صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 10

الموضوع: احذر التصنع (قضية للنقاش)

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    22 - 2 - 2009
    المشاركات
    184
    معدل تقييم المستوى
    592

    افتراضي احذر التصنع (قضية للنقاش)

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    من خلال الواقع إلى نعيشه نجد الكثير من المواضيع للنقاش منها الطبيعي ومنه المستغرب ومنها الغير متوقع ولا بالأحلام لكنه للأسف الشديد يحصل وحصل ممن افقدني اغلب ثقتي ممن حوالي

    التصنع وما معني التصنع بالنسبة لي التصنع هو أن يظهر لك شخصا ما عكس ما يبطن وبصيغة أخرى نقول الطبع يغلب التطبع ومنا منا لم يقابل إنسان بهذه الصفات للأسف حقيقة باتت ملازمه لي في كل مكان موجود وبكثرة وبكل استثناءأينما ذهبت وجدته في القاعات الدراسية في الأسواق .. في كل مكان .. وباتت تنتشر بشكل اكبر وبسرعة فائقة في المنتديات بشكل خاص

    احتمال يكون أخ أب ابن صديق عالم شيخ تكتشف هذه الصفة فيهم لكن للأسف تكون بعد فتره طويلة من الوقت بعدما وثقت به أكثر من نفسك ومن خلال الأحداث والأيام يتبين لك انه متصنع يظهر عكس ما يبطن


    "نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    أحيانا نرى أن التصنع هو من قبيل أن الإنسان يحب أن يظهر أفضل ما عنده.. ولكن أحياناً يكون الموضوع أكبر من ذلك حتى في بعض الأحيان ترى الشخص يحب أن يرفع صوته عندما يتحدث مع شخص آخر في مكان عام كي يجلب الأنظار إليه..




    وأحياناً يتحدث عن بطولات لم يقم بها ولا أدري لماذا...




    ألاحظ هذه الظاهرة على الكثير من الناس وبالذات الشباب..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    من منا لم يتعرف على أشخاص في عالم الانترنت

    من منا لم تكن له معرفة قد تطول مع الأيام وقد ينتهي بسرعة

    عبر هذه الشاشة وعبر مسافات بعيدة

    لكل منا شخصية معينة

    ربما تظهر معالمها مع الوقت وربما تكون غير واضحة للطرف الأخر

    فهنا نتعرف على ما مدى ثقتك بالطرف التانى

    درجة الحذر لديك و درجة تعاملك


    فالكثير منا يدخل إلى شبكة الانترنت ، من خلال المنتديات

    والمواقع يلتقي كل منا بعدد ليس بقليل من الناس

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    ولكن السؤال

    هل تثق بمن تحادثه على الانترنت ؟؟

    هل تثق بأن من تحادثه صادق ؟؟

    هل تثق بأن من تحدثه لا يخدعك ؟؟

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    لكن ماهوالتصنع ؟


    هل هو فاقد ثقة بنفسه وشخصيته ؟


    أو ماذا يكون؟ما هو المبتغى أو الهدف من هذا التصنع ؟ خاصة وانه سيكشف يوما ما ؟

    كيف لنا أن نكتشفه ؟

    هل لنا أن نطلق على المتصنع انه منافق؟؟

    هل يستطيع خداعنا لفترة طويلة ؟؟

    من المخطئ المتصنع الذي استطاع أن يعمي بصير أو طيبة الإنسان الزائدة عن اللزوم ؟؟.
    .
    .
    .
    ..

    اسأله باتت تراودني ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    والموضوع مفتوح للمناقشة ..


    أرجوك أخي وأختي رجاء من أخت لكم ا لا تبخلوا علينا برأيكم..

