أستاذي القدير
حماد عبدالله أبو شامه
والله ثم والله لقد أرتسمة على محياي مراسم الفرحة والابتهاج
عندما رأيت
معرفك في ألعامه يحمل باقة من باقاتك الجميلة ففرحة كثيراً قبل أن
أرى الموضوع
وعندما أطلعةُ عليه
فإذا بهِ يحاكي الظلم في بعض البشر أقصد ( الحجر )
ومن الظلم أن تظلم النصراني فكيف نتجرأ بأن نظلم أقربائنا
بأي نوع من أنواع الظلم
فأوله ظلم وأخره ظلم
والظلم ظلمااااااااااااات يوم القياااااااااااااامة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،
،،،
،
فيما يلي
توقفت لأتأملها ولا مست عيني أحرفاً فيها من الروعة
الكثير الكثير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماد عبدالله أبوشامه
** آخر المطاف :
أحلامنا مترفة أو يائسة لا جديد . أقول ( يا ... ) لا جديد ولن يحي الموت زهر ولن يقتل الحزن عيد ( يا ... ) لقد الفت التمدد فوق التعب .
***
المفضلات