قصيدة الشيخ / يوسف السرحاني رحمه الله بالنشيفه

سقى الله واد فيه قومي ومـزرعي = على رمله الجذاب يطيب مضجعي
ذكراه في نفسي عميقة جذورهـا = ذكرى قديمه داخل احشاي واضلعي
بجباله الشمخ تذكرت مــــامضى = بـظلالهن ذكـــرى مقيــلي ومـرتعي
عهد الطفوله فيه يرسم بخاطري = ولوحــات منها العين تبكي وتدمعي
مهما قست تلك الايــــــام بحيفها = يــــاليتها في زهرة الــــعمر ترجعي
لاشك هيهات الذي فات وانقضى = مــــاينثني لـــو عيـت النفس تقنعي
مـــــــــادامت الدنيا لحي يريدها = من ذا الذي من حوله المـوت يمنعي
الدايــــــــم الله والمخاليق تنتهي = الواحد الذي لامره الروس تخضعي

.


الأن أدركت


من أين لـ مشـهـور بكل هذا الـجـنـون

.


رحمه الله وأسكنه فسيح جناته


كان إبناً للكبار / وصديقاً لمن هم من جيله / وصديقاً للكل حتى للأطفال

كان يحمل هموم الناس ../.. ولا ينظر الى مايخصه

رحم الله والد الجميع

رحمة واسعة

.

دخان الضحى

قصيدة رائعة ../.. من أحد مدارس الشعر

أسلوب لا يجيده الا الكبار

وهو منهم

.

شكراً لك


ويا حبذا لو نقلت لنا كل قصائده حتى يتسنى للمشرفين عمل ديوان كامل له

وأنا على إستعداد لتبني الموضوع

ولو كنت أنت الاحق

.

>>مايستريح اللي عزم له رجاجيل...اللي دعاهم للعشاء واستجابوا............
(رحمك الله ابا مشهور)
ذلك الشيخ الوقور..جلست بقربه ذات يوم..وهو يتحدث عند ابي..رحمهم الله جميعا..وودت ان يتحدث حتى الفجر..كان رحمه الله متحدثا بارعا ..وشاعرا متمكننا..يجبر الجميع الى الانصات الى مايقول..........انه باختصار علم..من اعلام هذه القبيله..ورجلا سنذكره ماحيينا...
الغالي .دخان الضحى....
الشكر لايكفي بأتحافنا بقصائد الشيخ...قصيده تعبر عن مدى عشق الشيخ لقريته..جميله ورائعه.....فلك الشكر لنقلها الينا ....ونريد المزيد من روائعه............

	دخان الضحى شكرا لك على اتحافنا بهذه القصيدة المؤثرة للشيخ يوسف رحمه الله رحمة واسعة

أسئل الله أن يبدله دار خير من داره


وأن يسكنه فسيــــح جنــــاته



بالفعــــــل أبيــــــات ستبقى بالـــذاكــــره


شكـــراً من هنــــا












من الأعماااااااااااااااااق



يا دخان الضحى



محبتي

.

.

دخان الضحــــــــــــــــي


سمت يمينك ..ورحم الله شاعرنا يوسف السرحاني

واخلة فسيح جناتة ..

فكم نحن بحاجة الى مثل هذة القصائد ..ومثل هذا الابداع ..

فقد كان مدرســــــــــــــه ,,
.
.

فلك خالص الشكر والتقدر..

.
محبك.
محمود الجذلي