
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل محمود العصباني
أخي الحبيب
لماذا هذه الصورة التشاؤمية و النظرة المقلوبة للحماة هل نسلن بها تماما على أن الحماة هي كابوي لكل عريس فكم رأينا حماة هي مصدر طمانينة للزوجين ، فالمجتمع كما أن فيه أنواعاً ما ذكرت ( و هن كُثر ) فإن به بلا شك أنواعاً لا تقل عن النوع الأول متزنات يطلبن راحة بناتهن بلا شك
تقبل مروري
أخي الفاضل أهلابك وأشكرك على هذه المداخلة
الأمر ليس فيه صورة تشائمية أو نظرة مقلوبة كم تفضلت بل فيه طرف لوجه آخر مغاير
وأجدك في مداخلتك هذه قد اتفقت معي في وجهة النظر والموضوع من أصله عرض
لقضية لا دخل للتعميم فيها والكل يدرك أن هنالك نوع من (الحموات) صالحات مصلحات والمجتمع لايخرج عن نطاق البشرية التي ينتبها جانب الخطأ والتقصير
والتزكية المطلقة ليس هذا محل إيرادها.
ومقالي هذا لا يخرج عن نطاق قول القائل:
عرفت الشر لالشر ولكن لتوقيه****ومن لايعرف الخير من الشر يقع فيه
أنظر لصنفين مغايران من النساء في آخر سورة التحريم لتدرك أنه بضدها تتميز الأشياء
عموما مادمنا في نطاق شبكة عنكبوتيه عالمية فلابد أن نعرض للمشكلة بصورتها السلبية بشئ من الشمولية
ولا نقصر الفهم أو ننزله على محيطنا الصغير الذي فيها من الطيبة وكرم النفس الشئ الكبير و الكثير.
وتقبل فائق تقديري.
المفضلات