هذه القصة حقيقية حصلت لي عندما كنت بالثانوية وكان عمري انذاك ما بين (17-18) عاما
بداية القصة كانت العطلة الصيفية على الابواب وكنا في اخر يوم من الاختبارات وكنا مجتمعين بأحد الفصول( طبعاً شلة الانس ) عرابجه الفصل ( اخيب طلبه في الفصل )وكنا قاعدين بأخر الفصل( رايقين طبعاً) اجيكم بالسالفة اتفقنا على السفر خارج المملكة وكالعاده كل واحد من لازم يكذب على ابوه وامه وينشب لي ابوي ما فيه سفره لا الى اليمين ولا الى اليسار

00 المهم الشله سافرت وبقى محسوبكم يردد ما اطولك ياليل ويتصلون علي الاخوان ويعطوني العنوان والتلفون ( طبعاً اهم واحد فيهم ) ولاكن الظروف اجبرتني على القعدة

0 انكمل السالفة

00( واخيراً جاك يامهنا ما تمنى فيه واحد من القرايب يبغى يسافر هو وامه للعلاج وماهو لاقي واحد يخاويه

0 المشكله الرجال كبير بالسن وماهو حق تمشيات وروحات يمين ويسار

0 المهم كلم الوالد ووافق ابوي ( وتعال يابوي بهذيك النصايح من الي يحبها قلبك )واخوكم بأخر بسط راح ايقابل الشلة

0 طبعا الشلة سافرت قدامي بيومين لاكن العنوان والتلفون معي ما اطول عليكم وأول ماو صل محسوبكم الاتصال على الشلة وتعال اسمع التصفيق والصياح

وقالو لي الليلة لازم تكون عندنا ( الليلة بسط وفلة للصبح ) قلة لهم لاتخافون ماحد يفوت ها الفرصة بعدهـا قفلت التلفون

00 الحين فيه مشكلة كيف اروح لهم وها اللزقة ناشب لي على طول رايح وين جاي منين ياعمي لازم اتصرف ( وبحركة الريوس واسرع من سعيد عويطه الا وانا عند ها الشلة ) طبعاً على ايامنا ما فيه الاسعيد عويطه ( ياعم وسع صدرك ) وهاتك سلامات وعلوم قبايل


0 المأ سأة تبدا من هنا؟؟؟؟؟ وبعد شوي والا جايك هذاك الشنباوي اللي يخوف شنبه يحك بألارض ( يصلح عقال بعير طبعا شنبه) وجايب معه هاك الاكك ( ومير اختار اكة ديمن ) راعي مزاج وشوي الادقة الباب الى تخوف الاداخلين علينا هذولاك الاربعة الاشناب اللى ما شفت زيهم عليهم طول وجسم ويحشروننا بزاوية الغرفة ( زي دجاج ساديا ) طبعا محسوبكم الفتوة حق الشلة واول واحد ايقابل الاشناب ويصكني بهذاك البقس وليني من صيد امس طبعا اخذو فلوسنا ولعنو ابو خيرنا طبعاً واقوم قلة اليوم يمك يا فلان وايصكني بسكين بالكتف (والا ابوي قاعد ايصحيني لصلاة الفجر ) بالعصا على الكتف

0 الا محسوبكم نايم
المفضلات