تذكر عندما تشاهد الحمار

اخي الفايدي

بارك الله فيك على هذه اللفته الطيبه

نعم ان الحمار كان

( هو الكامري وهو الجيب وهو الددسن وهو التريله)

ولكن البطاله هي السبب

كان في الماضي الحمار لايقدر بثمن وليس هناك من يستطيع ان يستغني عنه ومن النادر ان تجد حمار عاطل عن العمل وبعد النقله الحضاريه الجديده والرقي باتت الحمير كلها عاطل عن العمل
حتى راعي الغنم معه سيارة ثم ازدادت اعداد الحمير ويقال انها استوحشت على انفسها وفي احد ديارنا القضاعيه تحولة الى عصابات تتجمع مجموعه على واحد وتقتله ولو مات الحمار لا تجد من يهتم فيه ويسبب تلوث للبيئه وكذلك تأكل لأحاء الشجر وثم تموت الاشجار
اذاً السبب هو بطالة الحمار

( هو الكامري وهو الجيب وهو الددسن وهو التريله) ولكن تناسيناه رغم انه من افضل وسائل المواصلات قديمآ وكان باهض الثمن اذ وصل في بعض مناطق المملكه قديمآ(1200ريال)

أخي الفاضل / الفايدي

دمت لنا ودام قلمك ..

اعجبتني جداً هذه العبارة ..

اي والله ياكثرهم ..

أحسنت وأصبت الهدف يأيها الرائع والنبيل ..

راح ترفع نسخة إلى حقوق الحيوان <<<< يمكن نطلع بشي ( خاش على طمع )..

فبارك الله فيك وكثر الله من امثال .. ودمت لنا حبيب وعزيز وغالي ..

تسلم استاذي /// دائما ما اجدك تعطر كتاباتي بمرورك

تصدق عاد ..

الحمير كثرت هذة الايام ..ولكن مع الاختلاف في المميزات ..
.
ولكن لا تنظر للموضوع نظرة سوداوية ..
الحمار اليوم .. اصبح اليوم مطلب في عالم لفن .. فالاغاني الحميرية .. اصبحت تحقق اعلى مردود للفنان ..
.

"
اي والله البنقال والهنود .. قلبونا تجارب عملية ..
من يد غشيم الى يد اغشم ..
وتعليم مجاني على حسابنا
.
الفايدي
دائماً رائع وجميل ..

تجبرنا على القراءة دائماً ..

دمت مبدعاً ..

شكرا مرورك هنا يكفي ايها المبدع دائما

الاخ الفايدي00لقد انتصرت للحمير وذكرت الغافلين بدور الحمار وأهميته وعلاقته القديمه بالرعيل الاول00 ومن واجبنا أن نحفظ لهذا الحيوان حقه ونشكر الله الذي سخره لخدمتنا وقضاء حوائجنا00 ولا بد أن نحسن علاقتنا بهذا الحيوان المسكين فربما نحتاجه عن قريب0

شاعرنا الكبير شكرا لمرورك العطر

هههههههههههههه

أخــــــــي
الفــــــــــــــايدي

دائماً ما نأنس بكتاباتك ، ومن يتأملها ملياً ، سوف يتضح له

أبعــــاد مواضيعك التي هي دائماً ما تحـــــــاكي الواقــــع

،،،،،،،،،،،

كانو في السابق يقول المسافر

- ذهب أنا وحماري

- ذهبت أنا وفلان و فلان إلى الشام للتجارة واستعرنا حمار فلان .

- وكانت الحمير تؤجر للمسافرين وللمزارعين في الماضي .

أما الآن

فتنتهك حقوق الحمار على مرأى من الناس وأصبح هو المزعج

وأصبح مهملاً من المزارعين وسئم من الوحدة التي يعيشه

في ضلال الطلح وتذكر الأيام الخوالي

وأحب أن يقترب للقرية وللمزارعين أي (( ضناه الشوق ))

وفوجئ بعدم القبول من الجميع والكل أصبح في غنى

عنه ، ورأى منظراً أبكى ناظريه وهو رؤية الوانيـــــت

وهي تحمل ((البرســـــــــــــــــيم )) وتمر من جانبه

وتطايرت عليها ذرات الغبار حتى (( أشهب لونه )) من

بعد تك السمرة المكحلة

،،،

وكأنه يقول أعيدوني ولــــــــــــــــن أؤذي صغــــار المـــــــــاشية

،،،،

عندما يتكلم الكبار يخيم الصمت وأنا هنا تشرفت حقا بمرورك فكيف بتعقيبك