مشاركتي هذه
ليست
خاطره
أو مقاله
أو نثرا ..
لكنني سوف اذكر حال جوالي والرسائل من اليوم الثامن
وحتى هذه اللحظه (ليلة العيد)..
أنهالت الرسائل(المعايده) تباعا قبل حلول العيد..
فكنت مصمما ان لاأرسل الى من صبيحة يوم العيد ولكن بعضها اضطرني ان ارد مثلها قبل العيد ..
ومن سوء الطالع أن رسائل ذلك اليوم التي وردت لي
(كلها بأسلوب واحد) بل نسخة كربونيه من بعضها
فقمت بارسال رساله للبعض فوجدت نفس رسالته رديتها له ..
ثم كلفت نفسي أن اكتب بعضا من الكلمات مذيلة بأسمي واعدتها ..
ومن اغرب ماصل لي من رسائل تهنئه
رسالة من شخص ملتزم عباره
كلمتين ..
::
::
::
وبصراحه
استغربتها منه
على افتراض أنها
لاتكون هكذا ..
من شخص
ملتزم (أحسبه كذلك ولاأزكي على الله أحدا)..
ومضمونها
::
::
::
عيد سعيد...
المفضلات