صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2345 الأخيرةالأخيرة
النتائج 19 إلى 24 من 30

الموضوع: مساعدة و رأي !

  1. #19
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,570
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    896

    افتراضي رد: مساعدة و رأي !

    و الآن مع إجابة الشيخ و أتمنى أن تقرأ بتمعن و عدة مرات /



    قلت مره لتلاميذي : لو جاء رجل أجنبي فقال لكم : إن لديه ساعة من الزمن ، يريد أن يفهم فيها ما الإسلام ، فيكف تفهمونه الإسلام في ساعة ؟
    قالوا : هذا مستحيل ، و لابد له أن يدرس التوحيد و التجويد و التفسير و الحديث و الفقه و الأصول ، ويدخل في مشكلات و مسائل لا يخرج منها في خمس سنين . قلت : سبحان الله ، أما كان الأعرابي يقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فيلبث عنده يوماً أو بعض يوم ، فيعرف الإسلام و يحمله إلى قومه ، فيكون لهم مرشداً و معلماً ، ويكون للإسلام داعياً و مبلغاً ؟ و أبلغ من هذا ، شرح الرسول الدين كله في حديث : ( سؤال جبريل ) بثلاث جمل ، تكلم فيها عن : الإيمان و الإسلام و الإحسان ؟ فلماذا لا نشرحه اليوم في ساعة ؟
    فما الإسلام ؟ و كيف يكون الدخول فيه ؟
    كل نحلة من النحل الصحيحة و الباطلة و كل جمعية من الجمعيات النافعة و الضارة و كل حزب من الأحزاب الخيرة و الشريرة ، لكل ذلك ( مبادئ ) و أسس فكرية ، و مسائل عقائدية ، تحدد غايته و توجه سيره و تكون كالدستور لأعضائه و أتباعه .
    ومن أراد أن ينتسب إلى واحد منها ، نظر أولاً إلى هذه ( المبادئ ) ، فإن ارتضاها واعتقد صحتها ، وقبل بها بفكره الواعي و بعقله الباطن ، و لم يبق عنده شك فيها ، طلب ( الانتساب ) إلى الجمعية ، فانتظم في سلك أعضائها و متبعيها ووجب عليه أن يقوم بالأعمال التي يُلزمه بها دستورها ، ويدفع رسم الاشتراك الذي يحدده نظامها و كان عليه – بعد ذلك – أن يدل بسلوكه على إخلاصه لمبادئها ، فيتذكر هذه المبادئ دائماً ، فلا يأتي من الأعمال ما يخالفها ، بل يكون بأخلاقه وسلوكه ، مثالاً حسناً عليها ، وداعيةً فعلياً لها .
    فالعضوية في الجمعية هي : ( عِلمٌ ) بنظامها و ( اعتقاد ) بمبادئها ، و (طاعة ) لأحكامها ، و( سلوك ) في الحياة موافق لها . هذا وضع عام ، ينطبق على الإسلام ، فمن أراد أن يدخل في دين الإسلام عليه أولاً أن يقبل أسسه ، و أن يصدق بها تصديقاً جازماً ، حتى تكون له ( عقيدة ) .
    و هذه الأسس تتلخص في أن يعتقد أن هذا العالم المادي ليس كل شيء ، و أن هذه الحياة الدنيا ليست هي الحياة كلها ، فالإنسان كان موجوداً قبل أن يولد ، و سيظل موجوداً بعد أن يموت ، و أنه لم يوجد نفسه ، بل وُجد قبل أن يعرف نفسه ، ولم توجده هذه الجمادات من حوله ، لأنه عاقل و لا عقل لها ، بل أوجده و أوجدها و أوجد هذه العوالم كلها من العدم إله واحد ، هو وحده الذي يحيي و يميت ، و هو الذي خلق كل شيء ، و إن شاء أفناه ، و ذهب به ، و هذا الإله لا يشبه شيئاً مما في العوالم ، قديم لا أول له ، باق لا آخر له قادر لا حدود لقدرته ، عالم لا يخفى شيء عن علمه ، عادل و لكن لا تقاس عدالته المطلقة بمقاييس العدالة البشرية ، هو الذي وضع نواميس الكون التي نسميها : ( قوانين الطبيعة ) ، وجعل كل شيء فيها بمقدار و حدد من الأزل جزئياته و أنواعه ، و ما يطرأ عليه ( على الأحياء و على الجمادات ) من حركة وسكون ، وثبات و تحول ، وفعل و ترك و منح الإنسان عقلاً يحكم به على كثير من الأمور ، التي جعلها خاضعة لتصرفه أعطاه عقلاً يختار به ما يريد ، و إرادةً يحقق بها ما يختار ، و جعل بعد هذه الحياة المؤقتة حياة دائمة في الآخرة ، فيها يُكافأ المحسن في الجنة ، ويعاقب المسيء في جهنم .
    و هذا الإله واحد أحد لا شريك له يعبد معه ، ولا وسيط يقرب إليه و يشفع عنده بلا إذنه ، فالعبادة له وحده بكل مظاهرها .
    له مخلوقات مادية ظاهرة لنا ، تُدرك بالحواس و مخلوقات مغيَّبة عنا ، بعضها جماد و بعضها حي مكلف و من الأحياء ما هو خالص للخير المحض ( وهو الملائكة ) و منها ما هو مخصوص بالشر المحض ( وهم الشياطين – وهم من الجن ) و ما هو مختلط منه الخيّر و الشرير و الصالح و الطالح ( وهم الإنس و الجن ) .
    و أنه يختار ناساً من البشر ينزل عليهم المَلَك بالشرع الإلهي ليبلغوه البشر ، وهؤلاء هم الرسل . و أن هذه الشرائع تتضمنها كتب و صحائف أنزلت من السماء ، ينسخ المتأخر منها ما تقدمه أو يعدله ، و أن آخر هذه الكتب هو القرآن ، و قد حُرِّفت الكتب و الصحف قبله ، أو ضاعت ونُسيت ، وبقي هو سالما من التحريف و الضياع ، أن آخر هؤلاء الرسل و الأنبياء هو محمد بن عبدالله العربي القرشي ، ختمت به الرسالات و بدينه الأديان فلا نبي بعده صلى الله وسلم عليه و بارك .
    فالقرآن هو دستور الإسلام ، فمن صدق بأنه من عند الله ، و آمن به جملة و تفصيلاً سمي : ( مؤمناً ) . و الإيمان بهذا المعنى لا يطلع عليه إلا الله لأن البشر لا يَشُقّون قلوب الناس و لا يعلمون ما فيها لذلك وجب عليه – ليعده المسلمون واحداً منهم – أن يعلن هذا الإيمان بالنطق بلسانه بالشهادتين .
    و هما : ( أشهد أن لا اله إلا الله و اشهد أن محمداً رسول الله ) .
    فإذا نطق بهما صار مسلماً ، أي ( مواطناً ) أصيلاً في دولة الإسلام و تمتع بجميع الحقوق التي يتمتع بها المسلم ، وقبل بالقيام بجميع الأعمال التي يكفله بها الاسلام .
    و هذه الأعمال ( أي : العبادات ) قليلة ، سهلة ، ليس فيها مشقة بليغة و ليس فيها حرج .
    أولها : أن يركع في الصباح ركعتين يناجي فيهما ربه ، يسأله من خيره و يعوذ به من عقابه و أن يتوضأ قبلهما أي يغسل أطرافه أو يغسل جسده كله ( إن كانت به جنابة ) .
    و أن يركع في وسطه أربعاً ( الظهر ) ، ثم أربعاً ( العصر ) و أن يركع غياب الشمس ثلاثاً و في الليل أربعاً .
    هذه هي الصلوات المفروضة ، لا يستغرق أداؤها كلها نصف ساعة في اليوم ، لا يشترط لها مكان لا تؤدى الا فيه و لا شخص معين ( أي : رجل دين ) لا تصح إلا معه و لا واسطة فيها ( و لا في العبادات كلها ) بين المسلم وربه ( وتحديد وقتها و بيان كيفيتها يكون بعد ) .
    الثاني : أن في السنة شهراً معيناً يقدم فيه المسلم فطوره فيجعله في آخر الليل بدلاً من أن يكون أول النهار ، و يؤخر غداءه إلى ما بعد غروب الشمس و يمتنع في النهار عن الطعام و الشراب و معاشرة النساء فيكون من ذلك شهر صفاء لنفسه و راحة لمعدته و تهذيب لخُلُقه و صحة لجسده و يكون هذا الشهر مظهراً من مظاهر الاجتماع على الخير و التساوي في العيش .
    الثالث : أنه إذا فضل عن نفقات نفسه و نفقات عياله مقدار من المال محدود بقي سنة كاملة لا يحتاج إليه لأنه في غنى عنه كُلف أن يُخرج منه بعد انقضاء السنة مبلغ (2.5 ) في المئة للفقراء و المحتاجين لا يحس هو بثقلها و يكون فيها عون بالغ للمحتاج و ركن وطيد للتضامن الاجتماعي و شفاء من داء الفقر الذي هو شر الأدواء .
    الرابع : أن الإسلام رتب للمجتمع الإسلامي اجتماعات دورية :
    اجتماع بمثابة مجالس الحارات يعقد خمس مرات في اليوم مثل حصص المدرسة هو ( صلاة الجماعة ) يوثق كل عضو فيه عبوديته لله بالقيام بين يديه و يكون من ثماره أن يعين الأقوياء الضعيف ، و يعلم العلماء الجاهل ، و يسعف الأغنياء الفقير و مدة انعقاده ربع ساعة فلا يعطل عاملاً عن عمله و لا تاجراً عن تجارته ، و إذا تم الاجتماع و تخلف عنه مسلم فصلى في بيته لم يُعاقب على تخلفه و لكن فاته ثواب حضوره .
    واجتماع لمجالس الأحياء يُعقد مرة في الأسبوع هو ( صلاة الجمعة ) و مدة انعقاده أقل من ساعة و حضوره واجب على الرجال .
