ضع إعلانك هنا



النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الإعجاز العلمي يكشف عن انفلونزا الطيور في القرآن الكريم

  1. #1
    (مستشار) المنتديات الشبابية والتقنية الصورة الرمزية أبوجهاد العرادي
    تاريخ التسجيل
    31 - 7 - 2005
    الدولة
    بلاد الحرمين
    المشاركات
    4,156
    معدل تقييم المستوى
    695

    افتراضي الإعجاز العلمي يكشف عن انفلونزا الطيور في القرآن الكريم

    اردت ان انقل موضوع لكم عن باحث (والله اعلم)
    ويقول الباحث فيه :
    ولما حدث موضوع انفلونزا الطيور ظهرت أمامي أية أحفظها منذ سنين وأحسست أنها مرتبطة بموضوع أنفلونزا الطيور .
    ولم أتسرع لأن الكلام في القرآن ليس هكذا إنما يجب أن نتأكد لئلا نتكلم في كتاب الله بلا علم .
    فسأل أحد العلماء عن إحساسي هذا فقال متعجبا ( سبحان الله ) .
    الأية تقول أن الناس سيفتقدون لحوم الطيور في زمن من الأزمان لسبب مجهول حتى أنهم سيتشوقون لها جدا ( ولعل ذلك السبب مرض ما إذا اكلت تؤدي إليه فيحظر أكلها أو بسبب إنقراضها لمرض أو إبادة جماعية لها ) - وأن الله في الجنة سيجزي المؤمنون لحوم الطيور التي كانوا يشتاقون إليها في الدنيا جزاء لإيمانهم به .
    وقد ذكر ذلك الله تعالى لحوم الطير خصوصا دون لحوم البقر أو الإبل أو الماعز فقال تعالى في /*** آيات النعم التي سينعم الله بها على المؤمنون في الجنة
    ( وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ{20} وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ{21} ) (سورة الواقعة )
    فما الذي سيجعل الناس يشتهون لحوم الطير في الجنة خاصة إلا أن يكونوا قد حرموا منها في الدنيا
    وهل نحن نتشوق فقط للحوم الطير في الدنيا ولا نتشوق مثلا للفاكهة التي ذكرت في الأيات ولكنها لم تقترن بلفظ يشتهون - مع أننا نتشوق للفاكهة وغيرها من المأكولات واللحوم الألذ في بعض الأحيان من لحوم الطير .
    ولماذا لحوم الطير عامة وليس الدجاج أو البط أو الحمام فالظاهر من الأية أن سبب الإشتهاء سيكون بسبب إفتقاد الناس للحوم الطيور عامة بجميع أنواعها .
    أي أنه إن كان سبب الإشتياق مرض فإنه سيعم جميع أنواع الطيور وليس نوع واحد وذلك بسبب استطاعة الطيور السفر والهجرة ونقل المرض إلى جميع أنواع الطيور في العالم وفي أي مكان - ( بالظبط كما يحدث الأن ) - ع** جنون البقر مثلا الذي الذي كان محصورا واستطيع السيطرة عليه لعدم طيران البقر مثلا مثل الطيور المهاجرة .
    فنحن نرى اليوم بأم أعيننا الناس وهم يرمون الدجاج والبط والحمام والعصافير والسمان والأوز الحي والمجمد وغيره والحسرة تملأ أعينهم وهم في أشد الحاجة لأكل لحمه اللذيذ
    ألا ترون معي أن تلك إشارة قرآنية مما يحدث الأن فلو استمرت الدول في إعدام الطيور بهذه الطريقة سيؤدي ذلك لإنقراضها كما انقرضت الكثير من الحيوانات من قبل
    ويصبح لحم الطير ذكري نتشوق إليها كلما سمعنا عنها
    وفي الجنة سيكون لحم الطير جزاء ومكافأة دونا عن سائر لحوم البقر والضاني والجملي التي توجد في الجنة أيضا ولكن لم يذكر لنا الله في القرآن أننا سنتشوق لها .
    فكما ترون الأن الناس تركت لحوم الطير واتجهت لشتى أنواع اللحوم الأخرى في تصديق عجيب للقرآن دون أن يقصدون ليصبح لحم الطير قريبا من اللحوم التي نشتاق إليها جميعا .
    فسبحان من ذكر تلك الأية المعجزة
    التي نحفظها عن ظهر قلب
    ( ولحم طير مما يشتهون )
    وفي النهاية أحمد الله تعالى أن أنار أمامي الطريق لأرى عظمة كتاب الله وما فيه من المعجزات التي كنت أجهلها وأجهل عظمة معجزة محمد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم .
    والحمد لله رب العالمين

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    19 - 9 - 2005
    المشاركات
    1,072
    معدل تقييم المستوى
    685

    افتراضي

    سبحـــــان الله
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    العــــــــــــــــــصباني

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية نواف النجيدي
    تاريخ التسجيل
    18 - 10 - 2005
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    17,654
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    704

    افتراضي

    سبحان الله والحمدالله



    الطَــــرِيق طـــــــــوَيل ... لكن حتَمـاً بأمر الله [سَأصل ]



    تبوك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية عادل مساعد العبيلي
    تاريخ التسجيل
    26 - 6 - 2005
    الدولة
    عرعر
    المشاركات
    1,730
    معدل تقييم المستوى
    693

    افتراضي

    سبحان الله
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    مدح الفتى نفسه يجيب المناقيد = يسكت وتالي كل شئ يبيني
    ماكل من يرمي الهدف قال باصيد = أولا كل رجال باللوازم يبيني

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا