عاد الشتاء
ورحل هو
وأنطفئت مدفئتي أيضاً ! !
وكأنه كتب على جبين شتائي هذا أن
لادفء به أبداً . .! !
كنت أضن أشياؤه / ذكرياته
التي تمسكت بها رغم رحيله
ستدثرني من صقيع الشتاء
وماضننت ذاك وهم
لعاشقه ثمله به
فبت أمارس تلك
العاده الغبية جداً
قراءة "رسائله " حتى الفارغ منها "
أطيل النظر بها ليقيني أنها ليست فارغه كما قال لي
ضناً مني بأنها سـتطرد شيء
من الصقيع الذي ينبت في صدري
سحقاً . .
لــ لحظات ضعف الغياب
التي تجبرني على التفكير
بحب كثير / وغباء أكثر
//
لم أفرط فيه مطلق . .
لما أستحق منه كل ذاك !
لما أستحققت ذاك بنظره ! !
أكانت الغيره / غيرتي عليه
أثماً . .!!
ليعرى صبآآحاتي منه !
. .
جنون :
أن كان متعمد لــــــ. ./ الغياب
ليت الشتاء يطول ويطوول
لـ يتجمد قلبه بتلك القبضة التي وضعه فيها
فلا يجد منها مخرجاً
ابداً
.
.
> اعلاه يعني أنني وصلت مرحلة اللاوعي لــــــ الأنتحارات / الأختبارات
المفضلات