    وبارك الله فيكم أجمعين

    أسأل الله لنا ولكم الهداية إلى سبيل الرشاد ووفقكم الله وإلى الأمام دوماً

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    دمتم بود

    ناري جون
    التعديل الأخير تم بواسطة ناري جون ; 02-13-2011 الساعة 11:03 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    21 - 11 - 2007
    المشاركات
    719
    معدل تقييم المستوى
    638

    افتراضي رد: احذر التصنع (قضية للنقاش)

    الاخت ناري جون


    المنتديات العامه او الانترنت بشكل عام

    هو ساحه للتعبير عن االآراء بشكل حر

    وكل انسان حسب ثقافته ومخزونه اللغوي

    *******

    وارى انه لا توجد ادنى مدعاه لاطلاق صفة التصنع على

    الاشخاص الذين نتعامل معهم في الانترنت

    لأن الانترنت عالم افتراضي ولسنا ملزومون بالعيش مع من نخالط بالانترنت .

    ولكن نستفيد منه في عالمنا الواقعي

    فنطور كتاباتنا ونثري انفسنا بكل ماهو جديد ونافع .

    *****

    اما في عالمنا الواقعي ومع الاشخاص الذين نتعامل معهم ,,فصفة التصنع مالها آثار

    كبيره على الاشخاص فالمتصنع اما ان يكون بكلامه

    او مشيته او لبسه ولايتعدى ذلك (يعني امره هين )لانه لو تعدى

    ذلك اصبح يطلق عليه كذاب او لئيم او مخادع .

    واخيرا اؤكد ان التطوير من المهارات ومحاولة التعلم لايسمى تصنع

    وجهة نظر متواضعه





  3. #3
    متوفي رحمه الله الصورة الرمزية ابوبدر عبدالله السرحاني
    تاريخ التسجيل
    18 - 5 - 2010
    الدولة
    المملكة العربيه السعودبه
    المشاركات
    4,692
    مقالات المدونة
    64
    معدل تقييم المستوى
    555

    افتراضي رد: احذر التصنع (قضية للنقاش)


    بسم الله الرحمن الرحيم
    الاخت ناري جون
    السلام عليكم ورحمة الله وباركاته
    موضع مهما جدا ونعايشه وللاسف بصفه يومية واجابة اسئلتكم هي ومن وجهة نظري الخاصه والقابله للصح والخطاء :-
    لكن ماهو التصنع ؟
    هو حب الظهر أمام الملأ بكامل أناقتنا ومثاليتنا المتصنعة التي لا تعكس حقيقة سلوكنا اللفظي والفعلي!ايضا هو الوجه الأخر للإنسان يصدر من خلال تصرفات مغايرة لطبيعته الإنسانية! اعتبر التصنع فعل بشع للغاية لا نستطيع من خلاله التميز بين الصادق والكاذب .

