نسئل الله لهم الهدايه فأذا قلنا الماضي وتاريخ الاجدا كان في ذالك الوقت الرجل يدافع عن نفسه وقبيلته بنفسه وسلاحه وبشجاعته ولاكن توجد قيم وظوابط لتلك الحالات ولاكن العصر الحالي أرى ان اغلب تلك الحالات ليسة شجاعه بل رعونه فا البلد فيها امن وبمكانك تأخذ حقك من قبل الدوله وأغلب حالات الطعن والطخ التي تجري من الشباب اليوم تجدها مشكله في الغالب ليسة بالمشكله التي تستدعي حمل السلاح واغلبهم يتدخل مع شخص ممكن مايعرفه الا بالوجه ولو سئلته عن اسم زميله مايعرف ألا اسمه الاول وهاذا شيء واقع وملموس فالئمر يحتاج له ظبط من جهت الآهل ومن جهة الحكومه بنفس الوقت لاحضنا ان تقع حالات اطلاق نار وبعد يومي أو ثلاثه يطلق سراح المعتدي سواء بالتنازل أو أطلاق سراحه الى حين المحاكمه وهاذه تسبب في الغالب زدياد المشكله لان المشكله لم تنتهي ويبداء الثائر وهاذا موضوع طويل يحتاج الى أعادت نظر من قبل الشرط أو هيئة التحقيق لكي يعاقب المسيء من أجل ان لايتكرر الخطاء منه مره اخرى ويتمادى في أخطائه وتعديه على الناس
مشكور اخوي القضاعي على الموضوع الجيد
المفضلات