قصة صبي

	من بين ركامات التؤوهات وتحت أضواء الألم وفي جزر الجراح وبجانب بحور الدماء وعلى تلال الأشلاء نادى غلام بصوت عال مسموع أنه مع الفجر سيخرج من المهد صبي صغير يتكلم في المهد مخاطبا كل من في الأرض بكنهه وحقيقته ومخبرا باسمه فهل عرفتموه [BLINK]أتدرون ماهو[/BLINK] اسمه الأمل

يـــونس ..

متابع بشغف لكل ماتطرحه هُـنـا أيها العذب ..

أطيب المُــنــى ،،

سلمان العرادي

منبع العذوبة

أنت أيها السلسبيل

تحية حب مفعمة بالإخاء

/
/
يونس عبدالله البلوي

كان اختصار رائع لمعنى الأمل..
عزف على نغم التفاؤل ..
قرأنا وتعلقت اعيننا بكلماتك..هتفت بـــ الله الله عند النهاية..

أيها المتفائل ..والكاتب عن الأمل
سابقى هنا انتظر تهاطلك فلا تحرمنا.

/
اختك : ذكريات.

يونس البلوي
مبدع لاخر حرف تكتبه
تحياتي لكـ

ذكريات الأمس

مما يذكي الحرف

وجود من يشاركونه جرحه ونزفه

ونحيبه وحرقته

فدمتم للحرف إخوة

وولهم الأمة حاملين

فتحية لكم

وإكبار لطرحكم

الأخ سعود بن رفادة

غمرنا حرفكم

وأخجلنا همسكم

فتحية لها الحب في الرحمن لكم