    هل هو فاقد ثقة بنفسه وشخصيته ؟
    ممكن ان نقول ذلك في بعض الأحيان

    أو ماذا يكون؟ما هو المبتغى أو الهدف من هذا التصنع ؟ خاصة وانه سيكشف يوما ما ؟
    هو مرضي نفسي او ممكن ان نطلق علي هو مرض مكتسب من حب الأنا. الظهور للبشرية بالمثالية الزائفة وخداع الأخيرين للحصول علي ما اوريد
    كيف لنا أن نكتشفه ؟
    انا شخصيا يصعب علي احيانا وعلي نت صعب جدا
    هل لنا أن نطلق على المتصنع انه منافق؟؟
    هو نوع من انواع النفاق الأسري والإعلامي وجهة نظري الخاصة
    هل يستطيع خداعنا لفترة طويلة ؟؟
    هنا شر البلية //// يعتمد علي ذكاء ذلك المتصنع وذكاء نا كمتلقين
    من المخطئ المتصنع الذي استطاع أن يعمي بصير أو طيبة الإنسان الزائدة عن اللزوم ؟؟.
    المتصنع إنسان يبحث عن مصالح له ويحب الوصول اليها في أي طريقه يستطيع !!! ومن وجهة نظري الخطاء يقع علي طيبة المتلقي الزائدة والثقة العمياء لدي المتلقي
    عزيزتي نارن جون هنا نصيحه وخطة علاج للذين وقعوا في مرض التصنع خطة علاجية اهديها لهم عبر متصفحكم الغالي: هناك حقيقه واحدة لابد ان يكون لدينا القدرة علي التخلص من التصنع هناك نتائج خطيرة لابد ان ندركها قبل التخلص من التصنع ذكرها كثيرا من علماء النفس واصحاب الدراسات وهي تتلخص بالتالي
    1- كثرة الوقوع في الأخطاء : في حق الله ، والنفس ، والناس ، لعدم القناعة بالتصرفات ، وعدم التعبير عن الحقيقة ، والتمثيل في
    عواطفنا والادّعاء في انفعالاتنا ، وعدم الإفصاح عن سر مشاركتنا مع الغير ، وعدم الشعور بالأهلية للنفع سواء كان ذلك لنا أو لغيرنا .
    2- تدنى المعرفة : لأن طريق الحصول على المعرفة بالتواضع والبحث والدراسة واكتساب الخبرات من الآخرين ،
    وكل ذلك يقوم على الواقعية الذاتية للتعلم والمعرفة ، وإلا فإنه سيظل دائم التدني ، بعيداً عن الازدياد المعرفي ، وبالتالي تتعرض حياته للكثير من المواقف الفاشلة .
    3- إرهاق اقتصادى : فكل المجاملات التى تصاحب التصنّع ، ما هى إلا تكلفة مالية يتكبدها الشخص ، لا تظهر مساؤها إلا عندما يتفاقم الأمر
    ، أو تحوطه الأزمات ، ولا ينفع الندم في هذه اللحظة ،.
    4- عدم الاحترام : وهذا من ناحية الآخرين بالنسبة له ، فيالها من لحظات ضاحكة ، ومشاهد كاريكاتيرية تلك التى يجنيها أهل التصنع والزيف من الناس ،
    ولا أدرى لماذا لا يحسون ؟ ولا يشعرون بقساوتها ، ويبدو أن مشاعرهم من التكرار قد تبلدت فلا يدرون : إن كنت تدرى فتلك مصيبة
    وإن كنت لاتدرى فالمصيبة أعظم
    5- فقدان الثقة : وهذا أمر طبيعى ، لشعوره بالنقص ، وهذا إحساس داخلى لا يعلمه إلا المتصنع ، فيفقد ثقته بنفسه تماماً ، ويؤكد فقدانه لثقته أنه يعتمد على أسباب خارجية
    ، أو يحقق مكاسب هو يعلم أنها وهمية وأنه لا يستحقها ، أو أنه يريد أن يحقق نجاحاً وهو دون ذلك بكثير فقد أصدر حكماً على نفسه بالفشل ، إذا تصنّع النجاح أو ادّعى قدرات
    وعبقرية تؤهله مثل الآخرين للتفوق , وهى ليس كذلك .
    6- الفوضى : وذلك لأنه لم ينظم حياته ، والإنسان في كون منظم ، فالنظام سمة الكون من الذرة إلى المجرة ، والمتصنَّع قد خرج عن الحياة ، ولذلك فهو لا يجنى غير
    الاضطراب والصراع والفوضى والتعب والتعاسة والتوتر ، والأخطر من كل ذلك ضياع الوقت الذي هو إهدار للحياة ، وإن حياة الإنسان العاقل أغلى من أن تضيع في
    زحمة الفوضي ، فالفوضي عنوان الفشل والضياع.

