تهتمُ لحقوق من تسمّت بإسمه وقضايا الحدود تُعرقَلُ من قبلها..فلا عُدنا نسمعُ أن سارقاً قُطعت يدهُ كما كُنا نسمعُ من قبل..ناهيك عن قضايا الدم وخصوصاً تلك التي تتدخلُ بها المنظمة او سفارات بعض الدول كما هو حاصلٌ في جريمة طفل الدمام والذي قُتل بسُم الفئران..والتي لم ولن يُؤخذ بالقصاص من الخادمة ..فقط..لأن القضية اصبحت قضية رأي عام عالمي تداولته وكالات الأنباء الغربية والتي تستبسلُ لتُظهر الشريعة الإسلامية بصورة دامية تتانفُ منها الأنفس وقد تناااست تلك الوكالات وتلك المكاتب أشلاء المسلمين المتناثرة وانهار دمائهم الجارية.. وأصحابُنا..ليس لديهم القُدرة على المجاهرة بشريعتهم استجداءً لمكانة سياسية مزيفة تُهان بها اعراض المسلمين وتُنتهكُ بها اعراضهم..

وتقول بأن السرقات قد كثُرت !!
ياااااعمي
( حنا كلنا مسروقين )
دعنا نسترجعُ هويتنا الإسلامية المفقودة أولاً..
وحينها.

لن تسمع للسارق صوتاً..

كلام جميل .,., البطاااله إحدى أسباب انتشار ظاهرة السرقه .,. وعدم الخوف من رجاال الأمن يجعل الساارق يسرق في وضح النهاار لسبب علمه أنه لايوجد عقااب رادع ..؟,. ظااهرة التفحيط أيضا .. تلاقي بزر ساارق له سيااره ويفحط يبي يبرز مهااراته قدام الجمهور .
والأهل لهم دور بعد إذا كانوا مهملين ولدهم ومخلينه يتسربت بالشواارع هناا الأهل سااعدوه على هذه الظااهرة.

طرفا جريمة السرقة هم اثنان

اللص
والشرطة

حينما يسرق اللص, فإنه يسرقُ من باب ضعف وزارعه الديني و امتهاناً لنفسه, والّا, فقديماً قالوا : تجوعُ الحُرّةُ ولا تأكلٌ بثديها.. فكيف بمن استحلّ مال غيره من غير وجه حق..

الشرطةُ هي المسؤول الأول عن حفظ الأمن واستتبابه..وما يحدثُ في تبوك..يحدثُ في الرياض وفي غيرها بصورةٍ ابشع..وهذا ناقضٌ لكل من يتندّر بمقولة " الأمن والأمان" والتي لم نعرف منها الا رسمها..

حين يُشرِّعُ الشارعُ بعقوبةٍ ما.. فإنهُ لم يُشرعها الا وهو يعلمُ بأن العقوبة ستقطعُ الطريق الى الوصول للجريمة..ولكن..!! ماذا لو تدخل البعض في تطبيقنا للشرع ..!! وكيف ستؤول الامور حينها ..!!
منذُ أن اصبح لمنظمة حقوق الإنسان مكاتبٌ تدعي بأنها تهتمُ لحقوق من تسمّت بإسمه وقضايا الحدود تُعرقَلُ من قبلها..فلا عُدنا نسمعُ أن سارقاً قُطعت يدهُ كما كُنا نسمعُ من قبل..ناهيك عن قضايا الدم وخصوصاً تلك التي تتدخلُ بها المنظمة او سفارات بعض الدول كما هو حاصلٌ في جريمة طفل الدمام والذي قُتل بسُم الفئران..والتي لم ولن يُؤخذ بالقصاص من الخادمة ..فقط..لأن القضية اصبحت قضية رأي عام عالمي تداولته وكالات الأنباء الغربية والتي تستبسلُ لتُظهر الشريعة الإسلامية بصورة دامية تتانفُ منها الأنفس وقد تناااست تلك الوكالات وتلك المكاتب أشلاء المسلمين المتناثرة وانهار دمائهم الجارية.. وأصحابُنا..ليس لديهم القُدرة على المجاهرة بشريعتهم استجداءً لمكانة سياسية مزيفة تُهان بها اعراض المسلمين وتُنتهكُ بها اعراضهم..

وتقول بأن السرقات قد كثُرت !!
ياااااعمي
( حنا كلنا مسروقين )
دعنا نسترجعُ هويتنا الإسلامية المفقودة أولاً..
وحينها.

لن تسمع للسارق صوتاً..

مداخلة قيمة وثرية اخي معتز
اعجبتني لثرائها في المعاني
نعم نريد استرجاع هويتنا الاسلامية المسروقة
ومن يوم خفف شرع الله باللصوص تكاثروا.؟
الف شكر اخي الكريم
على ردك القيم
بارك الله فيك

كلام جميل .,., البطاااله إحدى أسباب انتشار ظاهرة السرقه .,. وعدم الخوف من رجاال الأمن يجعل الساارق يسرق في وضح النهاار لسبب علمه أنه لايوجد عقااب رادع ..؟,. ظااهرة التفحيط أيضا .. تلاقي بزر ساارق له سيااره ويفحط يبي يبرز مهااراته قدام الجمهور .


والأهل لهم دور بعد إذا كانوا مهملين ولدهم ومخلينه يتسربت بالشواارع هناا الأهل سااعدوه على هذه الظااهرة.

كما هية عادتك اخي بدر
رد جميل ووافي
والاهل لهم دور في تربية ابنائهم
جزيل شكري لك
بارك الله فيك

كما هية عادتك اخي بدر

رد جميل ووافي
والاهل لهم دور في تربية ابنائهم
جزيل شكري لك
بارك الله فيك

مشكور وماقصرت .,., إنت كااتب مميز لابد أن نعطيك رد يليق بمقاامك .,.,
الحل للقضاء على ظااهرة السرقه الحزم وتطبيق الشريعة,.