أسموني يوماً بالجبل

رَغمَ عِشقِي للعيون

لَم أجِد بينَ الجُفون

عَيناً أدَاعِب رِمشَها

نُوناً لِغَيري لا يَكون



أُرِيدُها نَبضَ الحياهـ

أستَقي مِنها مِياهـ

نَهرُها مُلكِي فَقَط

غيرَ شَوقِي مَا أتاهـ



أريدُها فِيني قَلم

شَوقُها حِبرُ الألَم

تَحتَضِن هَمسِي خَيال

و الأمَل فِيني وَهَم



أريدُها لِي صَفحَتي

فيها خَبايا لَهفَتي

أقرأ يَقِيناً قَد أتى

يَنثُر شَظايا غَفلتي



رَغمَ التفاؤل و الأمَل

أسمَوني يوماً بالجَبَل

تَبقَى المشاعِر تااااائهه

مابينَ إحساسي مَلَل



رغمَ أني هااااا هُنا

إحترتُ يوماً مَن أنا

فأشرتُ أني مِن هُنَااااااااك

أني سَرابٌ مِن أنا




بقلم إحساسي التااااااائهـ




خالد البلوي

أسموني يوماً بالجبل

. . .

وستظل

جبل . . .

وأن بلغت الريح مبلغها . . .



.

.




jasminah

الله عليك يابو ريما
احساس جميل من انسان رائع ومميز بخواطره

اشكرك

.

,’::::’,.
ستظل جبالاً يشيعُ نوراً
لا رياحاً ولا عاصفتاً سوف تؤثر على رجُلاً مثلك
خالد علي فالح السحيمي
باذخٌ المعنى وترف الحروف
مابين سطرٍ واخر
مدآئن القْ
وسحائبْ سخية
بوركْ النبضْ
تقديري
.,’’,.

ستظل دائما جبلا شامخا وسيظل قلمك راية نصبت فوق هذا الجبل



ماشاءالله عليك ياابو ريما دائما تتحفنا بالجميل
اخوك / ابو ياسر الزبني

مشاعر تائهة من خاطرة مبدعه
سلمت أبا ريما
بحفظ الرحمن