ومن واقع تجربة
الموظف السعودي (المتزن) أفضل بكثير من ذلك الأجنبي .
و والله إنهم يقدرون ويحترمون ويحاولون مساعدة من يطلب منهم ذلك .
أما في الأعمال التي لم نعتد أن نرى فيها العامل الأجنبي فنحن من نشعرهم بالحرج من وظيفتهم بسبب بعض التصرفات التي أراها من الزبائن .
للتو تَقَبّلَ مجتمعنا وظيفة (الكاشير) ففي السابق كان ينظر له نظرة دون المستوى المطلوب .
اما الآن وبعد أن عمت وطمت البطاله فأصبح أية شاب سعودي يعمل في أية عمل فهو في محل تقدير وإشادة من الجميع .
هذه هي المزية الوحيدة للبطالة ..
كل التقدير على طرحكم لهذا الموضوع أخي "عبدالله السرحاني"
،
المفضلات