تسللت إلى هُنا لارتوي من جميل ماخطته أناملك
وبعتزة جلال الله مهما كتبنا ومهما انشدنا فلن نفي ولو جزء بسيط مما يكنه القلب لامهاتنا
كم تمنيت أن أكون بجانب أمي هذه اللحظه بعدما قراءة كتاباتك يا نايف ممارساً لعادتي قبل انا أخلد إلى النوم وبعد الصحو منه لـ أقبل راسها و يديها
أطيب المُــنــى ،،
سلمان العرادي
المفضلات