    ثانياً : إلى العلاج
    هل بالفعل يستطيع المتصنعون علاج أنفسهم ، والخروج من المأزق الشائك , الذي أوقعوا أنفسهم فيه ؟ وهل يمكن أن يختفي من حياتنا ؟
    نعم أولاً وأخيراً بالاستعانة بالله تعالى ، فهو خير معين ، وبتصميم وإرادة قوية من داخلهم يعرّضون بها أنفسهم لعون الله وتوفيقه وسداده .
    ووفق هذه الخطوات الخمسة العملية ، نستطيع بعون من الله , الوقاية من الوقوع في التصنّع , أو اجتياز هذا المأزق الأليم إذا وقعنا فيه :
    الخطوة الأولى : حسن الاختيار
    وهذا يعنى أن تكون لنا شخصية مستقلة ، والاعتقاد بأن هذه الشخصية هى الملائمة لنا تماماً ، ومهما حاولنا تقمص شخصيات أخرى ، فإنها لن تكون
    بجمال شخصيتنا ، هذه الاستقلالية تجعلنا دائماً في مواطن الاختيار ، لأقوالنا وأعمالنا ومواقفنا ، بل نختار دائماً الأحسن والأفضل والأجمل .
    الخطوة الثانية : الممارسة العملية
    بدءاً بالثقة بالنفس ، ثم إبراز القدرات والمميزات التى لدينا ، دون النظر لقدرات الآخرين وتقليدها أو تصنعها ، فالذي لدينا ليس لدى الآخرين ،
    بهذه الممارسة نقطع الطرق أمام لص التصنّع أن يسرق منا مواهبنا وقدراتنا وطاقاتنا .
    الخطوة الثالثة : برامج التنمية
    الاستزادة الدائمة والتنمية المستمرة ، ونقطة البداية من القناعة والتواضع , لتفتح أمامنا أبواب الطموح والعمل والإتقان والنجاح ، وأعيننا ونحن نمارس
    برامج التنمية على العمل في الحياة ، وتوظيف التدريب للسلوك ، حتى نمتلك المهارات والخبرات ، فليس كل من تدرب قد امتلك مهارة ، أو اكتسب خبرة في الحياة ،
    حتى يتحول التدريب إلى سلوك وممارسة وعمل .
    الخطوة الرابعة : توريث الخبرات
    لاشيء يبعد الإنسان عن كل أسباب التصنع التى تحدثنا عنها ، غير اكتساب الخبرات والمواهب والتجارب والمعارف ، وأن يمارسها في الواقع ،
    وكل ذلك إنما يسرى في الإنسان لا إرادياً عن طريق الاقتداء بأصحاب الخبرات ، لذلك فخير ما يورث في الوجود هذه الخبرات .
    ولكى تورث الخبرات ينصح الخبراء والمتخصصون كل من أراد تحقيق ذلك بالتالي :
    1- المشاركة الفعالة في الأعمال : وعدم الخوف من قلة التميز ، وتأمل ابن عباس حينما طلب من تلميذه عطاء أن يفتى , فقال عطاء : كيف وأنت موجود ،
    فقال ابن عباس : تخطىء وأنا موجود خير من خطئك وأنا غير موجود .
    2- التوجية والنصح : وعنده نضمن الاستمرار حيث تتولد الأفكار ، ويتجدد الإبداع ، ولذلك يجب تقديم القيادات الشابة والجديدة , والوثوق بها ، فإن أى شك في قدراتها يعنى قتلها .
    3- إحياء لجنة الخبراء : في كل المجالات المعرفية والتربوية والسلوكية ، حتى لا يبدأ كل جديد من الصفر ، أو يجتهد كما يحلو له دون تجرية أو سابق خبرة ،
    ويعني هذا ارتباطه بالخبراء برباط دائم وحر .
    الخطوة الخامسة : احترس من كلمات التهاون :
    1- مشّي حالك : طنش
    الرد : يقول تعالى { يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور} غافر / 19 .
    2-الناس عايزة كده : فين الغلط
    الرد : يقول تعالى : { فـأما الـزبد فـيذهب جفـاء وأمـا ما ينـفع الناس فيمكث في الأرض } الرعد / 17 .
    3- على قدر فلوسهم – لا تؤاخذني
    الرد : يقول تعالى : {يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود} المائدة / 1 .
    4- كل الناس كده - فوّتها
    الرد : يقول تعالى : { وكلهم آتيه يوم القيامة فردا } مريم / 95 .
    5- مش مهم تعقدها - معليش
    الرد : يقول تعالى : { ولـقد خـلقـنا الإنـسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد } ق / 16 .
    وتـذكر أن النبـى صلى الله عليه وسلم وجـد فرجـة في قـبر ابنه ابـراهيم ، فـقـال صلى الله عليه وسلم :
    [ أما إنها لا تنفعه ولا تضره ولكنها تسُرّ عين الناظرين ]
    وفي الختام تقبلوا مرورى المتواضع
    من أكرمك .. فأكرمه
    ومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه





    كل يوم اصحى واشوف الدمّ سايل
    و ”الشوارع “ تجمع الدم وتحنّى !

