كُن على حذر 00 حكمة اليوم

الأخ / يونس عبدالله البلوي.

أشكرك على مانفضلت به .

ومن المصيبة أن يتم توظيف الحكم توظيفًا سيئاً أو لمقاصد شخصية .

أتامل
رأي سديد
ورأينا كيف تفسر الحكم على ماتشتهي النفس

وكيف تعدي على ققم الكتاب من كتاب
لازلوا في أيام الصبا في هذا المنتدى
وكيف يقرن بين الحكمة والحذر واحذر برنامج قديم
لانريد اعادته
ونريد برنامج جديد

أرى أن هذه الحكمة قد أتت ثمارها ، وأزاحت عن المتعيظمين بل ( عظام ) عقولها واستقرارها ، فأصبحوا كمن أٌلقم بفيه حجارا ، ولذلك أطبّق عليهم قوله تعالى : ( وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما ) ، وأنا أقول ( للعظم ) وأشباهه سلام عليكم ، فليس هذا المنتدى مكان للمتعيظمين وأمثالهم ممن دخلوا هذا المنتدى بقصد الإساءة بطرقٍ ساذجة . فعليهم احترام صناديد القوم واجلالهم والبعد عن مجابهتهم سواء بالهمز أو اللمز أو التعريض أو التصريح ، فلن يجدوا إلاّ ما يريق شأنهم ويُوضع من مكانتهم ، فالمنتدى ليس مجالاً لتصفية الحسابات وليس معرضاً لتافه المقالات ، ويكفي ما كُتب يا متعيظمين من تُرّهات .


وأعود مرة أخرى ، وأقولها سلامٌ ثم سلامٌ ثم سلامٌ