طرق جديد ، ليس بمستغرب على قلم الأخ الفايدي ...
فاضلي ...بالرغم من أن الدكتاتورية في غالبية فكرنا ترمز للإستبداد ، إلا أننا في أحيان
كثيره بحاجه إليها ، بل لايجدي غيرها في مواقف بعينها ...
قد يستهجن البعض منكم منحاي هذا ....ولكنها الحقيقه ، نعم الحقيقه ..
فمثلما البشر فئات ، أيضاً التعامل معهم بحسب فئات التعامل ...
فالعنيد ،أو المغتر ،أو المختل قد يحتكم للديكتاتورية في التعامل أكثر من أي شيء آخر ...لأنه فقط لايرتدع إلا لمن هو أقوى وأقدر منه على نفسه ......فيرضخ وبالتالي يكون الإستسلام ..
في حين أن الفئات الأخرى المسالمه التي تحتكم لعقل متزن يسيرها تستجيب للمشاورات ، والنقاشات وتخرج على ضوئها بنتائج يستفاد منها ، وبالتالي التقويم ...
إذاً إنتحاء الدكتاتورية يكون في أحيان كثيره لإعادة التوازن ......لاسيما عصر كثرت فتنه ، وتعاظم
خطبه ...
الأخ الفاضل طرح رائع أخذ وضع الإنتثار الحر المسهب الحائر أطرافه ....الباحث أنحائه ..
دمت بخير ..
نووووووووووور
المفضلات