بـنـفوسنا تـركـن مـساحات تـمجيد
مـادام مـضمون الـخبر مـع حـدينا
قـلت وتـرى تـسكن نـظرنا التفاريد
الـلي وهـي مـكسب حـياة الـمعينا
مـعروف من تحصد بدايعك بالإيد
يـبدا الـصعيب لـشوف عينك يلينا
والـجـيدة تـعـرفك وبـعـلمك تـزيد
وتــهـنـا مــعـاك وتـلـتـقطها يـقـيـنا
ركـدن عـلى المنقود والوجد تلهيد
واحـلى مـن النفس الهجية ضغينا
مـعها الـعفو مـن أولـه دون تحديد
مــتــوددن والـــدرب بـالـخـطوتينا
عـلـى الـذي حـط لـجوابه مـواعيد
يــدري وانــا لـو قـلت نـفعه لـحينا
والـغاية الـلي يـفرح بـشوفها عـيد
نــفـرح وعـــد اســبـوع يـامـلتقينا
نـلعب غلا ونوظف اللعب لك شيد
قـنـاعـتن يــاسـرع راحــت سـنـينا
واكثر من اللي قلت مادام هالجيد
نـفـع وعـلـى أبـيات شـعري سـكينا
مـن عـشرتن بوكاد هالنفس وتفيد
لــوزانــهــا الــمـتـمـمـه واصــفـيـنـا
واتـمـامـهـا لــلآدمـي دون تـخـلـيد
لـــو هــي تـبـدر والـبـشر سـامـعينا
وظـيفتن بـالضبط تـفصال قـصيد
حـيث الـقصايد حـفظها فـي يدينا
تـبـعـد بـيـان ومـيـة تـبـيان تـأكـيد
والـنـفس مـلـهوده عـلـى كــل بـينا
وشلون لو تسمع سؤالي وش يريد
مـثـل الـلـذي بـالحال عـلمه سـمينا
والـحال والاحـوال خوف وتراديد
والــخـوف مـشـكلته تـعـود عـلـينا