    جدة امس مولعة .. و اليوم حايل
    ( من عليه الدور بكرة / ياوطنا ) !

    ابنتي شموخ انثي شكرا من القلب

  4. #4
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    8 - 4 - 2007
    المشاركات
    74
    معدل تقييم المستوى
    660

    افتراضي رد: احذر التصنع (قضية للنقاش)

    موضوع شيق وجميل ولاشك ان كل انسان لايظهر إلا الجميل ويخفي ....؟ ولكن
    انا اقول (كل اناء بما فيه ينضح)

  5. #5
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    22 - 2 - 2009
    المشاركات
    184
    معدل تقييم المستوى
    592

    افتراضي رد: احذر التصنع (قضية للنقاش)

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان فرحان الفاضلي مشاهدة المشاركة
    الاخت ناري جون



    المنتديات العامه او الانترنت بشكل عام

    هو ساحه للتعبير عن االآراء بشكل حر

    وكل انسان حسب ثقافته ومخزونه اللغوي

    *******

    وارى انه لا توجد ادنى مدعاه لاطلاق صفة التصنع على

    الاشخاص الذين نتعامل معهم في الانترنت

    لأن الانترنت عالم افتراضي ولسنا ملزومون بالعيش مع من نخالط بالانترنت .

    ولكن نستفيد منه في عالمنا الواقعي

    فنطور كتاباتنا ونثري انفسنا بكل ماهو جديد ونافع .

    *****

    اما في عالمنا الواقعي ومع الاشخاص الذين نتعامل معهم ,,فصفة التصنع مالها آثار

    كبيره على الاشخاص فالمتصنع اما ان يكون بكلامه

    او مشيته او لبسه ولايتعدى ذلك (يعني امره هين )لانه لو تعدى

    ذلك اصبح يطلق عليه كذاب او لئيم او مخادع .

    واخيرا اؤكد ان التطوير من المهارات ومحاولة التعلم لايسمى تصنع

    وجهة نظر متواضعه









    الحمد الله أخي أنك لم تقع بمثل هؤلاء الناس المتصنعين .لكن ليس كونا في الشبكه العنكبوتيه هذا يعني اننا لا نجد المتصنعين بالعكس اغلبهم يمارسون هواية التصنع لاسباب عدة ولا تاخذ كلامي هذا على اساس مزحه ابدا..

    وجدت المتصنعين في البالتوك وياكثرهم وانصدمت بكثير كنت احسبهم على خير وما هي النتيجة كانت التصنع لكسب اكبر عدد من الناس لضرب الاخرين

    وكذلك بالمنتديات ايضا فيها من المتصنعين لكسب رضى ربما اصحاب المنتدي للوصل لهدف معين من خلاله يستطيع اخذ الثار ممن أراد في حظر فلان او طرد علان وهكذا ..

    صدقني أخي احكي لك من خلال واقع وحاصل في الشبكة العنكبويته .

    تدري ربما في الواقع تستطيع كشف المتصنع من خلال موقف او نظرة او حتى كلمة لكن من خلال الشاشه صعب تكشف بسهولة لكن من مرور الوقت تستطيع معرفته لانه التصنع لا يدوم دوما الا ما يظهر على حقيقة يوما ما .

    وفينا نقول انه الطبع يغلب التطبع

    شرفني تواجدك ومرورك أخي سلطان
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    22 - 2 - 2009
    المشاركات
    184
    معدل تقييم المستوى
    592

    افتراضي رد: احذر التصنع (قضية للنقاش)



    ما شاء الله ابو بدر كفيت وفيت ما عاد لي كلام بعد كلامك

    شرفني وأسعدني تواجدك بو بدر

    بارك الله فيك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا