نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


كُنا نسمع كثيراً عن الإسراف , وماحلّ بالأقوام السابقة من كُفران النعـمة فتبدلت هذه النعـم إلى نقـم ..

لكـن كُنت أتساءل ..

هل حقيقة في زماننا هذا إسرافا كإسراف من كان قبلنا ؟

فأبحر في الخيال , حتى أقول لا أظن ..

,
,
لكـن حينمـــا رأيت هذه الصور ..

علـمت أنه موجود في زماننــا

أترككم مع هذه الصـــور
,
,
,


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

سُبحان الله .. أوصل الإفتخار بالنعـمة إلى هذا الحد ؟

أين نحنُ من قول الله
{..وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} (31) سورة الأعراف


قال تعالى :

( وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )


( منقول من موقع الساحات )