كأس .. مملوءه.. بالبيبسي..

في كُلِّ مرة..
نسمع قُصصاً .. مؤلمه ..
تُطرِف لها .. العين ..

في كُلِّ .. شهر ..
نقرأ .. ما يحرق الوجدان ..
ألماً.. وحرقه ..

في كُلِّ ..عام
نفهمْ .. الحكايه خطأ..
..ويضيع .. المُلام منّا ..
.. ..
والعجيب .. إن ليس هُناك
مُلام .. ولكنّ نحن ..
المخطئون ..!!

.. ..
حين .. نُخطي ..
في الحكُم ..
ونضع المظلوم عي دائره الأتهام

.. ..
حين ندّعي ..
أُننا حُماه ..
ونحن لسنا .. سوى جهله

.. ..
نصنع قصة ..
.. بطلها .. طفل مُدلل ..
وأب .. حليم
..
بلورة .. الحكايه
أب ضرب ..
أبنهُ..
لم أقُل .. يطريقة وحشيّه

ولكنّي ..
أقول ..بأن الأب..
لا يعلم .. كيف يُضرب
.. ومتى يعاقب ..
ومتى يكون الضرب مؤلما ..؟؟

ضرب .. طفلهُ ذات الخمس سنين
كأن ولد .. يُناهز الخامسة عشر

....

نصف .. بأن
وحشيّ .. عدّواني
أب .. مُعقد .. متخلف

نصف ردة الفعل ..
ولا ننظر إلى الفعل ..

.. ..

ننسى أن ..
هذا أب .. وابن ..

العلاقه ..
التي تجمعهم ..
تفوق علاقة..
حُبّ قيس لليلى ..
إنتماء البدوي للصحراء ..
أحتواء البحر للسمك ..
أحتضان السماء للقمر..
.. ..
.. ..

أجل أين الخطأ..؟؟

الخطاأ.. بالتفكير..

الخطأ.. بالتعبير ..

أين الخطأ..

.. ..

ليس هُناك خطأ
لأنهم .. ببساطه..

[ هكذا .. هُم يُحبون..]
[ هكذا .. هُمْ يُعبرون .. عن حبهُم لأبنائهم..]
[ هكذا .. غيرتهُم ع أبنائهم ..]
[ هكذا .. بنِظرهم .. يصبح أبنائهُم .. هُمْ الأفضل ]

.. ..

حين ,, نُريد أن يصبح .. الفعل
شنيعاً.. نراه شنيعاً..
حين .. نُريد أن نرى الفعل ..
طبيعياً .. نراهُ طبيعياً..
لأننا .. لا نرى ..
إلا .. ما نُريد ..

دمُتمْ .. بخير..
[ بقلمي]

قـبل أن أدخل في صلب المـوضوع أردت

أن أنـوه بأنني أتيت هنـآ لسببين لآثآلث لهـمآ :

الأول / لأني أعلم بأن الأخت الكآتبـة لميـآء العـرآدي

لآتأتي سـوى بطـرح ممتع حـد النخآع ويستحق أن نتوآجـد

بين طيآته نـقرأه بتمعن وليس بقرآءة القآريء العـجل لكي

نستلذ بمآ سوف نقرأه ..!

والسبب الأخـر والذي جعلني { أبتسم } بعفويـة تلقآئيـة جعلني أتمتم

بكلمـة {.........} وهـو وجـود مشروبي الأول وكأسي المفضل الذي

تربطني به عشرة تفوق السنين والسنين وهـو { البيبسي } ..!



علآقـة الأب بفلـذة كبـدة تفوق علآقـة قيس وليلى ولكن الفرق بأن

علاقة قيس بـ/ليلى علاقة مهمآ كآن لها من سلبيآت فأنهآ تتلآشى

بأعين العـشآق والمتيمين..!

أمـآ علاقـة الأب بأبنـه فلو تـوآجـد عآمل سلبي بسيـط فأن المجتمع بـرمتـه

يضع المجهـر على هذا العآمل حتى تـكبر المسألـة فيستلذون بقليل من

الأضآفآت التي تعـطي للموضوع نـكهـة ورونق خآص حتى يصبح الأب مجرمآ

بـعين الأبن ألآ وبأعين الأخرين ...!

ليس هنآك حرج بأن يعآقب الأب أبنـه ولا يعني العقآب بأنه أب قآسي أو شرس

ولكن العقآب يكون بحجم الخـطأ فمن أمن العقآب أسآء الأدب ..!

وهذا لا يعني أبـدآ أن هنآك أبآء مفرطون حـد الشرآسـة بآلعقآب وبدون اسباب

تارة ولأسبآب لا تستحق كل هذا العقآب تارة أخرى ..!

من عصارة هذه القضية رأينآ اأبنآء وبنآت يقدمون شكآوي سواء حقيقية أو كيدية

على ولآة أمورهم وهذا مآكآن ليس له وجود في سآبق الأزمآن ولست

أعلم هل هذه الشكآوي من العقوق أم لاااااااا ...؟


يطول الحديث في هذه المآئدة الأدبية اللذيذه ولكنني أحببت أن شارك ولـم أحبذ

أن أطيل لكي أعطي لغيري المجآل مع أن المحتوى يستحق الطمع ...!


شكرآ للأخت لمياء هذا الفكر الرآقي والوآعي والمدرك ..!

شكرا بحجم مآأتمنى لك بأن تكون بخير ...!

شكرآ على البيبسي وهل من مزيـد ..!

تقبل توآضع توآجـدي وحرفي وقبل ذلك

تقبل أطوآق من { الأستـر والتوليب } يقدم لشخصك الكريم ...!

قـبل أن أدخل في صلب المـوضوع أردت

أن أنـوه بأنني أتيت هنـآ لسببين لآثآلث لهـمآ :

الأول / لأني أعلم بأن الأخت الكآتبـة لميـآء العـرآدي

لآتأتي سـوى بطـرح ممتع حـد النخآع ويستحق أن نتوآجـد

بين طيآته نـقرأه بتمعن وليس بقرآءة القآريء العـجل لكي

نستلذ بمآ سوف نقرأه ..!

والسبب الأخـر والذي جعلني { أبتسم } بعفويـة تلقآئيـة جعلني أتمتم

بكلمـة {.........} وهـو وجـود مشروبي الأول وكأسي المفضل الذي

تربطني به عشرة تفوق السنين والسنين وهـو { البيبسي } ..!

علآقـة الأب بفلـذة كبـدة تفوق علآقـة قيس وليلى ولكن الفرق بأن

علاقة قيس بـ/ليلى علاقة مهمآ كآن لها من سلبيآت فأنهآ تتلآشى

بأعين العـشآق والمتيمين..!

أمـآ علاقـة الأب بأبنـه فلو تـوآجـد عآمل سلبي بسيـط فأن المجتمع بـرمتـه

يضع المجهـر على هذا العآمل حتى تـكبر المسألـة فيستلذون بقليل من

الأضآفآت التي تعـطي للموضوع نـكهـة ورونق خآص حتى يصبح الأب مجرمآ

بـعين الأبن ألآ وبأعين الأخرين ...!

ليس هنآك حرج بأن يعآقب الأب أبنـه ولا يعني العقآب بأنه أب قآسي أو شرس

ولكن العقآب يكون بحجم الخـطأ فمن أمن العقآب أسآء الأدب ..!

وهذا لا يعني أبـدآ أن هنآك أبآء مفرطون حـد الشرآسـة بآلعقآب وبدون اسباب

تارة ولأسبآب لا تستحق كل هذا العقآب تارة أخرى ..!

من عصارة هذه القضية رأينآ اأبنآء وبنآت يقدمون شكآوي سواء حقيقية أو كيدية

على ولآة أمورهم وهذا مآكآن ليس له وجود في سآبق الأزمآن ولست

أعلم هل هذه الشكآوي من العقوق أم لاااااااا ...؟

يطول الحديث في هذه المآئدة الأدبية اللذيذه ولكنني أحببت أن شارك ولـم أحبذ

أن أطيل لكي أعطي لغيري المجآل مع أن المحتوى يستحق الطمع ...!

شكرآ للأخت لمياء هذا الفكر الرآقي والوآعي والمدرك ..!

شكرا بحجم مآأتمنى لك بأن تكون بخير ...!

شكرآ على البيبسي وهل من مزيـد ..!

تقبل توآضع توآجـدي وحرفي وقبل ذلك

تقبل أطوآق من { الأستـر والتوليب } يقدم لشخصك الكريم ...!

أشكرك على تواجدك الحسن ..أولاّ
وبِصراحه .. لم أكُن .. أربط البيبسي
في هذا الموضوع ..
لأن نظري .. للبيبسي ..
منظور أخر .. تمنيت .. أن أفسحت المجال ..
لها .. ولكنّي ,, لم أتجرأ
..
لم يقتصر الأمر ع الشكاوي
بل ع القضايا التحجريّه ,, التي أسمعها
وإلى اللحظه هذه .. لم أصدّقها
وعيادات [ العنف الأسري]
في المستشفيات .. الحكوميّه ..
من مُراجعيها ... التي يصل أحيان
إلى بُضِع وعشرين بالشهر ..
.. .,.
تمنيت .. أن تُطيل .. وتُطيل ..
فأنت أب ..
ولا يفهم الأب .. إلا أب مثله ..
.. ..
ندّعوك بالتواجد مرة أُخرى ..
فربما .. نِجد منك ما يفيد ..
قد صدق همسك [من أمن العقاب .. أساء الأدب ..]

وأشكرك بحجم الكون مرتين ع تواجد الحسن

وأهنيئك ع منظورك الخاص للحياه

الحقيقه أن العنف الأسري تراجع خمسين بالمائه
عن الأعوام السابقه ,,, انتم تذكرون الضرب في السابق
بالسياط والغيزران والعقاب بالكي وامام الملاء ,,,

واقصد بالأعوام السابقه اي من اربعين سنه وماقبل ,,

أما اليوم وفي حياتنا الحاضره اجد شباب واعي مثقف زواجياً
وفي جميع مجالات الحياة ,,
الرحمه عنوان الأبوه وألأمومه يتشبث بها الوالدين ,,
وعقابهم للأطفال بديلاً عن الضرب وهوحرمان الطفل من العابه
او شيء يحبه ,, هذا هو العقاب والأسلوب والتربيه الصحيحه,,

اغلب الأباء والأمهات اليوم وخاصةً الشباب يعتنون بأطفالهم
ومستقبلهم ويهيئون لهم الأجواء المناسبه لأسعادهم ,,

وأنا هناء لا ابري البعض من العنف الأسري في وقتناء الحاضر
انما اقول انه يحتضر بأذن الله اي قل عن السابق ,,,

بالتثقيف والتوعيه للأسر سوف يموت العنف الأسري بأذن الله,,

تحيه لك ولمقالك الرائع

الحقيقه أن العنف الأسري تراجع خمسين بالمائه

عن الأعوام السابقه ,,, انتم تذكرون الضرب في السابق
بالسياط والغيزران والعقاب بالكي وامام الملاء ,,,
[ والأن .. هُم رجال ..]
[ ما صار لهم .. شي من الضرب ]
واقصد بالأعوام السابقه اي من اربعين سنه وماقبل ,,

أما اليوم وفي حياتنا الحاضره اجد شباب واعي مثقف زواجياً
وفي جميع مجالات الحياة ,,
الرحمه عنوان الأبوه وألأمومه يتشبث بها الوالدين ,,
وعقابهم للأطفال بديلاً عن الضرب وهوحرمان الطفل من العابه
او شيء يحبه ,, هذا هو العقاب والأسلوب والتربيه الصحيحه,,

اغلب الأباء والأمهات اليوم وخاصةً الشباب يعتنون بأطفالهم
ومستقبلهم ويهيئون لهم الأجواء المناسبه لأسعادهم ,,

وأنا هناء لا ابري البعض من العنف الأسري في وقتناء الحاضر
انما اقول انه يحتضر بأذن الله اي قل عن السابق ,,,

بالتثقيف والتوعيه للأسر سوف يموت العنف الأسري بأذن الله,,

تحيه لك ولمقالك الرائع

الأباء يضربون
أبنائهُم
لأنهم يريدون لهُ الأفضل...

وكما قلت ..
الحرمان أفضل وسيله للعقاب..

وينتهي الضرب
حين يكون الأبن..
هم الأفضل ..
بعيون والديه .

أشكرك بحجم الكون مرتين لتواجدك الجميل.

الأخت لمياء العرادي

كما قالي اخي عبداللطيف دخلت للموضوع لان كاتبة الموضوع عودتنا علي درر الكلام فشكرا لمياء العرادي علي الطرح المتميز ام الببسي مالية فيه نعود للموضوع

يقول الدكتور فرويد وهو دكتور في علم النفس ( إن أول صدمه يتلقاه الطفل هي الولادة ) لاانه يخرج من رحم امه لازمي وهو الدفء كله وداخله لا يحتاج إلي صراخ لا انه ياتيه الطعام بانتظام وعيناه مرتاحة لظلام )


العنف الاسري مادراك ما العنف الاسري


أن ظاهرة العنف الأسري جاءت نتيجة للحياة العصرية، فالضغط النفسي والإحباط، المتولد من طبيعة الحياة العصرية اليومية، تعد من المنابع الأولية والأساسية لمشكلة العنف الأسري.

نتساءل هنا هل الإنسان يولد عنيف او يتعلم العنف؟

العنف سلوكٌ مكتسبٌ يتعلمه الفرد خلال أطوار التنشئة الاجتماعية. فالأفراد الذين يكونون ضحية له في صغرهم، يُمارسونه على أفراد أسرهم في المستقبل.

كذلك فإن القيم الثقافية والمعايير الاجتماعية تلعب دوراً كبيراً ومهماً في تبرير العنف، إذ أن قيم الشرف والمكانة الاجتماعية تحددها معايير معينة تستخدم العنف أحياناً كواجب وأمر حتمي. وكذلك يتعلم الأفراد المكانات الاجتماعية وأشكال التبجيل المصاحبة لها والتي تعطي القوي الحقوق والامتيازات التعسفية أكثر من الضعيف في الأسرة،وهذا ينبطق أحياناً بين الإخوة والأخوات.
كاتبتنا المميزة لمياء العرادي تقبلي تقديري واحترامي وسامحين علي الاطالة