رويعي النويقات والفكر العلماني
تربى هذا الرويعي ببيئة الباديه وراء أغنام والده وابله لا يحمل بقلبه أي مشكله من مشاكل الدنيا ولا همومهاتقدم بالسن والتحق بالدراسه الابتدائيه ثم المتوسطه وهي شهادة الدكتوراه بالنسبه لبعض وليس كل ابناء الباديه حيث ان المعيشه حينها كانت سهله
ولا يحتاج للتقدم الدراسي وظيفه فحسب
وتقدمت به الحياهوقدر الله عليه ان يتعرف على شرذمه من الذين يحملون الفكر العلماني وهو معهم كالاطرش بالزفه يقلد كلامهم ولا يعرف المضمونكمن يحمل أسفارا
ويتشدق بما لا يعلم
من خزعبلاته يقول دين ظهر قبل الف واربعمائة سنه تطبقونه علينا الان
نسأل الله العافيه
هنا يتضح بان المساله عقيده وليست علمنه
العلمنه تعتبر فكر ولكن صاحبنا أخذها وأصبحت له طبع ،،، أصبح يكره اهل الدين بتعامله ،،، تجده يقول الكلمه ثم يلحقها بإبتسامات صفراء على انها من باب المزاح ،،، يقدح في هذا ويذم هذا ويقذف هذا من حتى العلماء الربانيين لم يسلموا من لسانه ،،، وهو من بيئة بدويه الاصل فيها المحافضة والعفة وعدم الاختلاط ،، لكن الطبع الدخيل على هذا الرويعي غير مسيرة حياته الدينيه
التحق بمؤسسه من المؤسساتوالتي كان لها الفضل بتخريج دفعه من مدراء مؤسسات أخرى اصبحت منافسه للمؤسسة الاموصاحبنا لقى الاحترام والتقدير بالمؤسسة الأساسيهوأصبح يشار اليه بالبنان لتميزه
ولكن صاحبنا على علاقة مع مدراء المؤسسات المنافسه والتي هدفهاتحطيم البنية التحتيه للمؤسسة الأساسيهوينخر بمؤسسته التي هو بها ليسقطها مع أولئك المنافسين ،،، وبعد فتره اتضح ان صاحبنا الرويعي وجد ان صاحب المؤسسة المنافسه يحمل نفس الفكر العلمانيوالمؤسسة الأساسيه ترفض مثل هذه الأمور ،، وتتضمن على عدد من طلبة العلم ،، الشيئ الذي يزعجهم نسأل الله السلامه
ولا أعلم لماذا لا يذهب هذا المسكين لمؤسسه توافقه الفكر والرأي بدل أن يتقمص شخصية الشيطان وأتباعهولا اعلم هل يعلم صاحبنا بان الحجه قد أقيمت عليه فسوف يقف بين يدي اللهويسأل عن كل شارده ووارده(( وقفوهم إنهم مسئولون ))
فيا حسافه لا أعلم كيف اجتمعتراعي نويقات ويحمل فكر علماني
المفضلات