    و اجتماع كمجالس المدينة يعقد مرتين في السنة و هو ( صلاة العيد ) و حضوره ليس على سبيل الإلزام و مدة انعقاده أقل من ساعة .
    و اجتماع هو كالمؤتمر الشعبي العام يعقد في السنة في مكان معين هو في الحقيقة دورة توجيهية و رياضة فكرية يكلف المسلم بأن يحضره مرة واحدة في العمر إذا قدر على حضوره و هو ( الحج ) .
    هذه هي ( العبادات ) الأصلية التي يكلف بها .
    و من العبادات أن يمتنع عن أفعال معينة ، أفعال يُجمع عقلاء الدنيا على أنها شر ، و أن الواجب الامتناع عنها ، كالقتل بلا حق و التعدي على الناس و الظلم بأنواعه و المُسكِر الذي يغيّب العقل و الزنا الذي يذهب الأعراض و يخلط الأنساب و الربا و الكذب و الغش و الغدر و الفرار من الخدمة العسكرية التي يراد منها إعلاء كلمة الله و منها ( بل من أشدها ) عقوق الوالدين و الحلف كاذباً و شهادة الزور و أمثال ذلك من الأعمال القبيحة الشريرة التي تجمع العقول على إدراك قبحها وشرها .
    و إذا قصَّر المسلم في القيام ببعض الواجبات أو ارتكب بعض الممنوعات ثم رجع و تاب وطلب العفو من الله فإن الله يعفو عنه و إن لم يتب فإنه يبقى مسلماً معدوداً في المسلمين و لكنه يكون ( عاصياً ) يستحق العقاب في الآخرة و لكن عقابه مؤقت لا يدوم دوام عقاب الكافر .
    أما إذا أنكر بعض المبادئ أي: العقائد الأصلية أو شك فيها أوجحد واجباً مجمعاًعلى وجوبه أو حراماً مجمعاً على حرمته أو أنكر ولو كلمة واحدة من القرآن الكريم فإنه يخرج من الدين و يعتبر مرتداً تُنزع عنه الجنسية الاسلامية .
    و الردة أكبر جريمة في الاسلام فهي كالخيانة العظمى في القوانين الحديثة جزاؤها – إن لم يرجع عنها و يتنصل منها – الموت .
    قد يترك المسلم بعض الواجبات أو يأتي بعض الممنوعات و هو معترف بالوجوب و الحرمة فيبقى مسلماً و لكنه يكون ( عاصياً ) ، أما الايمان فلا يتجزأ فلو آمن مثلاً بتسع و تسعين عقيدة و كفر بواحده كان كافراً .
    و قد يكون المسلم غير مؤمن ، كمن انتسب الى حزب أو جمعية و حضر اجتماعها و دفع اشتراكها و قام بواجب العضو فيها و لكنه لم يقبل بمبادئها و لم يقتنع بصحتها ، بل دخل فيها لتجسس عليها أو إفساد أمرها .و هذا هو ( المنافق ) الذي ينطق بالشهادتين و يؤدي العبادات ظاهراً و لكنه غير مؤمن بالحقيقة و لا ناج عند الله و إن كان عند الناس معتبراً من المسلمين لأن الناس لهم الظواهر و الله وحده يطّلع على السرائر و القلوب .
    فإذا آمن الانسان بالأسس الفكرية للاسلام و هي التصديق المطلق بالله و تنزيهه عن الشرك و الوسيط و آمن بالملائكة و بالرسل و بالكتب و بالحياة الآخرة و بالقدر و نطق الشهادتين و صلى الفرائض و صام رمضان و أدى زكاة ماله إن وجبت عليه الزكاة و حج مرّة في العمر إن استطاع و امتنع عن المحرمات المُجمع على حرمتها ، فهو مسلم مؤمن و لكن ثمرة الايمان لا تظهر منه و لا يحس بحلاوته و لا يكون مسلماً كاملاً حتى يسلك في حياته مسلك المسلم المؤمن ، و لقد لخص رسول الله صلى الله عليه وسلم ، منهاج هذا السلوك بجملة واحدة ، كلمةٍ من جوامع الكلم و من أبلغ ما نطق به بشر ، كلمةٍ تجمع الخير كله ، خير الدنيا و ما في عَقِبِه من خير الآخرة .
    هي : أن يتذكر المسلم في قيامه و قعوده و خلوته وجده و هزله و في حالاته كلها أن الله مطلع عليه و ناظر اليه فلا يعصيه و هو يذكر أنه يراه و لا يخاف أو ييأس و هو يعلم أنه معه و لا يشعر بالوحشة و هو يناجيه و لا يحس بالحاجة الى أحد وهو يطلب منه و يدعوه ، فإن عصى – و من طبيعته أن يعصي – رجع و تاب ، فتاب الله عليه .
    كل ذلك من قوله صلى الله عليه وسلم في تعريف ( الإحسان ) : " أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك " .
    هذا هو دين الاسلام بالقول المجمل .
    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



  2. #20
    عضو جديد الصورة الرمزية محمود الجذلي
    تاريخ التسجيل
    17 - 4 - 2004
    الدولة
    .. قلبـــ ـهـ ــــا ..
    المشاركات
    17,279
    معدل تقييم المستوى
    788

    افتراضي رد: مساعدة و رأي !

    جزاك الله خيراً ..
    على هذا الطرح الراقي ..التي ستفيد كثيراً ..
    وانتظر الكتاب الذي وعدتنا بة ..
    ,
    الشخص يريد أن يعرف ما هو الاسلام فلا مجال هنا لحسن الخلق مع أهميته لأنه يرغب أن تحدثه عن الاسلام

    صدقني لو لم يكن هناك ادب وحسن الخلق لن يتقبل منك اي شئ ..
    وهذا من سابق تجارب

    .
    بخصوص الكلام .. الذي سوف تحدثة به ..
    هو عمل مقارنة مبسطة بين الاسلام ودينة .. ويعلم الله انها طريقة مفيدة ..ومجربة..
    لان الاغلب منهم غير ملم بدينة ويحس بوجود مفارقات كبيرة في عقيدتة ..
    وعندما تقوم بذلك .. وتبين لة الاختلاف بين لاسلام ودينة .. فيبدا بالاستماع والتشوق
    .
    وغيرها الكثير من الطرق
    ,


    لي عودة للمرور

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    لوْ منِ [ تمنىَ ] يــ درك اللي تمناه ,
    كنَتْ أتمنَى " شوفتْك " كل سآعه!
    ولوُيعطيِ الله كل شئ [ طلبنآهـَ ]
    طَلبتك أخ لي وووولو ~ بالرضاعهْ }

  3. #21
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,570
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    896

    افتراضي رد: مساعدة و رأي !

    أخي محمود الجذلي .. ألف شكر لعودتك الرائعة

    ما قصدته أن لا يكتفي بحسن الخلق فقط لمدة ساعة .. يكون مع حسن الخلق و اللباقة .. صياغة مختصرة و تعريف موجز بالاسلام ..


  4. #22
    عضو جديد الصورة الرمزية عبدالعزيز الرواشده
    تاريخ التسجيل
    19 - 12 - 2007
    المشاركات
    724
    معدل تقييم المستوى
    635

    افتراضي رد: مساعدة و رأي !

    بصراحه اسلوب الشيخ كان باهرآ

    واسلوبك اخي موسي ماشاء الله تبارك الله شوقنا لمعرفة ماقاله الشيخ لطلابه


    ننتظر الكتاب

    والله يجزاك خير على روعة موضوعك .

  5. #23
    عضو جديد الصورة الرمزية سليمان بن معتق القرعاني البلوي
    تاريخ التسجيل
    25 - 12 - 2006
    المشاركات
    588
    معدل تقييم المستوى
    671

    افتراضي رد: مساعدة و رأي !

    حقيقة حضور متأخر كالعادة

    ولكن الواجب شكرك ياحامل المسك على هذا النقل الرائع

    فعلاً شيخ وأديب ومفكر وداعية وعالم رحمه الله رحمة واسعة


    دم لمحبيك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #24
    رئيس مجلس الإدارة الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    تاريخ التسجيل
    24 - 10 - 2001
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    26,570
    مقالات المدونة
    19
    معدل تقييم المستوى
    896

    افتراضي رد: مساعدة و رأي !

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز الرواشده مشاهدة المشاركة
    بصراحه اسلوب الشيخ كان باهرآ


    واسلوبك اخي موسي ماشاء الله تبارك الله شوقنا لمعرفة ماقاله الشيخ لطلابه


    ننتظر الكتاب


    والله يجزاك خير على روعة موضوعك .




    شكرا لك أخي الغالي و ما قاله الشخي موجود في الرد الأخير قبل ردي على أخي محمود الجذلي

    و إن شاء الله قريبا أنزل لكم ( الكتاب ) كاملاً وهو صغير في حجمه كبير جداً في نفعه
    أنصر نبيك
    .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الإثنين 27محرم 1429هـ
    .



صفحة 4 من 5 الأولىالأولى ... 2345 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا